الأولى: طوال أيام المعرض استمر توافد السفرات السياحية الثقافية من مدينة الموصل وبتزايد يومي، ما يدل على أن المدينة منتجة للحياة والثقافة والجمال وباحثة عن طي صفحة الارهاب وداعش وإعمار العقل مع إعمار المدينة عمرانياً.
الثانية: وسائل الإعلام المتنوعة واظبت على تغطية كل فعاليات وأنشطة المعرض الثقافية والمعرفية وحفلات توقيع الكتب، فضلاً عن إجراء اللقاءات مع زائري المعرض وعرض ما اقتنوه من كتب، فضلاً عن التركيز على الكتب الأكثر مبيعاً.
الثالثة: أهالي مدينة أربيل والمدن الكردية المجاورة لها حوّلوا المهرجان الى فسحة سياحية جمالية من خلال ارتداء الزي الكردي بتنوع أشكاله وألوانه التي أضفت على المعرض الجمال والبهجة، فضلاً عن كثافة تواجدهم في الفترة المسائية.