قنبلة عمرها 40 عاما تقتل 4 أطفال

ذكرت الشرطة الفيتنامية أن أربعة أطفال قتلوا وأصيب أربعة أشخاص آخرين بجروح خطيرة عندما انفجرت قذيفة في جنوب فيتنام يعتقد أنها من مخلفات حرب فيتنام. وقالت الشرطة إن الانفجار الذي وقع في مقاطعة فونج ليم، أسفر عن مقتل ثلاثة أطفال تتراوح أعمارهم بين أربعة و 11 عاما على الفور في موقع الحادث ثم توفي صبي يبلغ من العمر ستة أعوام في وقت لاحق بالمستشفى. وكان الأطفال يلعبون بالقذيفة بعد أن عثروا عليها تحت بعض شجيرات الخيزران. وقال المسؤول المحلي هيونه ثانه نهان إن نتائج التحقيق الأولية أظهرت أن نجوين فان لات عم الأطفال القتلى عثر على القذيفة قبل خمس سنوات أثناء حفر قناة ثم تركها وسط شجيرات الخيزران دون إبلاغ السلطات. وكانت مقاطعة فونج ليم معقلا للشيوعية خلال الحرب، كما كانت هدفا لحملات قصف من الولايات المتحدة. ووفقا لجمعية "رينيو" الخيرية ومقرها فيتنام، والتي تساعد المتضررين من القنابل التي لم تنفجر، فإن 10% من إجمالي 15 مليون طن من القذائف ألقتها الولايات المتحدة خلال الحرب لم تنفجر.
ملكة جمال إسبانيا تستعين ببرشلونة لكسب التاج العالمي

حاولت ملكة جمال إسبانيا أندريا هوسين جذب الأنظار إليها بلبسها قميص نادي برشلونة لدى وصولها إلى مدينة لاس فيغاس الأميركية من أجل المشاركة في مسابقة ملكة جمال العالم. وذكرت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكاتالونية أن ملكة الجمال أندريا هوسين فضلت التوجه إلى مكان انعقاد مسابقة "ملكة جمال العالم" مرتدية قميص برشلونة في محاولة منها لكسب تعاطف العالم والحصول على التاج العالمي. وقالت أندريا في تصريحات نقلتها الصحيفة الكاتالونية:"أنا متحمسة للغاية في اللحظة الحالية، أعيش لحظة ستبدأ معها خبرات كثيرة يمكن أن أحققها في المستقبل وسوف أقاتل بكل قوة من أجل جلب التاج إلى بلادي وأن أقوم بتمثيل مشرف كذلك". وحملت ملكة جمال إسبانيا قمصانا عديدة للبلوغرانا موقعة من نجوم الفريق من أجل الاشتراك في مسابقة خيرية سيتم تنظيمها على هامش المسابقة العالمية للجمال. وشكرت أندريا هيوسين  المجهود الذي قام النادي الكاتالوني ومساهمته الكبيرة في العمل الخيري. وتضاف خطوة ملكة جمال إسبانيا إلى سلسلة من الخطوات والإجراءات التي تهدف لتسليط الأضواء وجذب الأنظار عبر الاستعانة بنادي برشلونة. ويحاول الكثيرون من رياضيين ومشاهير في عالم الفن والغناء وعارضات أزياء وممثلات أفلام إباحية استثمار نادي برشلونة بشكل مميز كونه صاحب شعبية كبيرة في عالم كرة القدم في جميع أرجاء العالم للترويج لأنفسهم بطريقة استثنائية.
حبس عارضة صينية ظهرت بزي شرطية

أصدرت محكمة صينية حكما مع إيقاف التنفيذ بالسجن لمدة تسعة أشهر ضد عارضة صينية ناشئة بعد نشرها سلسلة من الصور المفعمة بالحيوية لنفسها وهي بزي شرطية. وكانت تلك العارضة وتدعى وانغ زياومينغ (23 عاما) قد نشرت تلك الصور على موقع سينا ويبو الذي يعتبر النسخة الصينية لموقع تويتر، خلال شهر تموز الماضي. والى جانب تلك الصور، التي ظهرت في أحداها وهي جالسة على السرير بوضعية مثيرة، كتبت بعض السطور التي تحمل في طياتها بعض الإيحاءات، وقد أعيد نشر ما دونته وانغ أكثر من 500 مرة وحصد ما يقرب من 300 تعليق معظمها ذات طبيعة انتقادية.ودافعت وانغ عن نفسها مؤكدة أن الصور تم التقاطها للإعلان، وأنها حصلت في مقابل ذلك على 300 إسترليني، وأضافت "الزي كان مجرد ركيزة".
يو بي اي
بيع رسالة لنابليون بأكثر من 187 ألف يورو يعلن فيها عزمه تفجير الكرملين

 بيعت رسالة مشفرة يعلن فيه نابليون نيته تدمير الكرملين، بسعر 187500 يورو فيما عرض سعر قياسي بلغ 375 ألف يورو لمخطوطة أخرى خلال مزاد نظم في فونتينبلو قرب باريس. وكان سعر الرسالة المشفرة مقدرا بين عشرة آلاف و15 ألف يورو ،وقد أثارت اهتماما كبيرا بين المزايدين الدوليين وبينهم الكثير من الروس إلا أن متحف الرسائل والمخطوطات في باريس اشتراها في نهاية المطاف. وكتب نابليون في هذه الرسالة القصيرة المشفرة بالكامل العائدة إلى 20 تشرين الأول 1812 في خضم الحملة على روسيا "سأفجر الكرملين في 22 الشهر عند الساعة الثالثة صباحا". وحملت الرسالة توقيع "ناب" وكانت موجهة إلى وزير العلاقات الخارجية اوغ-برنار ماريه، وفي الرسالة يطلب نابليون من وزيره جمع المؤن والجياد لان البرد القارس كان قد حل على منطقة موسكو. وكتب أيضا "الكثير من الجياد تنفق"، وسينفذ أمر تدمير الكرملين الماريشال مورتييه الذي سيفجر أبراج القصر إلا انه سيعاد بناؤها طبق الأصل سريعا. إلا أن وثيقة أخرى وهي المخطوطة الأخيرة التي كانت لا تزال ملكا لأفراد أملاها الإمبراطور نابليون الأول في جزيرة القديسة هيلانة، حققت السعر الأعلى خلال المزاد. فكان سعرها مقدرا بين 60 و80 ألف يورو إلا أنها بيعت بمبلغ قياسي بلغ 375 ألف يورو. وقد اشتراها متحف الرسائل والمخطوطات أيضا.وأوضحت دار "اوسينا" للمزادات، "هذا سعر قياسي عالمي لمخطوطة عائدة لنابليون".
عمال هنود يشيّدون مبنى من عشرة طوابق خلال 48 ساعة

حقق فريق عمال بناء في الهند رقما قياسياً جديداً ببناء مبنى مكون من عشرة طوابق في غضون 48 ساعة. وأفادت شبكة (ان دي تي في) الهندية بأنه تم الانتهاء من تشييد المبنى الذي أطلق عليه اسم «انستاكون» قبل انتهاء مهلة مساء السبت الماضي في مدينة موهعلي الشمالية. وعمل ما إجماليه 200 عامل، من بينهم 25 تقنياً ومهندساً، بسرعة جنونية وأنهوا قرابة سبعة طوابق خلال الأربع والعشرين ساعة الأولى. وذكرت الشبكة بأنه تم اعتماد المبنى من قبل وكالة علمية حكومية باعتباره قادرا على مقاومة الزلازل الكبرى. ومن المقرر أن يتم الانتهاء في وقت لاحق من تركيب نظام التكييف والإضاءة والمراحيض بالمبنى. وقال مهندس "كان جهدنا يهدف إلى تشييد عشرة طوابق في غضون 48 ساعة.. أردنا أن نثبت أن هذا يمكن القيام به". وقال هاربال سينج، صاحب الشركة المالكة للمبنى، إن ما حدث يمثل رقما قياسيا للهند، ولكن ليس من الواضح ما إذا كان رقما قياسيا عالميا. وزعمت شركة صينية قيامها بتشييد مبنى مكون من 15 طابقا في غضون ستة أيام عام 2010. وجاءت فكرة بناء مثل هذا المبنى لسينج عندما تأخر بناء بيته بسبب غياب العمال.