• الموقع الجغرافي: يحد بورما غربا بنغلادش والهند وشمالا الصين وشرقا لاوس وتايلاند، وتمتد سواحلها جنوبا على طول 2832 كلم.• المساحة:676 ألفاً و552 كلم مربعاً.• عدد السكان: 57,5 مليون نسمة وفق تعداد رسمي عام 2008، و49,2 مليون نسمة بحسب احصاء البنك الدولي عام 2009.
• المجموعات الاثنية: يتوزع السكان ما بين بورميين (68%) وعدة اقليات بينها اقلية شان (9%) في الشرق، وأثنية كارن (7% معظمهم مسيحيون) في الجنوب الشرقي، ومون في الجنوب وكاشن في الشمال الشرقي.• العاصمة: اعلن المجلس العسكري الحاكم مدينة نايبيداو (وسط) عاصمة ادارية جديدة للبلاد، وهي تقع في وسط البلاد في منطقة محاصرة بالجبال على مسافة حوالى 400 كلم شمال رانغون على طريق ماندلاي.• الديانات: البوذية (89%) والمسيحية (5%) والاسلام (4%، من أثنية روهينجيا البنغالية) والهندوسية والاحيائية (2%).• التاريخ: بعد ثلاث حروب متتالية بين البريطانيين والبورميين (1824-1826، 1852 و1885) ابعد البريطانيون الملك تيباو وضموا بورما التي اصبحت إقليماً في إمبراطورية الهند (1886). منحوها حكما ذاتيا محدودا (1937) لكنها خرجت عن سيطرتهم عند الاجتياح الياباني (1942-1945). وفي الرابع من كانون الثاني 1948، حصلت بورما على استقلالها بعد سنة على اغتيال اونغ سان بطل الاستقلال ووالد اونغ سان سو تشي زعيمة المعارضة الديموقراطية حالياً الحائزة جائزة نوبل للسلام عام 1991، وهي حاليا في الاقامة الجبرية.• تحكم مجالس عسكرية البلاد بيد من حديد منذ 48 عاماً (آذار 1962) وفي اب/اغسطس 1988 تعرضت انتفاضة شعبية طالبت بالديموقراطية وشارك فيها رهبان لحملة قمع عنيفة اسفرت عن سقوط ثلاثة آلاف قتيل.• وافق المجلس العسكري على تنظيم انتخابات تشريعية في 27 أيار 1990 فازت فيها الرابطة الوطنية من اجل الديموقراطية بزعامة سو تشي (392 مقعداً من أصل 485) غير ان المجلس العسكري انكر عليها انتصارهها قبل ان يضطر في تشرين الاول 2000 الى بدء محادثات مباشرة معها بضغط من الامم المتحدة ، وفي السادس من ايار 2002 اطلق سراح اونغ سان سو تشي لكنها اعيدت بعد فترة الى السجن قبل ان توضع لاحقا في الاقامة الجبرية. وقد حرمت من الحرية خلال القسم الاكبر من السنوات ال18 الاخيرة ، ويتعرض النظام منذ اكثر من عشر سنوات لعقوبات شديدة تفرضها الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي.• النظام: دكتاتورية عسكرية برئاسة الجنرال ثان شوي رئيس مجلس السلم والتنمية.• الاقتصاد: بالرغم من امتلاك بورما موارد طبيعية من النفط والغاز والذهب والياقوت الاحمر والتيك والنحاس، فان حوالى ثلث السكان يعيشون تحت عتبة الفقر بحسب البنك الدولي. وبورما ثاني منتج للافيون في العالم بعد افغانستان.• سياحة: 59% بين 2000 و2005 وقدر عدد السياح عام 2004 ب657 الفا.
عزلة وعقوبات دولية شديدة منذ عشر سنوات!

نشر في: 8 نوفمبر, 2010: 06:15 م