مطالبات بدرجات وظيفية في مفوضية الانتخابات  الموصل/ نوزت شمدين تظاهر العشرات من العاملين في مكاتب التسجيل التابعة للمفوضية العليا المستقلة للانتخابات في نينوى، مطالبين بتثبيتهم في وظائف دائمية بموجب قانون الخدمة المدنية لعام 1960، وأصدرت لجنة مخولة عن التظاهرة بياناً أشارت فيه إلى أن مجلس النواب في دورته السابقة،أصدر قراراً وبتصويت حوالي "220"
نائب على تثبيت كادر المفوضية العليا المستقلة للانتخابات ومن ضمنهم مكاتب التسجيل وفقا لقانون الخدمة المدنية رقم "24" لسنة 1960 وقانون الملاك رقم "25" لسنة 1960 ورفع القرار إلى رئاسة الجمهورية حيث تمت المصادقة عليه من قبل الرئاسة بموجب كتابها "299" في 2010/2/17 وتم بعد ذلك رفعه إلى رئاسة مجلس الوزراء التي أوعزت بدورها وزارة المالية لغرض تخصيص الدرجات الوظيفية لكافة كوادر المفوضية وإدراجها ضمن موازنة 2011 ، غير أن وزارة المالية أرسلت "2059" درجة وظيفية فقط متجاهلة بذلك مكاتب التسجيل في كافة المحافظات القطر. وطالب بيان المتظاهرين بتدخل مجلس النواب لحل مشكلتهم، والإعلام بأنه تم إرسال التخمينات المتفق عليها ضمن موازنة 2011 من قبل المفوضية إلى وزارة المالية لكافة الكوادر ومن ضمنهم موظفو مراكز التسجيل حيث بلغت أكثر من مئة وستة وسبعين مليار دينار عراقي للرواتب الاسمية ومخصصات الخطورة وتمت الموافقة عليها من قبل وزارة المالية على هذا المبلغ، لكن لاشيء عن الدرجات الوظيفية.  إغلاق معامل ومطاحن وافران  واسط/ حيدر الخز رجيتمكنت الفرق التفتيشية التابعة إلى مديرية بيئة محافظة واسط من إغلاق عدد المعامل والأفران في المحافظة لعدم توفر فيها شروط السلامة الصحية . وقال المهندس صباح عباس فليح مدير بيئة المحافظة للمدى أمس : إن فرق التفتيش التابعة إلى مديريتنا تمكنت من إغلاق ثلاثة معامل لإنتاج الثلج، ومطحنة ، وأربعة أفران لإنتاج المعجنات ،وأربعة معامل لإنتاج الإسفلت بسبب عدم حصولها على موافقات السلامة البيئية ، مبيننا إن مديريته قد وجهت عددا من الإنذارات بالغلق لتسعة معامل لإنتاج الطابوق بسبب عدم احتوائها على منظومة الحرق الآلي التي تستخدم لضخ الوقود في الأفران علما إن مديرية بيئة محافظة واسط تلاحق جميع ظواهر التلوث ، مع رصد جميع المخالفات من قبل ثلاث لجان رقابية تابعة إلى مديرية بيئة محافظة واسط .rnتحذير من تأثير أزمة الكهرباء على الزراعة ديالى /السومرية دعا مجلس محافظة ديالى، أمس الأول ، الجهات الحكومية المختصة، إلى إيجاد حلول لأزمتي مياه السقي وانقطاع التيار الكهربائي، اللتين يعاني منهما المزارعون على ضفاف نهر العظيم، مبيناً أن الأزمتين كبدتا المزارعين خسائر مادية كبيرة.وقال رئيس اللجنة  الإعلامية في المجلس فخري العبيدي بحسب "السومرية نيوز"، إن "الأسابيع الماضية شهدت انقطاع مياه نهر العظيم بشكل متكرر عن معظم المزارع الواقعة على ضفافه، مما أثر بشكل سلبي، على مواقيت سقي المحاصيل الزراعية الشتوية، فضلا عن انقطاع شبه مستمر للتيار الكهربائي أدى إلى توقف معظم المضخات الزراعية التي يعتمد عليها في ري المزروعات"، داعيا الجهات الحكومية المختصة إلى "إيجاد حلول لهاتين الأزمتين".ولفت العبيدي إلى أن "آلاف الأسر التي تعتمد بمصادر رزقها على ما تجنيه من زراعة أراضيها، تعاني في الوقت الراهن من مشاكل عديدة، وهي تكبدت خسائر كبيرة في منطقة تعد من المناطق الغنية بمحاصيلها الزراعية المتنوعة".يذكر أن ناحية العظيم تشتهر بتنوع محاصيلها واتساع مساحات الأراضي المزروعة فيها لتبلغ عشرات آلاف الدونمات بسبب مرور نهر العظيم في أراضيها الذي يعتبر من الأنهر الرئيسة في محافظة ديالى، .rnالقبض على أربعة أشخاص بتهمة قتل الناصرية / حسين العاملتمكنت قوات شرطة ذي قار من القبض على أربعة أشخاص يشتبه بتورطهم في قتل امرأة والتمثيل بجثتها حيث تم العثور على ذراع المجني عليها في حوزة المتهمين . وذكر الموقع الرسمي لمديرية شرطة ذي قار أمس :  انه وبناء على إخبار زوج الضحية حول وجود جثة زوجته وهي مقطوعة الذراع في مدينة الصدر شمال الناصرية تم تشكيل فريق عمل للبحث عن الجناة . وأضاف وبناء على معلومات من مصادر خاصة بتواجد الجناة في إحدى العمارات السكنية بمنطقة صوب الشامية وبالتنسيق بين مراكز الشرطة المعنية ودوريات فوج الطوارئ تم القبض على 4 متهمين منهم شقيقها وابن عمه و أصحاب الشقة وتوقيفهم  وفق أحكام المادة ( 406 ق.ع جناية القتل العمد). وزاد وقد تم ضبط كمية من الأقراص المخدرة وذراع الفتاة المقتولة بحوزتهم.  مشيرا إلى أن الضحية هي أم لـ (4) أطفال وتسكن في مدينة الصدر شمال الناصرية .   ونفى المصدر أن تكون الجريمة من جرائم الشرف مشيرا إلى أن الجريمة جنائية بحته وحدثت اثر خلاف شخصي و ليس غسل عار كما يدعي المتهمون وكما ثبت التحقيق الابتدائي ،  منوها إلى أن القضية هي حاليا قيد التحقيق للتوصل للدوافع الحقيقية لارتكاب الجريمة .