استهدافبعد ان رفضت القائمة العراقية اجراء التعداد السكاني في موعده المحدد، اعتبر النائب عن التحالف الوطني الكردستاني محما خليل هذا الامر تسقيطاً سياسياً واستهدافاً للدولة العراقية، على اعتبار انه لو كان اجراء التعداد فيه مصالح شخصية للاطراف الرافضة لتغير الموقف.
ويرى خليل التعداد أن من شأنه تصحيح الملفات الموجودة في بنوك المعلومات والتي تشرف على المشاريع في البلد، مؤكدا عدم رغبة الجهات الرافضة للتعداد تصحيح هذه المعلومات وذلك لاستغلال هذه الاخطاء لمصالح شخصية، لافتا إلى أن قرار اجراء التعداد السكاني تؤيده المحكمة الاتحادية والتي تعتبر المرجع الاعلى بهذا الشأن.(الاخبارية) استعجالفي ظل الانتقادات التي توجه الى بيان للقائمة العراقية والذي رفضت فيه القائمة التعامل مع اي rnحكومة يشكلها زعيم ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، وصف القيادي في ائتلاف دولة القانون rnعزت الشابندر البيان بأنه مستعجل ومنفعل، نافيا ان تكون هنالك رغبة لابعاد العراقية عن rnالحكومة الا اذا اصرت على ذلك. وشدد الشابندر على موقف العراقية مفاجئ كون ان هناك علاقة طيبة وايجابية بين العراقية rnوطرفي التحالف، معتقدا ان البيان يشكل موقفاً استباقياً لاحتمالات قوية وباتت وشيكة لاتفاق rnالتحالف الوطني على مرشح واحد.ولوح الشابندر الى ان هناك طرفا وصفه بالمتشدد داخل العراقية يصر على موقف واحد ويدفع rnالى عدم التفاهم ويصر على عدم القبول بالاغلبية النيابية التي يشكلها التحالف الوطني وفق تفسير rnالمحكمة الاتحادية.(ايبا) قصف تركيذكر مصدر مسؤول في وزارة البيشمركة بحكومة اقليم كردستان، ان المدفعية الايرانية قصفت rnعدة مناطق حدودية في ناحية سيدكان، ولفت الى ان دول الجوار لم تتعهد بايقاف القصف المدفعي rnللمناطق الحدودية لاقليم كردستان. وقال الأمين العام للوزارة، جبار ياور، ان"حكومة الاقليم نددت دائما بعمليات القصف المدفعي rnللمناطق الحدودية للاقليم، من قبل دول الجوار، لأنها الحقت خسائر كبيرة بالمواطنين في تلك rnالمناطق وتسببت بنزوح عدد كبير من العوائل".وأضاف ياور ان"موقف رئاسة الاقليم والحكومة ووزارة البيشمركة، واضح من هذه العمليات، rnباعتبارها اعتداءات على اراضي اقليم كردستان والعراق الفيدرالي وخرقا للمواثيق الدولية".وأوضح ان"الوزارة بذلت كل جهودها لايقاف القصف المدفعي، الا ان تلك الدول لم تتعهد بايقاف rnالقصف، بحجة وجود قوات مسلحة مناهضة لها في تلك المناطق".
على حد قولهم
نشر في: 26 سبتمبر, 2010: 09:44 م