TOP

جريدة المدى > عربي و دولي > العالم في 24 ساعة

العالم في 24 ساعة

نشر في: 4 إبريل, 2017: 12:01 ص

باريس لوبان: الانسحاب من الاتحاد الأوروبي لن يدمر باريسوصفت مارين لوبان مرشحة الجبهة الوطنية لانتخابات الرئاسة الفرنسية أثناء تجمع انتخابي أمس الاول الأحد، أن العملة الأوروبية اليورو، التي تريد فرنسا التخلي عنها، بأنها "سكين في ضلوع الشعب الفرنسي"، و

باريس
لوبان: الانسحاب من الاتحاد الأوروبي لن يدمر باريس

وصفت مارين لوبان مرشحة الجبهة الوطنية لانتخابات الرئاسة الفرنسية أثناء تجمع انتخابي أمس الاول الأحد، أن العملة الأوروبية اليورو، التي تريد فرنسا التخلي عنها، بأنها "سكين في ضلوع الشعب الفرنسي"، وأن انسحاب البلاد من الاتحاد الأوروبي لن يدمرها أو يخلف عليها بالخسائر كما يدّعي البعض.
وقالت أثناء تجمع في مدينة بوردو: "انتخابات الرئاسة المقبلة قد تبشر بتغيير عميق في الحضارة".
ووفقاً لقناة روسيا اليوم الروسية، تتطلع لوبان إلى الاستفادة من قوة دفع شعبوية، على الرغم من أن استطلاعات الرأي تشير إلى أنها ستخسر في جولة الإعادة المقررة في السابع من مايو/ أيار المقبل.
وقالت "نحن تحت رحمة عملة تناسب ألمانيا، وليس اقتصادنا، اليورو في المقام الأول سكين مغروزة في ضلوعنا لتجعلنا نذهب إلى حيث يريد آخرون أن نذهب".
وفي تأكيد على آرائها المناهضة للعولمة والهجرة، قالت لوبان: "لا نريد فرنسا مفتوحة لكل التدفقات التجارية والبشرية من دون حماية وحدود".
وتؤكد لوبان أنها ستحد من الهجرة وستطرد جميع المهاجرين غير الشرعيين وتجعل بعض الحقوق المتاحة الآن لجميع السكان، بما في ذلك التعليم المجاني المقصور على الفرنسيين.

مدريد
جبل طارق يتحول إلى "قنبلة موقوتة" بين إسبانيا وبريطانيا

ما إن شرعت بريطانيا في تفعيل إجراءات الانسحاب من الاتحاد الأوروبي، تنفيذاً لنتيجة استفتاء شعبي، حتى انهالت المتاعب الانفصالية من كل جانب، فالبرلمان الاسكتلندي طرح مجدداً تنظيم استفتاء على الاستغلال، أما إسبانيا فاستغلت الطلاق بين لندن وبروكسل، للمطالبة بمساندة أوروبية لسعيها إلى ضم جبل طارق. لكن لندن التي ما زالت ترتب أوراقها، كبحت الطموح الاسكتلندي بالقول إن، الوقت غير ملائم لطرح فكرة الاستفتاء، أما في حالة إسبانيا، فبعثت برسائل حازمة تؤكد أن جبل طارق لن يجري تسليمه بسهولة إلى مدريد كي تبسط عليه سيطرتها.
وقالت رئيسة الوزراء البريطانية، يوم الأحد، إن بلادها لن تتنازل عن سيادتها على جبل طارق، مشددة على أن أيّ نقل للسيادة على جبل طارق، لن يتم إلا بموافقة من السكان يعبرون عنها بشكل حر وديمقراطي،  وفق ما نقلت مجلة "جون أفريك" الفرنسية.
وأثير الجدل بشأن جبل طارق، نهاية اذار الماضي، عقب تقديم مشروع تفاوضي بشأن انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، من قبل رئيس المجلس الأوروبي، دونالد تاسك.
وبموجب المشروع، فإن ثمّة حاجة إلى الحصول على موافقة إسبانية، قبل البدء في سريان قرار "البريكست" على الأراضي البريطانية. من ناحيته، قال وزير الخارجية الإسباني، ألفونسو داستيس، الأحد، إنحكومته تطالب الاتحاد الأوروبي بالوقوف مع مدريد بشأن مستقبل منطقة جبل طارق البريطانية، الواقعة على الطرف الجنوبي من شبه الجزيرة الإيبيرية.
وأكد، داستيس، في تصريحات لصحيفة "إل بايس" الإسبانية، إن مدريد تصر على أتمتعها بحق النقض (فيتو) بشأن أية اتفاقات حول الجيب الاستراتيجي الذي يصل عدد سكانه إلى 32 ألف نسمة، فيما تستعد بريطانيا للخروج من الاتحاد الأوروبي.

لندن
الشرطة البريطانية تبحث ادعاءات بارتكاب السعودية جرائم حرب في اليمن

تبحث الشرطة البريطانية في لندن في ادعاءات، بأن السعودية ارتكبت جرائم حرب في اليمن.
وكانت وحدة مكافحة الإرهاب في قوات الشرطة، قد أبلغت دانيل ماكوفر، محامي حقوق الإنسان في بريطانيا، أنها تقيم مدى إمكانية رفع دعوى قضائية بشأن حملة السعودية الجوية في اليمن.
ووجهت تهم للسعودية بقتل آلاف المدنيين، والتسبب في حدوث كارثة إنسانية في أحد أفقر البلدان في المنطقة.
وتنفي السعودية، أن قواتها تستهدف المدنيين في اليمن. وتقول إنها تتخذ إجراءات إضافية لتجنب سقوط ضحايا من المدنيين وتتهم الحوثيين بالاحتماء بأهداف مدنية.
وتقول الأمم المتحدة، إن الحرب في اليمن، قتلت ما يزيد على عشرة آلاف شخص نصفهم من المدنيين وتسببت في أزمة إنسانية في البلاد.
وتأتي أنباء التقييم الذي تجريه الشرطة عشية زيارة رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، للسعودية.
وليست بريطانيا عضواً في التحالف الذي تقوده السعودية في اليمن، ولكنها من بين داعمي هذا التدخل.

واشنطن
قمة مصرية - أميركية بين السيسي وترامب في البيت الأبيض

يعقد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، خلال زيارته الحالية الى واشنطن  اجتماعاً  مع الرئيس دونالد ترامب لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في شتى المجالات إضافة إلى بحث مجمل التطورات في المنطقة.
ويناقش الرئيسان سبل مكافحة الإرهاب في المنطقة، إضافة إلى الملف الفلسطيني وسبل إحياء عملية السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.
وقال المتحدث الرئاسي علاء يوسف إن زيارة الرئيس المصري تحظى بأهمية كبيرة خاصة في ظل التحديات والأزمات التي تعصف بالمنطقة.
وقال يوسف عقب وصول الرئيس المصري السبت للولايات المتحدة، إن التصدي للإرهاب يعد أهم التحديات التي تواجه البلدين والعالم كله فى الوقت الراهن، إذ تعد الزيارة فرصة لإطلاع الجانب الأميركي على وجهة النظر المصرية بهذا الشأن.
وكان الرئيس المصري قد عقد عدّة لقاءات مع قيادات اقتصادية دولية من بينها رئيس البنك الدولى جيم يونغ كيم استعرض خلالها برنامج الإصلاح الاقتصادي الذي تضطلع به الحكومة المصرية منذ تشرين الثاني الماضي.
ومن المقرر أن يجري الرئيس المصري عدداً من اللقاءات مع مسؤولين في الإدارة الأميركية وفي الكونغرس إضافة إلى قيادات في مجتمع الأعمال الأميركي، لبحث سبل تعزيز التعاون في شتى المجالات بين البلدي.
وكان وزير الخارجية سامح شكري، قد أكد أن الزيارة ستركز أيضاً، على الجانب الاقتصادي من خلال اللقاءات التي سيعقدها الرئيس المصري في الولايات المتحدة الأميركية.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

ملحق معرض العراق للكتاب

مقالات ذات صلة

"رد قوي" من الدنمارك على رغبة ترامب في شراء غرينلاند

متابعة المدىقالت رئيسة وزراء الدنمارك مته فريدريكسن، أمس الإثنين، إن غرينلاند ليست للبيع، بعد أن قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الأسبوع الماضي إن اهتمام الرئيس دونالد ترامب بشراء الجزيرة "ليس مزحة".وتابعت قائلة قبل...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram