TOP

جريدة المدى > سينما > قبلاوي في القائمة القصيرة لجائزة مدينة مالمو للأعمال في فئة الصناعات الإبداعية

قبلاوي في القائمة القصيرة لجائزة مدينة مالمو للأعمال في فئة الصناعات الإبداعية

نشر في: 25 يناير, 2023: 11:23 م

المدى/ مالمو

كُشف الستار أمس عن القائمة القصيرة للمرشحين لنيل جائزة مدينة مالمو للأعمال في فئة الصناعات الإبداعية بجنوب السويد، وتضمنت القائمة ترشيح رئيس مهرجان مالمو للسينما العربية ومؤسسه محمد قبلاوي، وكذلك ترشيح مهرجان مالمو للسينما العربية في فئة الصناعات الإبداعية لعام 2023

وقد جاء بخطاب الترشيح من محافظة مدينة مالمو أن مهرجان مالمو للسينما العربية ومنتدى الصناعة التابع له يجذب صانعي الأفلام والممولين المحترفين من جميع أنحاء العالم، بما يخلق التعاون وتبادل المعرفة والأعمال. كما ذكر الخطاب أن المهرجان لم ينجح فحسب في جذب أكبر نجوم السينما في العالم العربي إلى مالمو، بل وضع مالمو كمدينة سينمائية في أوروبا، وقام محمد قبلاوي مؤسس ورئيس المهرجان بما يتحدث عنه الكثيرون وهو خلق الفرص، بناءً على مهاراته وشبكة تواصله فقد أستطاع بناء شيئًا فريدًا من نوعه هنا في مدينة مالمو

هذا ومن المقرر أن يتم الإعلان عن اسم الفائز بالجائزة، والتي تُمنح للمتميزين في مجال إدارة الأعمال والشركات في مجالات عدة من بينها الصناعات الإبداعية -بين ثلاثة مرشحين يوم 2 مارس 2023

أعرب محمد قبلاوي عن سعادته بالدور الذي يلعبه مهرجان مالمو، وأضاف: «إنه لأمر رائع أن تشعر أن مسؤولي المدينة يقدرون ما تفعله. وأن نكون بين المتأهلين للتصفيات النهائية هو فخر لنا. لقد عملنا منذ 12 عامًا لوضع مالمو كمدينة متعددة الثقافات على خريطة جديدة، وقد ساهم المهرجان وأيام الصناعة بشكل أو بآخر في الترويج السياحي والاستثماري للمدينة. إن مهرجان مالمو للسينما العربية ليس مجرد حدث يعرض الأفلام، بل كان دائمًا وجه مالمو، كموقع سينمائي ووجهة سياحية ومكان للاستثمار

ويعتبر مهرجان مالمو المهرجان السينمائي وأيام الصناعة الأكبر والأكثر شهرة للسينما العربية في أوروبا والوحيد في الدول الإسكندنافية، حيث قطع منذ تأسيسه عام 2011 خطوات واسعة نحو تشكيل إطلالة على الأوضاع الاجتماعية والسياسية العربية، وإدارة حوارات بناءة تهم الجمهور والمختصين بحكم موقع المهرجان في السويد التي تضم العديد من الثقافات المتنوعة والمتعايشة على أرضها، لتصبح وظيفة المهرجان بناء الجسور بين تلك الثقافات اعتمادًا على الفيلم بصفته لغة بصرية عالمية، قادرة على محاكاة البعد الإنساني على تنوعه. كما ساهمت أيام صناعة السينما في إنتاجات سينمائية مشتركة عربية وسويدية

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

يحدث الآن

"إسرائيل" ترفض الانسحاب الكلي من لبنان وبري يعارض الشروط

بارزاني: "قسد" لا تمثل الأكراد كافة

مقتل طالب في كلية الشرطة بهجوم مسلح

الصدر: عهداً ووعداً لن نحيد عن التمهيد والإصلاح ما حيينا

مركز الفلك الدولي يحدد الاول من شهر رمضان المبارك

ملحق معرض العراق للكتاب

الأكثر قراءة

لا سينما عربية بل سينمات ولا سينما بل أفلام

أودري هيبورن: نجمة هوليوود التي عملت جاسوسة للمقاومة خلال الحرب العالمية الثانية

كلاسيكيات خالدة: السجين.. دراما سياسية مثيرة

مقالات ذات صلة

لا سينما عربية بل سينمات ولا سينما بل أفلام
سينما

لا سينما عربية بل سينمات ولا سينما بل أفلام

قيس قاسم يدور سؤال الملف حول السينما العربية وهذا وحده بحاجة إلى تدقيق قبل الخوض في متغيّراتها، والحاصل فيها من تجديد أو تشخيص، لدوام ثبوتها على الحالة التي كانتها منذ عقود، لأنّ صفة "العربية"...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram