حيدر المحسن
1900 وفاة جورج أكبر أشقاء الشاعر.
1901 أول رحلة يقوم بها الشاعر إلى أثينا، حيث التقى بالروائي جريجوري إكسونوبوليس، وعدد من محرري المجلات الذين عرض عليهم قصائده.
1902 وفاة شقيقه أريسيتديس في القاهرة.
1903 رافق الشاعر أخيه ألكسندر في رحلة علاجية إلى أثينا، حيث فارق الحياة.
1903 لقاء الشاعر مع الروائي إكسونوبوليس للمرة الثانية، الذي اختار 12 قصيدة من القصائد التي قدمها كافافي، ونشرها في مجلة "باناثينيوم" مرفقة بمقال عن شعره.
1904 نشر أول كتاب لكافافي، وهو في الواحد والأربعين من عمره، وكان يضمّ 14 قصيدة، ولم يرسل الشاعر نسخاً منه إلى النقاد، ومع ذلك أثار اهتمام الكثيرين، فراحوا يكتبون، بل ويحاضرون عن أعماله.
1906 انتقل شقيقه جون الذي كان الشاعر يعيش معه منذ وفاة والدته إلى القاهرة، ولم يعد إلى الإسكندرية إلا في العام الذي توفي فيه، وهو 1023، وجون هذا هو الذي قام بترجمة حوالى عشرين قصيدة إلى الإنكليزية، واحتفظ بها صديق كافافي الناقد أناستاسياديس مع قصائد أخرى وملاحظات بخط يده، وتُعرف هذه المجموعة باسم "أرشيف أناستاسياديس" المهم جدا لدارسي كافافي.
عاش الشاعر بين 1906 و1908 مع شقيقه بول، وكان الوحيد الذي بقي في الإسكندرية، ولكنه هاجر إلى باريس، حيث مكث إلى أن توفي عام 1920.
1907 لقاء الشاعر مع مجموعة أدبية هي "نيا زاو" أو الحياة الجديدة، وكانت تصدر مجلة أدبية تحمل نفس الاسم، ولم يكن باستطاعته الانضمام إلى عضوية هذه الجماعة، وذلك باعتبار أنه تخطّى مرحلة الشباب، ولكنه كان يحضر اجتماعاتها بانتظام، وأصبح واحداً من كبار المساهمين في مجلتها.
منذ 1908 وحتى وفاته، كافافي يسكن في الشقة رقم 10 شارع ليبسيوس، وحيدا.
1901 كافافي ينشر مجموعته الشعرية الثانية، وفيها أضاف 12 قصيدة إلى مجموعته الأولى الصادرة عام 1904.
1911 تأسست مجلة "تاجراماتا" في الإسكندرية، وحملت منذ أعدادها الأولى قصائد للشاعر.
1914 الحرب العالمية الأولى تندلع، وكافافيس يلتقي بالروائي والناقد الإنكليزي أ. م. فورستر أثناء إقامته في الإسكندرية متطوعاً للعمل في خدمة الصليب الأحمر.
1916 فورستر يعرض أعمال الشاعر على ت. س. إليوت، ود.ه . لورنس، والمؤرخ أرنولد توينبي، وغيرهم.
1922 يتقاعد الشاعر عن العمل في وزارة الري.
يونيو 1932 ظهور أول علامات إصابته بسرطان الحلق.
يوليو 1932 الشاعر يدخل مستشفى الصليب الأحمر في أثينا حيث أجريت له جراحة ناجحة، لكنها أدت إلى فقدانه لصوته تماماً.
أكتوبر 1932 العودة إلى الإسكندرية.
يناير 1933 انتكست حالة الشاعر، ونقل إلى المستشفى اليوناني في الإسكندرية.
29 أبريل 1933 توفي الشاعر كافافيس ودفن في اليوم التالي في مدافن أسرته بمقابر الجالية اليونانية في الإسكندرية.
في عام 1948 قامت جماعة "بنفماتيكا إيستيا" (الشعلة الثقافية)، والتي يرأسها تيموس ملانوس، بوضع لوحة تذكارية على حائط المنزل رقم 10 ليسبوس.
1983 تنظيم احتفالات ثقافية في مدينتي الإسكندرية والقاهرة، في ذكرى مرور 50 سنة على وفاة الشاعر تحت مسمى "كفافيات.
1990 بدء العمل بجائزة كفافيس الدولية، تُمنح للمبدعين من مصر واليونان مرة كل عامين. حصل على الجائزة الروائي المصري نجيب محفوظ في عيد ميلاده الثاني والتسعين، والكاتب اليوناني خريستوس لاسكاريس.
1992 تأسيس متحف كافافيس في محطة الرمل بالإسكندرية، يضمّ قناع الدفن الخاص بكافافيس، وتمثال نصفيّ له، بالإضافة إلى أثاث وهدايا من الكنيسى اليوناني، ومؤلفات الشاعر، وشرائط تحوي قصائده ملحنة، ونصوص مكتوبة، وأيقونات. في مدخل المبنى لافتة من رخام منقوش عليها: "في هذا البيت عاش كافافيس آخر خمس وعشرين سنة من حياته".