 أطلقت عائلة الروائي والكاتب المسرحي الكردي الراحل محيي الدين زنكنه موقعاً الكترونياً على شبكة الإنترنيت بالرابط http://www.muheealdeenzangana.com  يضم جميع إرث زنكنه الأدبي، في محاولة للحفاظ عليه من الاندثار والضياع. بحسب تعبير نجله.وقال آزاد محيي الدين زنكنه ان "الموقع تم إنشاؤه كنواة صغيرة للحفاظ على الأرشيف والإرث الكبير الذي تركه الأديب الكبير الراحل محيي الدين زنكنه"، مضيفاً انه "بإمكان أي باحث ودارس لأدب زنكنه أن ينتفع من محتويات الموقع، شريطة ذكر مصدر المعلومة".
وأضاف قائلاً ان "الموقع  محاولة لإيصال المعلومة والكلمة بشكل يسير وصحيح للقارئ والباحث والدارس والمتقصي في بحور أدب محيي الدين زنكنه"، مبيناً ان "الموقع يضم أبواباً عدة هي السيرة، والمسرحيات، والروايات،  والقصص، والمقالات، وعلم وأثر، وكتب عنهم، والدراسات، والجوائز، والصور، والمطبوعات، وعن أعماله، والرحيل".rn تحت شعار (البطاقة التموينية العصب الرئيسي في سلة الغذاء اليومية للمواطن العراقي) تقيم منظمة تموز للتنمية الاجتماعية ورشة حوارية حول اهمية البطاقة التموينية للفئات الفقيرة يوم الخميس 23- 12- 2010 في الساعة العاشرة صباحا في قاعة الاتحاد العام للادباء والكتاب العراقيين.  ضمن نشاطات بيت الحكمة صدر كتاب (العراق الجديد بيت الحكمة نموذجاً) بأشراف الأستاذ الدكتور شمران العجلي رئيس مجلس أمناء بيت الحكمة في هذا الكتاب يتحرك بيت الحكمة في فضاء قانونه لتحقيق أهدافه في بناء الإنسان معرفياً و سلوكياً لإيجاد مجتمع متكامل تمتد علاقاته  ونظمه في حرية تتحدد بضوابط الشرع و القانون و العرف ينتج الابداع و النمو. و في هذا المؤلف صورة مصغرة لمشاريع و محاور عمل بيت الحكمة لرسم صورة المثال النموذج.rn  أشار الفنان أحمد نعمة إلى أنَّه على الرغم من التراجع الذي تشهده السَّاحة الفنيَّة العراقيَّة إلاَّ أنَّه ليس خائفًا على الأغنية العراقيَّة.وأكد أنَّ العراق هو البلد الوحيد الذي ليس فيه شركات إنتاج فنيَّة تخدم المغنين، مشيرًا إلى أنَّه قرَّر أنّْ لا يقدِّم إلا أغنيةً واحدةً في السنة لأسبابٍ شخصيَّةٍ، موضحًا أنَّ المغنين الحاليين تنقصهم الثقافة.لكنه متفائل بمستقبل الأغنية العراقيَّة لسبب واحد أنَّ هذه الأغنية تمتلك موروثًا غنائيًا كبيرًا، وأنَّه من خلال تجربته في برنامج "عراق ستار" يجد أنَّ أي مغن شاب حين يطلب منه تقديم أغنيات يحفظها، ويغني بشكلٍ فطريٍّ المقام العراقي أو الأطوار الريفيَّة، لذلك هو كما يقول: "لم أشعر بالخوف على الأغنية العراقيَّة من أيَّة ظواهر قد تطرأ ".