سيلينا غوميز تريد أن تجعل العالم مكانا أفضل من خلال أعمال خيرية أكثر تأثيرا مما تقدمه بالفعل. إنها تريد استخدام صوتها القوي لمساعدة الناس على أرض الواقع.

 بحسب مصدر مقرب من سيلينا لـ HollywoodLife " سيلينا غوميز ليست غريبة عن العمل الخيري السخي، هي أصغر سفيرة للنوايا الحسنة لليونيسف على الإطلاق وكلنا يعرف قيامها بزيارات مفاجئة للعديد من الأطفال، فهي تحب أن تضيء حياة الآخرين وتتطلع إلى فعل المزيد من ذلك بالإضافة إلى كونها ممثلة وموسيقية، ويضيف المصدر "تحرص سيلينا على متابعة اهتماماتها المختلفة إلى جانب حياتها المهنية في السينما والتلفزيون والموسيقى، لن تترك هذا الجانب من حياتها أبدا، لكنها تبحث عن أشياء أخرى لتحفيزها، إن أي دور شجاع أو أغنية مذهلة ستستحوذ دائما على قلبها، لكنها تريد أن تواصل فعل المزيد من الخير وأن تصبح امرأة مثل أنجلينا جولي أو أوبرا، حيث تريد أن يكون لصوتها تأثير كبير ورائع وإنساني، يتابع المصدر المقرب من سيلينا: "لا تريد أن تتحول إلى عالم السياسة، لكنها تحب أن تساعد في هذا العالم الناس الأقل حظا لأنها تعرف أن لديها برنامجا رائعا بالفعل لتطبيقه في حياة أشخاص في سنها وأقل سنا منها، وذلك يشعرها بأن كل ما تفعله في مجال الترفيه يستحق كل هذا العناء من خلال بذل المزيد من الجهد لمساعدة الناس.