مشرف وقاعة امتحان تشكو طالبات المركز الامتحاني في متوسطة رفح في حي اور من ان المشرف العام على القاعات الامتحانية في المركز لايهمه من امر الطالبات اللواتي يؤدين الامتحانات غير ملاحظة الطالبة التي نزعت الحجاب بعد ان شعرت بحرارة الجو او شعورها بالضيق
وهي تواجه اسئلة الامتحانات التي تقرر مستقبلها ,هذا اضافة الى استفزاز الطالبات من خلال اتهامهن بالغش دونما مبرر او حالة تدعو لهذا الاتهام غير المقبول ولم يكتف بهذا القدر بل في امتحان الرياضيات اجتهد ليخبر الممتحنات بان سؤالا معينا قد وضع خطا من قبل اللجنة المكلفة بالاسئلة ما جعلهن يعيدن التفكير في الامر والوقوع في الحيرة الى ان جاءت المشرفة على القاعة لتذكر لهن ان السؤال غير مشكوك فيه وانه صحيح.من المفروض ان تختار مديريات التربية مشرفين على المراكز الامتحانية يكونون على قدر من التفهم لحالة الطالب وهو يؤدي امتحانه وليس على شاكلة المشرف هذا مع التقدير .المواطن علي هاشم rnمرحلون منسيون منذ مايقارب من فترة السنتين والمواطنون المرحلون وفق المادة 140 من محافظة كركوك وهم ينتظرون القطع السكنية التي قيل بانها ستوزع عليهم تعويضا لدورهم السكنية اضافة الى مبلغ 20 مليون دينار عراقي سلمت اليهم في حينه .المواطنون من المرحلين يذكرون بانهم بقوا في انتظار القطع السكنية واضطروا الى ايجار دور على امل استغلال مبلغ التعويض في البناء والذي حدث بانهم انفقوا التعويض المالي في دفع بدلات ايجار وان الدولة نسيت ما وعدتهم به.وبما ان الاخبار تصلهم من ان شركات استثمارية سوف تدخل البلد من اجل انشاء مجمعات سكنية فيجدون بانهم الاولى في ان يؤخذوا بنظر الاعتبار من غيرهم مقابل غض النظر عن قطع الاراضي السكنية الموعودة. هذا اذا كانت قطع الاراضي السكنية التي وعدوا بها لايمكن الايفاء بها او طواها النسيان تبعا لتبدل الحكومة.
صح النوم!!!
نشر في: 29 يونيو, 2010: 05:24 م