متابعة/ المدى
نشرت صحيفة الإندبندنت، اليوم الخميس، تقريرا بعنوان "تحليل دم قد يؤدي للاكتشاف المبكر لسرطان الثدي".
حمل تطبيق المدى:
https://almadapaper.net/app.html
اشتراك في قناة تلغرام:
وبحسب التقرير، فإن" فريقا من الباحثين خلص إلى أن تحليل دم بسيط، يكشف عن التغيرات في مجموعة من البروتينات، يمكن أن يؤدي إلى اكتشاف سرطان الثدي قبل عامين من تشخيصه".
واضاف "وخلص العلماء إلى تحليل للدم يركز على مجموعة من ستة بروتينات قد تكون بمستويات أعلى أو أقل حتى عامين قبل تشخيص سرطان الثدي".
وقال الباحثون وفقا للبيان إن "النتائج التي توصلوا إليها، والتي قدمت في المؤتمر الأوروبي الثالث عشر لسرطان الثدي، يمكن أن تشكل أساسا لفحص الدم للأشخاص الذين لديهم استعداد وراثي أو تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الثدي" لضمان التشخيص والعلاج المبكر".
ويضيف أن "الدراسة شملت 1174 امرأة في هولندا معرضات بشكل كبير لخطر الإصابة بسرطان الثدي، بسبب تاريخهن العائلي أو لأنهن يحملن متغيرات جينية مرتبطة بارتفاع خطر الإصابة بسرطان الثدي".
وفي الدراسة التي استمرت لمدة 10 سنوات خضعت النساء لفحوصات منتظمة للثدي وأخذ عينات من الدم.