صباح المدى  تم إدراج عدد من الأفلام العراقية في برنامج "دبي فيلم مارت" لتكون متاحة لكبار وأهم العاملين في مجال السينما والمبيعات والاستحواذ في المنطقة والعالم، قال ذلك  منسق مؤسسة "دبي فيلم مارت" نزكول اسكندري. وأوضح "بعد عرض مجموعة من الأفلام العراقية في البرنامج الرسمي لمهرجان الخليج السينمائي الثالث في نيسان 2010 قمنا بإدراج هذه الأفلام في برنامج دبي فيلم مارت بعد حصولنا على تواقيع وموافقة مخرجيها".
وتابع أن "مهرجان دبي السينمائي الدولي يعد أول مهرجان سينمائي في الشرق الأوسط يقدم قاعدة متطورة لتجارة وتوزيع الأفلام من خلال برنامج دبي فيلم مارت".  يذكر أن الأفلام العراقية تمكنت من الاستحواذ على اغلب جوائز مهرجان الخليج السينمائي الثالث الذي أقيم في الثامن من شهر نيسان 2010 ضمن مسابقات الأفلام الروائية والوثائقية.rn أقام البيت الثقافي في الرمادي التابع لدائرة العلاقات الثقافية العامة إحدى تشكيلات وزارة الثقافة وبالتعاون مع اتحاد الشعراء الشعبيين أمسية شعرية ألقيت خلالها القصائد الشعرية والأهازيج الشعبية، صرح بذلك وائل عبد الله مدير المكتب الإعلامي لوزارة الثقافة.وأضاف: إن البيت الثقافي نظم بالتعاون مع مديرية الأوقاف في محافظة الانبار حفلاً تكريماً للقارئ الشيخ (وليد إبراهيم) المعروف على مستوى العراق والعالم العربي والإسلامي.rn أكد الممثل قاسم الملاك إن قلة ظهوره على الشاشة خلال السنوات الماضية هو بسبب رفضه تقديم إعمال لا تتلاءم وشخصيته.وأضاف: إن" قلة ظهوري ومشاركتي في الإعمال الدرامية تعود إلى أسباب منها رفضي تقديم إي عمل لا يتلاءم وشخصيتي وتاريخي الفني، ورفضي الخروج من العراق  والتصوير في الخارج فضلاً عن قراري بعدم الإكثار في الاعمال الفنية".وأضاف الملاك: إن" إكثار الفنان من إعماله وخلال سنة ستؤدي بالنهاية إلى ضياع الشخصية الفنية، مستدركاً: لكن العوز المادي يدفع الفنان إلى المشاركة بعدة اعمال دون التفكير في الاختيار وجودة ما يقدمه واثر ذلك على مستقبله الفني، وأشار الملاك: إن الفنان العراقي يعاني من ظروف قاهرة وصعبة جداً بسبب الإهمال الحكومي.rn أقام  الفنان التشكيلي العراقي أحمد خليل العزوز معرضه المشترك مع ثلاث فنانات تشكيليات (دوروتا من بولندا واكسانيا من يوغوسلافيا ومالكريد من بريطانيا) وذلك في قاعة (هنلي تايمز) في بريطانيا. احمد العزوز هو أحد الخزافين العراقيين وعضو جمعية التشكيليين العراقيين وعضو نقابة الفنانين العراقيين، درس فن الخزف في بغداد، وله خمسة معارض شخصية في الخزف ومعارض مشتركة مع خزافين عراقيين وعرب وأجانب في كل من (العراق، لبنان، سوريا، الأردن، الكويت، لندن).