في النعمانية ابدلوا المحولة الكهربائية ولم يربطوها!الحي السكني المجاور لضريح الشاعر ابو الطيب المتنبي في منطقة النعمانية التابعة لمحافظة واسط يعمل على خطي كهرباء وقد قررت الدائرة المعنية التابعة لوزارة الكهرباء توحيدهما بخط واحد وتم تبديل المحولة الصغيرة بمحولة اكبر سعة ولكن رغم ذلك الاجراء ونصب المحولة فأن التيار الكهربائي لم يصل المواطن ومنذ فترة تناهز الشهر والسبب هو عدم ربط المحولة للعمل. ايجوز ذلك هذا ما تساءل به سكنة الحي السكني.
للامانة العامة لمجلس الوزراء نحن عدد من المواطنين العراقيين الذين تم احتجازهم في ايران عام 1991 اثناء الانتفاضة الشعبانية ولم يشملنا النظام البائد بايwwwة حقوق او مستحقات تقاعدية او غيرها لاعتبارنا متخاذلين لرفضنا الانصياع لاوامره الجائرة ولقد استبشرنا خيرا بالتغيير وشمولنا بالتقاعد وصرف المستحقات ولكن عند مراجعتنا للدوائر ذات العلاقة صدمنا بالروتين والتعامل غير المتفهم من هذه الدوائر علما بأن لدينا الوثائق والمستندات المؤيدة من قبل وزارة الهجرة والمهجرين ولكن كل ذلك راح ادراج الرياح لذلك نطالب بحقوقنا كمواطنين عراقيين  يستحقون حقوق المواطنة بالعيش الكريم في بلدنا.  rnطالبات (جائعات)وردتنا الشكوى التالية من المواطنة ام مريم من بغداد/ منطقة (52) تذكر فيها معاناة طالبات ثانوية دجلة للبنات الكائنة في المنطقة المذكورة مقابل مطعم صاج الريف، حيث تمنع ادارة المدرسة عن الطالبات جلب الاطعمة والمشروبات، وتصادرها منهن يوميا في بداية الدوام بحجة انهن يتركن مخلفات تلك الاطعمة في ممرات وساحات الثانوية، والطالبات بقين يعانين الجوع طوال وقت الدوام الذي يمتد من الثامنة صباحا وحتى الثانية والنصف من بعد الظهر، علما ان الثانوية تستخدم عددا من الفراشات، ولاوجود لأي حانوت في الثانوية يمكن ان يكون بديلا مناسبا عوضا عن تلك الاطعمة. والامر الاشد ايلاما ان المأكولات والمشروبات المصادرة تجمع لدى ادارة المدرسة ليتم ابتلاعها من بعد. هنيئا مريئا.rnمعاناة وتعباتصلت بنا المواطنة رغد عبدالله جاسم من سكنة منطقة جسر ديالى تشكو حال سالكي الشارع الرئيس المتجه من منطقة معسكر الرشيد حتى منطقة الزعفرانية، والذي لايمتلك من تسميته على ارض الواقع سوى الاسم اذ تنتشر فيه الحفر العميقة والمطبات الحادة التي صارت اشبه بمكبات للنفايات، ثم تجيء السيطرات لتضيف عبئا مضافا إلى اعباء المواطن، حيث الاختناقات المرورية الشديدة التي تستنزف عصب المواطن العائد الى منزله من مكان عمله بعد نهار طويل وشاق، فضلا عن وقته، وبات لزاما على من يروم الوصول الى منطقة جسر ديالى ان يكون مستعدا لهدر مايزيد على الساعتين يوميا لتحقيق تلك المهمة العسيرة..