من الجميل ان نرى صورة فتياتنا الجميلات وهن يتأرجحن بفرح ويتطلعن الى تمضية أوقات في أماكن اللهو البريئة. الجيل الحالي حرم من العديد من المباهج وان كانت بسيطة لكن صعوبات الحياة المتلاحقة جعلت المواطن لايهتم بشيء اخر باستثناء توفير الطعام .
البعض علق على كون سن الفتيات لا يتناسب مع هذه اللعبة المخصصة للأطفال فكانت الإجابة .هن حرمن منها بزمن الطفولة ولا بأس من تعويضها ونعتقد بأنهن على حق وليمرحن ما شاء لهن من المرح ونتمنى أيضاً ان يعشن أياما لا تشوبها منغصات ونتمنى مزيدا من مسائل اللهو للطفل والشاب معا.
حديـث الصـورة
نشر في: 13 مارس, 2010: 04:27 م