وزارة التعليم العالي وطلبة الكليات الزراعية بعث المواطن تيسير صالح من بغداد برسالة يتساءل فيها عن جدوى قبول الاف الطلبة في كليات الزراعة ولكن بعد تخرجهم لايجدون المؤسسة التي تستفيد من شهادتهم من اجل تعيينهم لديها ويذكر بانه قد تخرج من كلية الزراعة قبل عامين وبحث عن فرصة عمل لكنه عجز عن الحصول عليها،
 و له زملاء اضطروا الى التعيين في الوزارات الامنية حالهم حال من لم يحصل على شهادة جامعية ويطالب في رسالته وزارة التعليم العالي والبحث العلمي النظر في هذا الامر المستفحل والذي يعاني منه طلبة الكليات الزراعية.rnمواطنة تسأل وزارة التجارة المواطنة ام محمد من منطقة الاسكندرية في محافظة بابل في رسالتها تذكر بأنها استلمت حصة شهر كانون الثاني عام 2010 ولم تزد على مادة الصابون فقط !مع ان الوكيل استلم منها مفردات الحصة كاملة !!وفي شهر شباط ايضا لم تزد الحصة على مادتي السكر والحليب فقط وعندما تحدثت الى وكيل الحصة التموينية عن كيفية استلام مبلغ الحصة كاملا واختصار المفردات على مادة او مادتين اجابها بالقول (اسـألوا الحكومة ) وهي توجه سؤالها نحو وزارة التجارة بأنتظار الاجابة.rnوزارة التخطيطمع التحية استلمت الصفحة رسالة من مواطنة من سكنة المحمودية تقول فيها بأنها من الذين تم اختيارهم للمساهمة في التعداد السكاني الذي يعد تعدادا تجريبيا قامت به الدوائر المختصة في الوزارة مع التعهد بدفع اجر يومي للمساهمين فيه ولكن وبعد مرور فترة طويلة لم تف الوزارة بتعهدها لدفع الاجر المتفق عليه ..مع التقدير.rnوزارة الكهرباءوهذه الملاحظةفي مدينة الصدر وفي الجزرة الوسطية التي تفصل ما بيم الجانبين وهي جزرة ضيقة لا يتجاوز عرضها النصف متر. تم نصب اعمدة كهربائية على طول شارع الداخل وربطت جميعها بكايبل كهربائي تمت تغطيته باحجار الرصيف ولكن في مناطق من هذا الشارع خاصة مقابل مستشفى الصدر والمناطق الاخرى القريبة منه يظهر كيبل الكهرباء الذي يفترض ان يكون مغطى (مدفوناً) بعد ان تهدمت الارصفة ما يجعله خطرا يحدق بالمواطن في حالة سريان التيار الكهربائي خلاله خاصة ان بعض أجزائه تعرت من التغليف المانع لذلك نلفت نظر وزارة الكهرباء ممثلة بمديرية كهرباء الصدر لتلافي ذلك على وجه السرعة.rnالعطيفية الثانية.. نضح مياه تشكو المواطنة اسيل عبد الوهاب من سكنة المحلة 709 منطقة العطيفية الثانية بالرسالة التي بعثت بها من:ان الجهات البلدية في المنطقة سبق لها وان أجرت حفريات في الشارع المحاذي لمستشفى الرازي ونتج عنها كسر في احد انابيب المياه ما جعله يتدفق بالماء ليل نهار وانه، أي الأنبوب ما زال ينضح ولم يجد من يعالج الامر ويقوم بإيقاف ذلك.التقدير.