TOP

جريدة المدى > رياضة > إياد محمد علي:المدرب الوطني لا يُصلح ما أفسده الاتحاد والعطار زيكو!

إياد محمد علي:المدرب الوطني لا يُصلح ما أفسده الاتحاد والعطار زيكو!

نشر في: 5 نوفمبر, 2012: 08:00 م

أكد لاعب المنتخب الوطني بكرة القدم السابق الكابتن إياد محمد علي أن الكرة العراقية ما زالت لديها القدرة لاستعادة ماضيها التليد وبناء مستقبلها المشرق مرة اخرى بالرغم من الارهاصات والتخبط الاداري والتدريبي التي تعاني منها في هذه المرحلة من تاريخها.
جاء ذلك في حديث لإياد مع (المدى) في مدينة فرانكفورت الألمانية عن مسيرة المنتخب الوطني نبــَّه فيه الى ان الكرة العراقية فقدت فرصة تأريخية للتأهل الى نهائيات مونديال البرازيل وان المدرب الوطني لا يستطيع ان يصلح ما أفسده الاتحاد والعطار زيكو !وقال إياد الذي كان أحد ابطال ملحمة ملعب آريامهر التي حقق منتخبنا للشباب فوزاً تاريخياً على نظيره الايراني 4-3 في نهائي بطولة أمم آسيا في طهران 1977 امام 100 الف متفرج: إن الفوز بلقب دورة الخليج العربي في البحرين مطلع العام المقبل لا يعوّض ابداً ضياع فرصة المونديال التي خسرت الكرة العراقية بسببها جيلاً كاملاً بكرة القدم.
وأشار نجم ناديي التجارة والامانة السابق الى أن الأسود بحاجة لمعجزة في زمن غاب فيه حدوث المعجزات للتأهل الى النهائيات لاسيما بعد ان فقد عشر نقاط من اصل اثنتي عشرة نقطة وان الكرة العراقية بحاجة الى اعادة ترتيب اوراقها من جديد على اسس ادارية وتدريبية علمية والابتعاد عن سياسة اقصاء الكفاءات وسد الطريق امامها وافساح المجال لبعض المدربين لتسنم مسؤوليات اكبر من تأريخهم وقدراتهم التدريبية.
الكـرة العراقية بين جيلين
* ما تقييمك لمسيرة الكرة العراقية بصفة عامة والمنتخبات العراقية بصفة خاصة في الفترة التي بدأت انت وعدد كبير من نجوم العراقية مسيرته بكرة القدم؟
- بغض النظر عن بعض الاخطاء في العمل الاداري والعمل التدريبي في تلك الفترة التي أعدها الفترة الذهبية  في تاريخ الكرة العراقية إلا ان تلك الاخطاء لم تؤثر سلباً على تطور اللاعبين والمنتخبات الوطنية ، وكذلك لا تقارن بحجم الإيجابيات التي عكست العمل الايجابي في جميع مفاصل الحركة الرياضية ومنها كرة القدم العراقية التي كانت ومازالت احد العناوين البارزة على الساحة العربية والآسيوية والدولية ، وفي تلك الفترة الزاهية من تأريخ الكرة العراقية ولد الآلاف من اللاعبين الموهوبين الذين اصبحوا فيما بعد رموزاً من رموز اللعبة الشعبية الاولى ، وفي تلك الفترة الرائعة من تأريخ الكرة العراقية حققت المنتخبات العراقية المختلفة نتائج كبيرة على جميع المستويات ومازال العديد من تلك الانجازات ماثلاً للعيان حتى الآن!
* هل لك ان تحدثنا قليلاً عن العلاقة بين جيلكم من اللاعبين وبين علاقة الجيل الحالي، وكيف كان يتم اختياركم لصفوف المنتخبات الوطنية ؟
- لن اتحدث عن علاقة الجيل الحالي من لاعبي الكرة العراقية لانها علاقة معروفة لجميع متابعي المنتخبات والاندية العراقية ، ولكنني سأركز على علاقة لاعبي الأمس التي كانت مثالية لقوة أواصر المحبة التي طغت ومازالت حتى الان على علاقات اللاعبين ، وكذلك على اجواء الوسط الرياضي ، كان كل واحد منا يفرح لزملائه الآخرين قبل ان يفرح هو شخصيا، وكانت الوشائج قوية جدا بين اولئك اللاعبين ، والسبب هو حصول اغلبهم على الفرصة التي يستحقها والتي لا تمنح له من خلال التقرب لهذا الاداري او ذلك المدرب ، وكذلك كانت قوية لانها تطورت واُقيمت على اُسس البناء الصحيح للاعب بدءاً من اول خطوة له في ملاعب الكرة ومروراً في المدرسة والجامعة، كنا اسرة واحدة والعمل الكبيرالذي كان يقوم به المدربون بصورة عامة ومدربو الفئات العمرية  بصفة خاصة انعكس ايجابيا ليس فقط على تطور العلاقات الايجابية بين اللاعبين ، بل ايضا على البناء الصحيح للاعب ان كان هذا التطور على المستوى الفني او الاخلاقي الذي كانت احدى ثماره هي نتائجه الكبيرة في المشاركات والبطولات الدولية اضافة الى ذلك كان حصول اللاعبين على فرصة الانضمام لاحد المنتخبات الوطنية لا يمرّ عبر العلاقات الشخصية التي وكما تبدو في هذه الفترة من تأريخ الكرة العراقية قد اصبحت احدى الظواهر السلبية التي تسيطر على اغلب مفاصل العمل الاداري والتدريبي في مسيرة الكرة العراقية ، ولعبت وستلعب دوراً في تخريب الكرة العراقية اكثر مما هي عليه  الآن!

التخبط والعشوائية والنتائج السلبية
* ما الاسباب التي أدت الى مثل هذه المظاهر السلبية ، وهل تكمن في اللاعب أو المدرب أو الاداري او الاتحاد؟
- جميعهم ، وفي مقدمتهم اتحاد كرة القدم الذي وبسبب الضغوط الكبيرة على طريقة عمله وأدائه التي تتميز بالعشوائية والتخبط يعاني العديد من الثغرات في عمله ومنه اختيار اداريي ومدربي المنتخبات الوطنية بطريقة اقل ما يقال عنها بأنها مغلوطة ومن اولوياتها ابعاد الكفاءات التدريبية والشخصيات المعروفة في حقلي الإدارة والعملية التدريبية وفي الوقت نفسه فشل تام حتى هذه اللحظة في تنظيم بطولات الدوري لفرق الفئات العمرية ، وبذلك اضاع على الكرة العراقية احد المناجم المهمة والروافد الحقيقية لبناء المنتخبات الكبيرة، اضافة الى ذلك اضاع على الكرة العراقية اكثر من جيل كروي والدليل ان مجموعة المنتخب الوطني الحالية هي نفسها التي نجح المدرب عدنان حمد قبل اكثر من عشر سنوات عندما بدأ مسيرته التدريبية معها واصبحوا نجوما للكرة العراقية واشرف الكابتن عدنان حمد على تدريبهم مذ كانوا صغاراً ونجح في تطوير قدراتهم وحقق معهم افضل الانجازات الكبيرة والفوز الذي حققه المنتخب الوطني بلقب الامم الآسوية عام 2007 حققه لاعبو المنتخب الحاليون أنفسهم.
* ما السبب الذي أدى الى بقاء  اغلبهم حتى هذا اليوم ؟
- اولاً مواهبهم وبناؤهم التدريبي الصحيح ، وثانيا فشل الاتحاد والمدربين الآخرين على اكتشاف لاعبين جدد بسبب غياب العمل التنظيمي والتخبط الذي سيطر على العمل التدريب ، ومثلما قلت ابعاد الكفاءات التدريبية ، ولذلك شهدت مسيرة جميع المنتخبات الوطنية وفي مقدمتها مسيرة المنتخب الوطني الاول الكثير من العثرات والارهاصات بسبب ضعف شخصية الاداريين الذين يشرفون على ادارة هذه المنتخبات وكذلك شعورهم بانهم اقل مستوى من اللاعبين وتسنموا مسؤولياتهم من خلال العلاقات الشخصية مع هذا الاتحادي او ذلك!
* هل انت تؤمن بأن تعيين مدربي المنتخبات العمرية قد جاء عبر نفق العلاقات الشخصية بحيث يشرف في هذه الفترة على هذه المنتخبات مدربون واداريون غير جديرين بحمل هذه المسؤولية ، وكيف تفسر التعاقد مع المدرب البرازيلي زيكو لتدريب المنتخب الوطني وبقاؤه حتى الان مدرباً للاسود بالرغم من النتائج السيئة التي حققها المنتخب حتى الآن؟
- نعم انا أؤمن في ذلك لأن الذي يقوم بتدريب المنتخبات العمرية معروف تأريخه التدريبي وقدراته ليست خافية على اي متابع منصف  للكرة العراقية وفي الوقت نفسه لا نرى اي مدرب يتميز بالكفاءة والعلمية التدريبية ،اما تعاقد الاتحاد مع البرازيلي زيكو فيعود الى سعي الاتحاد لتحقيق شيء ما يسد بواسطته حملة الانتقادات التي توجه له وتنتقده على طريقة عمله في قيادة وتطوير الكرة العراقية ، ولذلك لجأ الى البرازيلي زيكو ليكون واجهة اعلامية لهذا الاتحاد يقول من خلالها بانه قد تعاقد مع احد المدربين الكبار ، ولكن الاتحاد ومع الأسف رأى ومازال يرى  نفسه اقل من مكانة وتأريخ المدرب زيكو وارتضى ان يضع  رقبته بيده لأنه اي الاتحاد يشعر بانه قد فشل في كل شيء  وكان يُمني النفس بأن ينجح زيكو في مهمته ويقود العراق لنهائيات مونديال البرازيل وبذلك يقول الاتحاد لمنتقديه هذا هو عملي وعليكم ان تسكتوا جميعا ، ولكن النتائج التي حققها زيكو جاءت لتقلب الطاولة على الاتحاد وتسحب البساط من تحت اعضائه واكدت على فشله وفشل زيكو ايضا !
* وهل تعتقد ان الأمل بتأهل المنتخب لنهائيات المونديال مازال قائما بالرغم من الفشل الواضح في ادارة الاتحاد والمنتخب؟
- اعتقد ان في كرة القدم كل شيء وارد ويبقى الأمل قائما ولكن كيف؟ هذا هو السؤال ، الجواب في اعتقادي ان الكرة العراقية قد خسرت جيلا كاملا بسبب فشل الاتحاد وزيكو في قيادة المنتخب الوطني وكيف يتوقع المتابع بأن فرصة الاسود ما تزال قائمة ومدربهم يعمل بطريقة " زوروني بالمباراة مرة " ولا يتابع الدوري العراقي المحلي ، والطامة الكبرى انه يختار لاعبي هذا المنتخب من خلال رأي بعض المتنفذين في مسيرة الاتحاد وتقييم الملاك الإداري للمنتخب وكذلك من خلال  رؤية الملاك التدريبي  المساعد له من العراقيين الذين ان كانوا على المستويين التدريبي والاداري تلعب العلاقات الشخصية دوراً في اختياراتهم ، وكذلك  يلعب مستوى العلاقة بينهم وبين لاعبي المنتخب دورا في تقريب هذا اللاعب  او ابعاد ذلك اللاعب والدليل على ذلك تم استدعاء لاعبين لصفوف المنتخب لأن لديهم علاقات جيدة مع هؤلاء وتم ابعاد لاعبين جيدين بسبب خلافاتهم مع هذا الاداري او مع ذلك المساعد ، ولهذا اقول: إن تأهل المنتخب وبعد خسارته ثماني نقاط من اربع مباريات يحتاج الى معجزة كروية في زمن اختفت المعجزات فيه!
* هنا يتبادر الى ذهني سؤال ، اذا كان المدرب  البرازيلي زيكو قد فشل في قيادة المنتخب الوطني للتأهل الى نهائيات المونديال وضرب الاتحاد والكرة العراقية في مقتل وهناك دورة الخليج العربي التي ستقام في البحرين على الابواب ، ألا تعتقد بأن إعفاء زيكو من مهمته التدريبية وإناطة مسؤولية قيادة المنتخب لمدرب وطني أفضل في الفترة المقبلة ؟
- اذا حدث ذلك فأننا نفسر "الماء بعد الجُهد بالماء" لأن اي مدرب وطني في الوقت الحاضر لا يستطيع ان يجد حلاً للمنتخب وسيقوم ببناء منتخب وطني جاهز لاستحقاقات دورة الخليج العربي التي لم يبق  على انطلاقتها سوى اقل من شهرين ، وثانيا هل تعتقد ان الفوز بلقب الخليج يداوي  جُرح  الفشل في التأهل لنهائيات مونديال البرازيل الذي كان المنتخب قاب قوسين او أدنى من ذلك والذي كان يحتاج لمدرب لديه ضمير وليس مدربا يعمل محللاً في احدى القنوات الرياضية في البرازيل ، وقبل مباريات المنتخب بأيام يسافر الى البلد الذي يضيـِّف تلك المباريات ويطلب من  اللاعبين الالتحاق به ومع ذلك اقول اذا كان هناك رأي يطالب  باستبدال زيكو بمدرب وطني في هذه الفترة ، فاقول: إن أي مدرب وطني في هذه الفترة لا يستطيع ان يصلح ما افسده الاتحاد و"العطار" زيكو في آلية العمل المبرمج لقيادة المنتخب الوطني ، واعتقد ان الفوز بلقب الخليج العربي وهو احتمال من الصعب تحقيقه في هذه الفترة بسبب آليات العمل المتبعة في اختيارات المدربين والاداريين وهيمنة العلاقات الشخصية والحزبية على اغلب مفاصل العمل الرياضي العراقي.
الاحتراف واللاعب العراقي
* إذن ما الحـــلّ برأيك ؟
- الحــل هو بتغيير آليات العمل الحالية جميعا والاعتماد على آلية عمل علمية من خلال ايجاد مدارس ومراكز لتدريب كرة القدم والاهتمام باللاعبين الصغار وتنفيذ خطة طموحة في بناء الاجيال الكروية كما كان معمولاً في العراق وكما هو معمول في الدول المتقدمة بكرة القدم.. سابقا كانت المواهب الصغيرة تتدرب تحت اشراف مدربين يتميزون بالكفاءة العلمية والتدريبية وكانوا يشاركون في العديد من البطولات الاوروبية الخاصة بالفئات العمرية ولذلك حصلت الكرة العراقية ومثلما اسلفت على عدد كبير من اللاعبين الجيدين الذين استطاعوا  تحقيق نتائج كبيرة، واعتقد ان الإهمال المتعمد للكفاءات العلمية والتدريبية المتواجدة في الخارج لعب وسيلعب دوراً سلبياً في تقدم الكرة العراقية ، لذلك اُطالب الجميع بالاعتماد على الكفاءات التدريبية في الخارج وكذلك الاهتمام بالكفاءات التدريبية الموجودة في الداخل واعتقد ان تزاوج العمل بين هاتين الكفاءتين  سيلعب دوراً ايجابياً في انتشال الكرة العراقية من واقعها المرير الحالي، واتذكر جيدا بأن عدداً كبيراً من الكفاءات العلمية والتدريبية التي تمت دعوتهم لحضور مؤتمر المغتربين العراقيين وانا كنت احد المدعوين ، قدموا العديد من الافكار التي  لو اُتيحت الفرصة لهم لقدموا الكثير من الدراسات التي يمكن ان تنهض بواقع الرياضة والكرة العراقية،  ولوضعوا خبراتهم العلمية والتدريبية التي حصلوا عليها في الخارج لخدمة مسيرة الكرة العراقية ولكن للاسف سمعت تلك الكفاءات الكثير من الاقوال والوعود وقليل من العمل والتنفيذ الايجابي وحتى ذلك القليل لعبت العلاقات الشخصية والقرب والبعد من هذا الحزب  او تلك الطائفة او القومية دوراً سلبياً فيه وتم اختيار البعض على تلك الأسس التي كانت  وما تزال سبباً في إيقاف عجلة التطور الكروي والرياضي العراقي ، ولذلك اقول: يجب أن تسود العمل الرياضي والكروي آليات عمل صحيحة تعتمد على الكفاءة والمعرفة ويتم اختيار الكفاءة الرياضية المناسبة في المكان المناسب ومن دون ذلك سوف نقرأ السلام على  كرة قدم متقدمة كان يُقال عنها: إنها الكرة العراقية ، واول خطوة صحيحة لإقامة كرة عراقية جديدة ومتطورة هي الاستفادة من تجارب الدول المتقدمة بكرة القدم من خلال الاستفادة بالتجارب التدريبية لهذه الدول  والاستفادة من نظام الاحتراف المطبَّق في هذه الدول وليس من خلال نظام الاحتراف المعمول به الان في الكرة العراقية الذي لعب دوراً في الكثير من حالات الفساد التي يكون ابطالها عدداً من الإداريين الفاسدين في الاندية الذين يتقاسمون مبالغ العقود مع بعض اللاعبين !
* وهل تعتقد ان اللاعب العراقي لديه القدرة على الاحتراف في الاندية الاوروبية ؟
- ولِمَ لا ، هناك عدد من لاعبي القارة الآسيوية وبعض لاعبي الدول العربية محترفون هنا في الاندية الالمانية ، ولكن اللاعب العراقي يجب ان يكون لاعبا مثقفا احترافيا ويقوم بتسويق نفسه بطريقة جيدة ويختار له مديرا جيدا لديه القدرة والخبرة الجيدة في عالم الاحتراف الذي لعب دورا في الطفرة الكبيرة التي حققها المنتخب الياباني من خلال احتراف اغلب لاعبيه في الاندية الاوروبية بصورة عامة والاندية الالمانية بصورة خاصة وانعكس ذلك على تطور لاعبي اليابان بطريقة مذهلة !
* واخيراً ، ماذا تقول للكرة العراقية؟
- اتمنى ان تأخذ مكانتها على الساحة الكروية في العالم وأن تسود لاعبيها المحبة وتنبذ الكراهية وأن يأخذ المدربون الجيدون والكفاءات التدريبية مكانتهم في هذه الكرة التي تعد تربة جيدة لبزوغ اللاعبين الموهوبين والاداريين والمدربين الناجحين ، وأتمنى على المدربين المحليين ان يقوم كل منهم بتطوير قدراته التدريبية والوقوف على آخر ما استجد العلم التدريبي  فيه وذلك من خلال الدخول على صفحات الانترنت التي تقدم للزائرين أبرز خططها التدريبية والوحدات التدريبية التي ينفذها منتخب تلك البلدان او الأندية وتعمل جميعا تحت نظام تدريب واحد تقريبا بحيث يطبق ذلك البرنامج  في الفرق العمرية وصولا الى المنتخب الاول وهو اضعف الإيمان لاسيما في ظل غياب المشاركة في الدورات التدريبية المكثفة التي تستمر لمدة لا تقل عن عام على الاقل وليس كما نرى في الدورات التدريبية التي يشارك بها بعض المدربين والتي لا تزيد فترتها عن ايام معدودة واخيراً أتمنى النجاح للجميع.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

ملحق معرض العراق للكتاب

الأكثر قراءة

الاتحاد العراقي يطرح 4 مدربين بدلاء عن "كاساس"

المنتخب الوطني يتراجع 3 مراكز في تصنيف الفيفا لشهر نيسان

مقالات ذات صلة

المنتخب الوطني يتراجع 3 مراكز في تصنيف الفيفا لشهر نيسان
رياضة

المنتخب الوطني يتراجع 3 مراكز في تصنيف الفيفا لشهر نيسان

المدى/بغداد تراجع المنتخب العراقي لكرة القدم ثلاثة مراكز في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) لشهر نيسان، الصادر اليوم الخميس. وبحسب التصنيف الجديد فقد احتل "اسود الرافدين" المركز 59 عالمياً، و8 آسيوياً، و7 عربياً....
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram