الأولى : لحظات الافتتاح الأولى لليوم الثاني من المعرض شهدت تدفق الأفواج السياحية من مختلف مدن البلاد، حيث عبّر الزائرون عن بهجتهم بالمعرض والتنظيم الراقي معتبرين أن هذا المعرض تظاهرة ثقافية كبيرة .
الثانية : من بين الرحلات السياحية التي وصلت الى معرض أربيل الدولي للكتاب رحلات شبابية من مدينة الموصل الأمر الذي دفع إدارة المعرض الى منحهم خصماً يصل الى 40% من كل دور النشر المشاركة.
الثالثة : لم تقتصر المشاركات على دور النشر وطباعة الكتب فحسب فثمة اجنحة خصصت للصناعات اليدوية المختلفة الجمالية مثل صناعة الحلي والانتيكات والمجسمات المصغرة لمنحوتات عالمية مشهورة.