بمناسبة إطفاء شمعتها السابعة وإيقاد الثامنة وصلت مقر صحيفة (المدى) باقات ورد وكلمات تؤكد دور (المدى) وتميزها الإعلامي في نقل الحقيقة ومتابعة الأحداث بمهنية عالية من عدد من المسؤولين والإعلاميين ننشر أسماءهم أدناه.. فشكراً لهم ولمشاعرهم تجاه (المدى).
- رسالة تقدير واحترام من الكاتب كاظم حبيب.- كتاب من مسؤولة شعبة الإعلام في هيئة التعليم التقني أسماء عبيد.- كتاب من الإعلامي عرفان رشيد.- كتاب من د. صباح حسن الصائغ.- باقة ورد من رئيس اللجنة البارالمبية فاخر الجمالي.- باقة ورد من مدير القناة الرياضية العراقية محمد خلف.- باقة ورد من مدير عام دائرة السينما والمسرح د. شفيق مهدي.- باقة ورد من إدارة نادي الزوراء باسم عبد الرحمن رشيد.زوجة المرحوم مؤيد نعمة توقد شمعتينrnمع ذكرى عيد تأسيس الجريدة واحتفالها بذلك كل عام توقد السيدة مها البياتي زوجة المرحوم رسام الكاريكاتير الفنان مؤيد نعمة شمعتين بالمناسبة التي تتزامن مع فرحة احتفالها بيوم ولادة ولدها حسن في 5/8/1989، وعن المناسبة تقول: احتفل في هذا اليوم مرتين، مرة بميلاد ولدي والثانية لأنه عيد (المدى).. تلك المؤسسة التي اعتبرها أسرة زوجي الثانية لأن ضمن كادرها العامل من هم زملاء وأصدقاء المرحوم، وتضيف: ان (المدى) هي الجريدة الأكثر مصداقية وحرصاً على الأداء المهني الحقيقي.في ختام حديثها قالت: كل عام وانت في تطور وإبداع أكبر وعقبال ألف عام.مئة.. بل ألف من الشموع لـ(المدى) في عيدها السابعلتنر هذه الشموع طريق الظلمة التي يسعى الآخرون الى إيلاج العراق في دهاليزه.. كانت (المدى) منذ ميلادها مشروعاً وطنياً عراقياً، وهي لا تزال تواصل هذا النهج من خلال الصوت الذي تمنحه للمئات من الأقلام العراقية النيرة.. هنيئاً للعراق (مداه) الذاهب الى البعيد.. تهنئة وتحية لكل الذين يلدون الجريدة كل يوم.. وتحية لمن يدعم هذا الصوت ويطيل استمراره.عرفان رشيدإعلامي عراقي/ إيطاليابوركت الأياديبمناسبة دخول الجريدة العام الثامن.. لكم منا تهنئة مملوءة بعطر الورد والياسمين خدمة للصالح العام وبوركت الأيادي ودمتم.د. صباح حسن الصائغ
تهانٍِ وتبريكات
نشر في: 6 أغسطس, 2010: 06:49 م