TOP

جريدة المدى > سينما > أمام الجامعة المستنصرية

أمام الجامعة المستنصرية

نشر في: 4 إبريل, 2010: 05:13 م

بغداد/ المدى تعتبر الساحة المقابلة لبناية الجامعة المستنصرية من اشد الساحات زحاما في مرور السيارات لكثرة التقاطعات فيها والتي تؤدي الى مناطق حيوية منها حي اور ومدينة الصدر والكاظمية وشارع فلسطين والشعب وغيرها من المناطق الأخرى التي ليس لها غير المرور من خلالها.
الجهات المعنية في أمانة بغداد وكما يبدو أولتها الأهمية التي تستحقها والمواطن في هذا الوقت ينظر من خلال النافذة ليرى بان الأعمدة الكونكريتية بدأت للظهور يوما بعد آخر مما ينبئ عن ان المشكلة في دورها للحل من خلال المجسرات التي ستمنع بالضرورة تقاطع السيارات وتشابكها بالرغم من عمل شرطة المرور التي دائما ما تعلن عن عجزها لفض اشتباكات السيارات.المواطن الآن يتمنى ان يظهر هذا المجسر ويتكامل ليستطيع آخر الأمر تفادي زحمة المرور وهدر الوقت.أمنيته لا تتوقف عند هذا الحد فهو يريد ان يرى الكثير من هذه المجسرات لاسيما وأنها تقام من كوادر عراقية لها من الخبرة الشيء الكثير هذا جانب والجانب الآخر يريد ان يؤخذ عامل الزمن أيضاً في الانجاز إذ أن الكثير من المشاريع التي ينتظر المواطن انجازها تأخذ من الوقت أكثر مما يجب ويعتقد ان العمل بطريقة المناوبة الليلية والنهارية يمكن ان يختزل الوقت.ولا نعلم بعد رأي الجهات المنفذة ولا ننسى ان نشد على أيديهم ونكبر فيهم روح الإخلاص والتفاني في العمل.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

يحدث الآن

القصة الكاملة لـ"العفو العام" من تعريف الإرهابي إلى "تبييض السجون"

الأزمة المالية في كردستان تؤدي إلى تراجع النشاطات الثقافية والفنية

شركات نفط تباشر بالمرحلة الثانية من مشروع تطوير حقل غرب القرنة

سيرك جواد الأسدي تطرح قضايا ساخنة في مسقط

العمود الثامن: بين الخالد والشهرستاني

ملحق معرض العراق للكتاب

الأكثر قراءة

فيلم (أنورا).. ذروةُ مُهَمَّشي سينما بيكر

ترشيح كورالي فارجيت لجائزة الغولدن غلوب عن فيلمها (المادة ): -النساء معتادات على الابتسام، وفي دواخلهن قصص مختلفة !

تجربة في المشاهدة .. يحيى عياش.. المهندس

مقالات ذات صلة

فيلم (أنورا).. ذروةُ مُهَمَّشي سينما بيكر
سينما

فيلم (أنورا).. ذروةُ مُهَمَّشي سينما بيكر

علي الياسريمنذ بداياته لَفَتَ المخرج الامريكي المستقل شون بيكر الانظار لوقائع افلامه بتلك اللمسة الزمنية المُتعلقة بالراهن الحياتي. اعتماده المضارع المستمر لاستعراض شخصياته التي تعيش لحظتها الانية ومن دون استرجاعات او تنبؤات جعله يقدم...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram