هدم نصب ( ثورة العشرين ) يثير امتعاض اهالي النجف النجف / عامر العكايشي قال بيان صادر عن مجلس محافظة النجف بان قرار إزالة نصب ثورة العشرين وسط المدينة لم يكن صادرا عنه او عن محافظة النجف وانما صادر عن وزارة البلديات والاشغال العامة.
وجاء هذا البيان لامتصاص الانزعاج السائد في الشارع النجفي بعد قيام آليات بهدم نصب ثورة العشرين الذي يعتبر احد ابرز المعالم في محافظة النجف.وجاء في البيان الذي تلقت (المدى) نسخة منه امس "اعتزازا من مجلس محافظة النجف الأشرف بتأريخ العراق المجيد وخصوصا الثورات التي انطلقت لمحاربة الاحتلال وتحرير العراق من براثنه وفي مقدمتها ثورة العشرين المباركة هذه الثورة التي جسدت المبدئية العراقية رغم ما كانت تعانيه الحالة العراقية في ابانها من تهميش من قبل الدول التي تعاقبت على احتلال العراق. وكان لرجالات العراق وفي مقدمتهم رجالات الحوزة العلمية في النجف الأشرف الدور الأكبر في التصدي للحكومة البريطانية التي غزت العراق آنذاك رغم قلة الإمكانيات المتوفرة لرجالات الثورة ".وتابع البيان " لذا كان نصب ثورة العشرين يمثل رمزا لتلك الحقبة من تأريخ أمتنا المضحية المجاهدة وإننا إذ نؤكد في هذا المجال ان رفع النصب لم يكن بإرادة الحكومة المحلية المتمثلة بالمحافظ ومجلس المحافظة وإنما جاءت إزالته نتيجة تعارضه مع المجسرات المقرة من قبل وزارة البلديات والأشغال العامة".واوضح البيان بأن " المجلس الموقر أصر على إعادة النصب وبشكله المتكامل وفي نفس الموقع بما يتناسب مع المخططات التي طرحتها الشركة حيث ناقش المجلس الموضع وخصص له عدة جلسات كان آخرها جلسة يوم الأربعاء 30/6/2010 التي قرر فيها المجلس إعادة النصب في المكان المحدد ضمن التصاميم على أن تخول هيئة الإعمار الإشراف على تنفيذه وبإشراف الفنان محمد علي الجنابي مصمم النصب".يذكر ان رئيس مجلس محافظة النجف كان قد اعلن في وقت سابق بأن القرارات التي تهم المواطن بحاجة الى جرأة من قبل المسؤولين وان قرار إزالة نصب ثورة العشرين كان قرارا صعبا ولكنه يخدم المصلحة العامة.rnاستملاك أراضي الطريق الحولي في كربلاءrnكربلاء/ مراسل المدىبدأت عمليات استملاك الأراضي التي تقع على الطريق الحولي المزمع تنفيذه في مدينة كربلاء والذي يعد احد المشاريع الستراتيجية في المحافظة في الوقت الذي انتهت فيه عملات صيانة أقدم جسر في منطقة الفرات الأوسط وتم فتحه أمام حركة المواطنين وأصحاب المركبات.وقال رئيس لجنة الاعمار والتخطيط الستراتيجي في مجلس محافظة كربلاء الدكتور عباس ناصر حساني لـ (المدى ) امس إن عمليات الاستملاكات للأملاك والأراضي والعقارات التي يمر بها الطريق الحولي قد بدأت من اجل البدء بتنفيذه بعد الإنهاء من الحصول على الموافقات النهائية لمشروع يعد واحدا من المشاريع الستراتيجية في المحافظة..وأضاف حساني ان هذا الطريق الذي يبلغ طوله 62 كم يدور حول مدينة كربلاء ويرتبط بتقاطعات مع الشوارع القادمة من محافظات بغداد والنجف الاشرف وبابل ..وأوضح الى ان الطريق الذي سيشهد تنفيذ أعمال التبليط وتنفيذ جسور واقامة قناطر على الأنهر التي يمر بها سيساهم بشكل فعال في فك الاختناقات داخل اثناء الزيارات المليونية. من جهة أخرى اشار حساني إلى ان ملاكات الهندسة في مديرية طرق وجسور محافظة كربلاء أكملت انجاز مشروع صيانة جسر الشهداء في قضاء الهندية الذي يعد واحدا من الجسور القديمة في منطقة الفرات الأوسط وانه تم افتتاحه أمام حركة السابلة والمركبات..وأوضح ان المشروع الذي استمر العمل فيه قرابة ثلاثة أشهر كلف 220 مليون دينار وقد تم وضع إشارات مرورية وإرشادية مع تخطيط مسارات الذهاب والإياب في الجسر. rnتجربة زرع يافعات أسماك الصبور في البصرةrnالبصرة / إعلام جامعة البصرةزار فريق علمي متخصص في قسم الفقريات البحرية بمركز علوم البحار منطقة جنوب هور الحمار وتحديدا منطقة الصلال وحرير. وتمكن من صيد صغار سمكة الصبور ونقلها الى الأحواض الخاصة بمركز علوم البحار. واشار الدكتور جاسم حميد صالح رئيس الفريق العلمي الى ان الهدف من هذه التجربة هو إمكانية نقل واستزراع هذا النوع من سمكة الصبور، لغرض زيادة المخزون لهذا النوع من الأسماك وكيفية متابعة نموه ونضوجه وملاحظته للتمكن من تلقيحه اصطناعياً وتكثيره. يذكر ان سمكة الصبور من الأسماك المهمة التي تعيش في المياه البحرية العميقة وتتحمل الملوحة العالية على الرغم من ذلك إلا أنها تضع بيوضها في المياه العذبة لوجود المياه الضحلة ووجود النباتات التي تعتبر كأعشاش ومكان ووسط غذائي لصغار الصبور. rnمجلس نينوى يعتزم افتتاح قنصلية هندية الموصل / الإعلام العراقيبحث رئيس مجلس محافظة نينوى جبر عبد ربه مع القائم باعمال السفارة الهندية عبد المجيد بادر آلية افتتاح قنصلية هندية في مدينة الموصل.ونقل مصدر مسوؤل في مبنى المجلس بحسب وكالة انباء الاعلام العراقي امس عن عبد ربه "ان الموصل والهند تمثلان اقدم حضارتين تا
24 ساعة خارج بغداد
نشر في: 13 يوليو, 2010: 07:44 م