TOP

جريدة المدى > محليات >  شباب عانة يسمونه مصطفى كامري .. يملك سيارتين ويريد الثالثة ويتذكر موقفها!

 شباب عانة يسمونه مصطفى كامري .. يملك سيارتين ويريد الثالثة ويتذكر موقفها!

نشر في: 22 مايو, 2024: 10:47 م

عنة (الأنبار) – 964

الشاب مصطفى العاني صار يُلقب في منطقته عنة بـ "مصطفى كامري" لكثرة ولعه بهذه المركبة، وقد بدأت علاقته بالسيارة اليابانية مع اتساع دائرة استيرادها في العراق عام 2009، وهو يملك اليوم سيارتين من فئة "كامري" ويخطط لشراء الثالثة،

ويحرص الشاب الثلاثيني على إضافة لمساته الخاصة على المظهر الخارجي للسيارة بتغيير الواجهة الأمامية والعجلات إلى "ويل كب" ، ويرغب باقتناء كامري (SXE) من الإصدارات الجديدة، لكن ثمنها المرتفع يمنعه من ذلك، ويقول إنه لا ينسى متانة "الكامري" حين قطع بها 290 كم بسرعة 200 حين كان يحاول إسعاف أحد أفراد أسرته إلى المستشفى.

مصطفى العاني – هاوي سيارات، لشبكة 964:

بدأت هوايتي في اقتناء سيارة "الكامري" منذ عام 2009، كانت تُستورد من الولايات المتحدة وتأتي بشكل متضرر حينها وتسمى "وارد أمريكي"، وكانت من فئات ((LE وSE))، وبمحرك 6 سلندر وسعة (3.5) لتر.

سببان وراء اختياري لسيارة "الكامري"، أولاً انها ذات منشأ ياباني وتتمتع بنظام سلامة وأمان عالٍ، وثانياً لجمالية شكلها الخارجي الانسيابي إلى جانب فخامة الداخل.

أفضّل موديل 2011 المخصص للخليج العربي بمواصفات (GLX)، لا سيما اللون الأبيض الصدفي اللامع، لكنه اختفى من الأسواق بعد ذلك، فقد تغير تصميمها بشكل جذري في عام 2012، لكن الموديل السعودي (2011 GLX) هو الأحب لدي.

حالياً أمتلك سيارتين الأولى كامري موديل 2011 خليجي فئة (GLX)، وأخرى موديل 2012 النسخة الأميركية فئة (SE).

لدي قصة مع كامري موديل 2009 (GLX)، فقد قطعت فيها مسافة 290 كم بسرعة تتراوح ما بين (180 – 210) كم في الساعة، كنت متوجها الى مستشفى الفلوجة ومعي مريض من أفراد الأسرة، وأنقذتني من موقف محرج وهي تسير بثبات عالٍ طوال الطريق.

عادة أضيف لمسات بسيطة على المظهر الخارجي، كتغيير العجلات إلى "ويل كب" أو الواجهة الأمامية.

وكلاء كامري للبيع والشراء متواجدون في كل مدن العراق فهي سيارة مشهورة ومرغوبة بشكل كبير، وفيما يخص القطع الاحتياطية فأتعامل مع وكيل رئيسي في العاصمة بغداد.

أطمح لاقتناء موديل 2022 فئة (XSE) النسخة الأميركية، وموديل 2022 فئة GLI النسخة الخليجية، لكن أسعارها مرتفعة جداً ويصعب علي شراؤها الآن.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

يحدث الآن

القصة الكاملة لـ"العفو العام" من تعريف الإرهابي إلى "تبييض السجون"

الأزمة المالية في كردستان تؤدي إلى تراجع النشاطات الثقافية والفنية

شركات نفط تباشر بالمرحلة الثانية من مشروع تطوير حقل غرب القرنة

سيرك جواد الأسدي تطرح قضايا ساخنة في مسقط

العمود الثامن: بين الخالد والشهرستاني

ملحق معرض العراق للكتاب

مقالات ذات صلة

من الطمر إلى توربينات الطاقة.. هل تنجح بغداد في استثمارالنفايات لتوليد الكهرباء؟
محليات

من الطمر إلى توربينات الطاقة.. هل تنجح بغداد في استثمارالنفايات لتوليد الكهرباء؟

 بغداد / محمد العبيدي تتجه الحكومة العراقية نحو استثمار النفايات في توليد الطاقة الكهربائية، وفي هذا السياق منحت أول إجازة استثمارية لإنتاج الكهرباء من النفايات، بهدف تغذية آلاف المنازل في العاصمة بغداد، في...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram