الصناعة تنتج سيارات إطفاء بغداد / الصناعةباشرت الشركة العامة لصناعة السيارات احدى شركات وزارة الصناعة والمعادن بتجميع وإنتاج عجلات الإطفاء في معامل الشركة. ونقل بيان اوردته الوزارة امس الاول  ان الشركة وقعت عقداً مع امانة بغداد ومعهد التدريب النفطي في بيجي ومديرية الدفاع المدني لبيع عدد من سيارات الإطفاء بقيمة إجمالية بلغت (12.064) اثني عشر مليارا واربعة وستين مليون دينار. 
 و أضاف البيان,  إن الشركة وقعت ايضا عدداً من العقود مع شركة ابن ماجد, والشركة العامة لصناعة الحراريات, وشركة نفط ميسان تضمنت بيع منتجات الشركة من الشاحنات والعجلات التخصصية بكلفة تقارب الـ (2.471) ملياران واربعمئة وواحد وسبعون مليون دينار. وعلى صعيد متصل وقعت الشركة عقدا مع شركة الحفر العراقية يتضمن تأهيل ونقل ونصب مخيم اللحيس في محافظة البصرة بقيمة بلغت ستمئة وواحد واربعين مليونا وخمسمئة وسبعين ألف دينار. من جانب آخر فقد منح الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية في وزارة التخطيط شهادة الجودة والايزو 9001 اصدار 2008 إلى الشركة بتاريخ 18/7/2010 ولمدة ثلاث سنوات نظراً لمطابقة نظام إدارة الجودة العالية في معمل بابل خط انتاج الكرفانات واقسام الشركة لمواصفات الايزو .التأمين تدعو المواطنين للاستفادة من التأمين الإلزامي بغداد / واعأكد مدير عام شركة التأمين الوطنية التابعة لوزارة المالية بان التأمين الإلزامي يكفل حق المواطن الذي يتعرض لحوادث السيارات. وقال مصدر مسؤول في شركة التامين الوطنية بحسب وكالة أنباء الإعلام العراقي امس بان الكثيرين يجهلون هذا الحق الذي كفله القانون ،والذي أسس محتواه ليحقق ضمانات أوسع من تلك التي شملها القانون (205) لسنة 1964 الذي طبق  بالعراق عام  1965بخصوص أهمية المسؤولية المدنية الناشئة من حوادث السيارات و الزيادة باستخدام المركبات مما يعرض بذلك أرواح الناس وأجسامهم للخطر مؤكدا بأنه بموجب القانون أعلاه أصبحت السيارات جميعها مؤمنة تلقائيا من دون الحاجة لوثيقة تامين حيث اعتمد القانون على نظرية تحمل التبعية في المسؤولية غير قابلة لإثبات العكس بغض  النظر عن توفر ركن الخطأ أساسا لدفع التعويض " وأضاف  "بأنه وفقا لما جاء في أعلاه  أصبح من حق الأشخاص المتضررين نتيجة لتلك الحوادث مراجعة شركة التأمين الوطنية لطلب التعويض عن الإضرار الناشئة بدلا من الرجوع إلى الفصل العشائري  مشيرا إلى أن القانون أعلاه وسع قاعدة المتضررين  ليشمل المصابين بحوادث  سيارات الجيش ومجهولة الهوية  "واشار المصدر إلى انه تم  تعديل الفقرة 12 من القانون (52) وذلك لتوفير حماية تأمينية للمواطن العراقي وأمواله من الإضرار التي يسببها الزائر الأجنبي الذي يدخل العراق بسيارته  خاصة بعد زيادة حركة النقل بين الدول باستخدام السيارات بتطبيق اتفاقية بطاقة التامين ألموحده البطاقة البرتقالية عن سير السيارات عبر البلاد العربية والاتفاقية الموحدة للبطاقة العالمية (الخضراء)لتامين السيارات.خطة إسناد طبي فـي عيد الفطر  بغداد / قيس عيدان اعدت دائرة العمليات الطبية والخدمات المتخصصة في وزارة الصحة خطة إسناد طبي طارئ خلال أيام عيد الفطر المبارك .وبين مدير عام  دائرة العمليات الطبية والخدمات المتخصصة الدكتور جاسب لطيف علي للمدى امس ان الخطة تضمنت محورين الاول وقائي والثاني علاجي .. حيث سيتم توزيع سيارات الإسعاف قرب الاماكن الدينية والمتنزهات لتقديم خدماتها عند حدوث اي طارئ كما تم تجهيز المستشفيات باحتياجاتها من المستلزمات الطبية و الادوية الطارئة فضلا عن ان يكون تواجد الاطباء الاختصاص قي ردهات الطوارئ وفق جدول لتقديم الخدمات والمشورة الطبية للحالات التي تستقبلها ردهات الطوارئ .ومن جانب آخر اكد الدكتور جاسب بان الوزارة وجهت المواطنين بعدم تناول الاطعمة والمشروبات الجاهزة والمعدة بعيدا عن اعين الرقابة الصحية حفاظا على صحتهم وسلامتهم وافاد بان كل دائرة صحة قامت بإعداد خطة إسناد طبي على غرار الخطة المركزية وتتم متابعتها بشكل مباشر من خلال الزيارات الميدانية وغير مباشر من خلال الاتصالات والتقارير الواردة إلى مركز العمليات في الدائرة بغية تذليل اي معوق قد تتعرض له الخطة اثناء التنفيذ.rnعمليات بغداد: الصحة هي المسؤولة عن إحصاء ضحايا  الأعمال المسلحة بغداد /  السومرية نيوزأعلنت قيادة عمليات بغداد، امس الجمعة، أن وزارة الصحة هي الجهة الوحيدة المسؤولة عن إحصاء عدد قتلى وجرحى أي عمل مسلح يشهده العراق، لافتة إلى أن الصحة لم تصدر إلى الآن أية حصيلة لشهر آب الماضي.وقال المتحدث الرسمي باسم قيادة عمليات بغداد اللواء قاسم عطا بحسب  "السومرية نيوز"، إن "حصيلة القتلى والجرحى، الذين سقطوا ضحية الأعمال الإرهابية في بغداد وباقي المحافظات الشهر الماضي، والتي تناقلتها وسائل الإعلام والفضائيات، مؤخراً، غير دقيقة وتفتقر إلى الصحة". وأوضح عطا أن "تلك الوسائل الإعلامية زعمت أنها أخذت الحصيلة من الوزارات الأمنية كالدفاع والداخلية في حين لم يتم تسلم الحصيلة النه