المسح الجيولوجي تحصل على شهادة الإيزو بغداد / حميد أبو رغيفحصلت الشركة العامة للمسح الجيولوجي والتعدين إحدى شركات وزارة الصناعة والمعادن على شهادة الايزو (2008-Iso 9001) من شركة كواليتاز للشهادات الدولية البريطانية لتصبح بذلك أول شركة في الوزارة تحصل على هذه الشهادة من جهة مانحة دولية. وقال مدير عام الشركة د. خلدون صبحي البصام أمس
 إن حصول الشركة على هذه الشهادة جاء بعد إجراء الجهة البريطانية عملية تدقيق شاملة واستمرت لمدة ثلاثة أيام وشملت الأقسام الفنية والإدارية والتجارية ، مبيناً انه بناء على عملية التدقيق تم تقييم الشركة ، حيث قررت ممثلة الشركة البريطانية اتحاد محمد دروبي خلال الاجتماع الختامي الذي عقد في الشركة العامة للمسح الجيولوجي والتعدين رفع توصية بمنح الشركة شهادة الايزو (2008-Iso 9001) ، بعد أن أكدت أن الشركة أصبحت مؤهلة للحصول على شهادة الايزو. وكانت الشركة قد أنجزت خلال العام الماضي (72) بحثاً وتقريراً علمياً مقابل (51) بحثاً في عام 2008  ، كما ارتفعت نسبة إنجازها في مجالات الدعم المالي للمنتسبين والمتمم المالي لهم.rnحملة لمكافحة حشرتي الحميرة والدوباسبغداد / المدى تنفذ الهيئة العامة لوقاية المزروعات إحدى هيئات وزارة الزراعة حملة لمكافحة حشرتي الحميرة والدوباس على النخيل وحشرة السونة على محصول الحنطة .وذكر مصدر إعلامي في الوزارة أمس  أن الوزارة تقوم سنويا ممثلة بالهيئة بحملات مكافحة الآفات الوبائية التي تأتي ضمن برنامج سنوي تعده وتنفذه بالتعاون مع مديرية الزراعة بالمحافظات المشمولة بحملات المكافحة ، مشيرا إلى أن  حملات مكافحة الدوباس جوا شملت 6 محافظات (واسط , بابل , كربلاء , النجف , بغداد , ديالى ) .وبين المصدر أن مساحة المكافحة بلغت بحدود (234600) دونما باستخدام المبيدات الكيماوية ذات النوعيات عالية الجودة والتي سبقتها جولات ميدانية للقيام بعمليات المسح والتقييم لبؤر الإصابة وتحديد المناطق الأكثر إصابة بهذه الحشرة ، مبينا انه أقيمت العديد من الندوات الإرشادية لتعريف المزارعين وأصحاب البساتين بمخاطر هذه الآفة وتشجيعهم على تحسين عمليات خدمة البساتين والتي تعدها مهمة للحد من أضرار هذه الآفة الاقتصادية.rnنجاح باحثين بتحضير الصبغ الحراريبغداد/ المدىأنجز فريق من الباحثين والخبراء في المركز الوطني للتعبئة والتغليف التابع إلى  وزارة الصناعة  بحثا علميا بعنوان ( تحضير أصباغ حرارية خاصة بطباعة القناني الزجاجية). وقال بيان تلقت المدى نسخة منه أمس  إن: هذا البحث يختص في تحضير نموذج الصبغ الحراري الخاص بطباعة القناني الزجاجية بالإضافة إلى استعراض أهم الطرق الفنية المستخدمة في زخرفة وطلاء الأواني الزجاجية و التراكيب الأساسية لهذه الأصباغ ، والطريقة العملية المستخدمة في الطباعة الحرارية.وأوضح أن الأصباغ الحرارية تستخدم في طبع العلامات التجارية وأواني المائدة الزجاجية المختلفة وهي على عدة ألوان ، أما تركيبها الكيماوي فيختلف حسب طبيعة الطلاء المراد ودرجة حرارة اللدونة للزجاج المستخدم ، وان هناك عدة طرق لطباعة القناني الزجاجية إلا أن طريقة استخدام الشبكية هي الأكثر شيوعاً كونها سهلة الاستعمال وتعطي طباعة واضحة ودقيقة وعادة ما تصنع الشبكة من الحرير أو الفولاذ أو النايلون ويحتوي على فتحات مناسبة تعتمد على دقة طباعة التفاصيل .rnآليات لتطوير عمل الأسواق المركزيةبغداد / المدىأعلنت الشركة العامة للأسواق المركزية عن إجراء المناقصة لتجهيز أنواع مختلفة من المواد الغذائية والمنزلية عبر آليات عمولة التصريف ومن مناشئ عالمية معروفة . أكد ذلك هادي جدوع مدير عام الشركة  أمس وأضاف بأن شركته أعلنت المناقصات لتجهيز أنواع مختلفة من المواد الغذائية التي تحتاجها العائلة العراقية ومن مناشئ معروفة ، وكذلك إجراء المناقصات الأصولية لتجهيز مادة الصابون السائل والصلب والإطارات من المناشئ الأوكرانية. مشيراً إلى وصول كميات من مادة القرطاسية بمختلف أنواعها إلى مختلف الأسواق التابعة للشركة في بغداد والمحافظات. ونبه جدوع إلى استمرار تعامل الشركة مع القطاعات المنتجة محلياً ، عملاً بتشجيع الصناعات الوطنية عن طريق البيع برسم التصريف وبلغت قيمة البضائع المستلمة من هذه الشركات خلال شهر واحد أكثر من ملياري دينار عراقي وبنسبة تنفيذ بلغت  90% .منوهاً إلى الحملة الواسعة التي تنفذها الشركة لتأهيل سوق الثلاثاء المركزي وأسواق خانقين والموصل ، إضافة إلى الاستمرار في تأهيل سوق الرشيد المركزي.rnحوارية بشأن اتفاقية التنوع الإحيائيبغداد / المدىنظمت وزارة البيئة وبالتعاون مع مركز بحوث التقنيات الإحيائية في جامعة النهرين الندوة الحوارية الموسومة بالسلامة الإحيائية ، المفهوم النظري ، التشريع والانضمام إلى بروتوكول قرطاجنة.وقال مصدر إعلامي في الوزارة أمس  إن الندوة افتتحت بكلمة مستشار وزيرة البيئة د.علي اللامي حيث بين فيها أن اتفاقية التنوع الإحيائي هي بنود لالتزامات إجرائية وإدارية في مجال حماية التنوع البيولوجي غير أن بروتوكول قرطاجنة المتعلق بالاتفاقية والخاص بالسلامة الإحيائية يحتاج إلى تشريع وطني