10/ 12 آخر موعد لذوي الشهداء للتقديم إلى البعثات الدراسية بغداد /الإخباريةأعلن مصدر في مؤسسة الشهداء أن العاشر من كانون الأول المقبل هو آخر موعد لذوي الشهداء للتقديم إلى البعثات الدراسية للعام الدراسي 2011-2012، مشيرا إلى أن التقديم يتم عن طريق المؤسسة حصرا.
وقال المصدر بحسب الوكالة الإخبارية للأنباء أمس  السبت: إن مؤسسة الشهداء أصدرت مجموعة من الضوابط تضمنت أن يكون المتقدم من ذوي الشهداء وان يكون مصادقا على معاملته من قبل اللجنة الخاصة في المؤسسة وان لا تقل خدمة المتقدم للبعثات الدراسية من الموظفين سنتين بعد آخر شهادة باستثناء الحاصلين على شهادة الماجستير ضمن المدة المقررة وبمعدل عام (جيد جدا) وكذلك التدريسيين الخاضعين للخدمة الجامعية.وأوضح المصدر : أن المتقدم لشرط الخدمة في الدوائر الرسمية يخضع لما تقرره وزارة التعليم العالي والبحث العلمي مشفوعا بكتاب تأييد من الدائرة التي يعمل فيها يتضمن مدة الخدمة وعدم ممانعتها من ترشيحه وعمله لاحقا في أية مؤسسة من مؤسسات الدولة التي تحدد من قبل مؤسسة الشهداء بعد حصوله على الشهادة المطلوبة وعودته الى العراق ،مشيرا الى ان التقديم يتم عن طريق مؤسسة الشهداء حصرا.ازدياد حركة قطارات الشركة العامة لسكك الحديد  بغداد /النقلشهدت الشركة العامة لسكك حديد العراق إحدى تشـكيلات وزارة النقل للفترة من  ازدهارا ملحوظا في الخدمات المقدمة من قبلها، ففي مجال نقل البضائع دولياً تم نقـل(652) طنا إلى العــراق وبواســطة (26) شاحنة شملت هذه البضائــع (دبات ,انابيب ) اما في مجال نقل البضائع محلياً فقد تم نقل (40078 ) طنا عن طريق (697 ) شاحنة شملت مواد مختلفة منها ( كاز- فوسفات – نفط اسود – حجر تحكيم – عوارض تحكيم ,حديد سكة) . وأوضح بيان أوردته وزارة النقل أن نقل المسافرين بالقطارات قد بلغ عدد (4803) مسافرين .  وأضاف البيان: يأتي هذا ضمن خطة عمل وزارة النقل لدعم القناة الجافة وتشجيع المستوردين والتجار بالنقل عن طريق هذا المشروع الوطني الهادف لربط شمال وجنوب أوربا بجنوب وشرق آسيا من خلال تخفيض أجور النقل بواسطة سكك الحديد.وقد أعرب التجار عن فرحتهم لهذا الدعم الذي انعكس إيجابا على التاجر والمواطن إذ تطمح الوزارة ان يؤدي هذا الإجراء إلى انخفاض أسعار البضائع في الأسواق.  النفط تنفي اتهامات البيئة وتؤكد سلامة منتوجها بغداد/ وكالات نفت وزارة النفط، أمس الأول، أن يكون لوقود البنزين الذي تنتجه الوزارة في المصافي المختلفة له علاقة بزيادة نسبة الرصاص في الهواء، مبينة أن منتجات الوزارة النفطية مطابقة لشروط السلامة العالمية.وقال المتحدث باسم وزارة النفط عاصم جهاد بحسب وكالة  كردستان للإنباء إن "الوقود الذي تزود به محطات البنزين أغلبه مستورد ولا يحوي على مادة رابع اثيلات الرصاص"، مشيرا إلى أن "الوقود الذي ينتج في المصافي العراقية يحوي على نسبة ضئيلة من هذه المادة لا ثؤثر على زيادة نسبته في الهواء". وكان وكيل وزارة البيئة كمال لطيف قد قال في وقت سابق إن "الفحوصات التي أجرتها وزارته بينت زيادة نسبة الرصاص في الهواء بـعشرة أضعاف النسب المعمول بها عالميا، وفي بعض الأحيان وصل إلى 20 ضعفا بسبب استخدام كميات كبيرة منه في وقود السيارات. وأوضح جهاد أن "هناك أسبابا تقف وراء زيادة نسبة التلوث في الهواء بالرصاص أبرزها مشكلة العوادم في السيارات التي لا تحمل مواصفات السلامة البيئية"، مبينا أن"وزارته لها ملاكات مختصة مهمتها متابعة نسب التلوث التي تخلفها المشتقات النفطية". وبين المتحدث باسم وزارة النفط أن "جميع النسب التي تستخدمها وزارة النفط لمادة رابع اثيلات الرصاص هي وفق المعايير الدولية المعمول بها".  وكانت وزارة البيئة العراقية قد طالبت وزارة النفط باستبدال مادة اثيلات الرصاص بمادة أخرى محسنة للبنزين بهدف التقليل من نسب التلوث التي تشكل خطورة على حياة الإنسان.وفد من العراق إلى تركيا للاستفادة من تجاربها الصناعية بغداد/ آكانيوزأعلن مستشار في رئاسة الوزراء ، أمس السبت، عن إرسال العراق لجنة تضم عددا من الخبراء في مجال الصناعة إلى تركيا بهدف الاستفادة من تجاربها في تطوير الصناعة المحلية.وقال عبد الحسين الجابري  بحسب وكالة كردستان للأنباء إن "الحكومة أرسلت وفداً يضم عددا من الخبراء والمهندسين المعنيين في تطوير القطاع الصناعي في البلاد إلى تركيا بعد الاتفاق مع الحكومة التركية بهدف الإطلاع على تجارب أنقرة في تطوير صناعتها خلال السنوات السابقة". وبين أن "الوفد سيحاول عكس تجارب أنقرة على واقع الصناعات في العراق خاصة تلك الصناعات التي قد تعوض العراق استيراد بضائع باهظة الثمن".وأبدى عدد من الاقتصاديين تخوفهم من استمرار اعتماد العراق بشكل كامل على الاستيراد الخارجي، ولاسيما أنه كلف العراق 180 مليار دولار منذ عام 2004، وطالبوا بتشكيل مجلس للصناعة العراقية يضم عددا من الوزارات ذات ا