تصوير/ سعد الله الخالديالصورة التي التقطتها عدسة الزميل سعد الله الخالدي فيها اشارات بليغة لما وصلته الحالة الانسانية لبعض شرائح المجتمع لدينا والتي دعتها الظروف للاعتماد في سد احتياجاتها المعيشية على الابناء، وهم مازالوا بأعمار صغيرة لا يتناسب عملها في مثل هذه الامكنة المليئة بالنفايات والازبال
والتي يمكن ان تنعكس سلبا على الصحة والنفسية معا .هذا الفتى خير الامكنة التي يمكن ان يوجد بها مقعد في قاعة دراسية او ورشة عمل يمكن ان يهتدي فيها للعمل المهني الذي يلائم امكانياته.
حديـث الصـورة
نشر في: 14 مارس, 2010: 05:04 م