TOP

جريدة المدى > منوعات وأخيرة > " ديزني" تعيد «الأسد الملك» بعد 30 عاماً من إصداره

" ديزني" تعيد «الأسد الملك» بعد 30 عاماً من إصداره

نشر في: 1 أغسطس, 2024: 12:04 ص

مَن لا يتذكر موفاسا وشبله سمبا، ومجموعة أخرى من الحيوانات المحبوبة من فيلم الرسوم المتحرّكة الشهير «الأسد الملك»؟ شخصيات دخلت القلوب، ولا تزال صورها وموسيقاها راسخة في الذهن، لهذا وبالتزامن مع الذكرى الثلاثين لإصدار هذا الفيلم أول مرة، تعاونت استوديوهات «ديزني» مع شركة «سواروفسكي» لطرح نسخة من الكريستال متعدّد الأوجه تجسد شخصيات الفيلم المحبوبة حتى تكون في متناول الجميع وتبقى للذكرى.

أصدر فيلم «الأسد الملك» في عام 1994، وهو فيلم رسوم متحرّكة ثنائي الأبعاد، حقّق أعلى نسبة أرباح على الإطلاق، إذ لمس قلوب كلّ الأجيال بقصته الشيقة المتمحورة حول مغامرات الأسد موفاسا، وشقاوة شبله سمبا، وولاء أصدقائهما.
على هذا الأساس، صممت «سواروفسكي» شخصيات الفيلم بأعلى مستويات الدقة، مستعملة لوحة من الألوان الذهبية إشارة إلى موطنها، أرض العزَة، الذي تسطع فيه الشمس بشكل شبه دائم.
موفاسا مثلاً، تألق بـ246 جزئية تفصيلية يظهر فيها متعالياً وشامخاً وهو يقف على صخرة العزّة. أمّا عُرفه، فيكفي وحده لكي يلقي الضوء على الحِرفية التي تتمتّع بها دار «سواروفسكي» كما يبرز قدرتها الاستثنائية على تصوير الحركة والحيوية في مجسّم مادي.
أما مجسَم سمبا الكريستالي فيتكون من 376 وجهاً ذهبياً، ونجح أن يجسّد تعابير هذا الشبل وفضوله وشقاوته بطريقة أقرب ما تكون إلى الواقع.
مثله، يظهر صديقه تيمون، في مجسّم، وهو يضع يديه على وركيه وكأنه جاهز للمغامرة والتحدي، وقد صُنع من كريستال بحوالي 283 وجهاً متلألئاً.
أما الصديق الثاني، بومبا، والذي يتميز في الفيلم بشخصية طيبة تأخذ الأمور ببساطة ومن دون أي تعقيدات، فتتجسّد طاقته في مجسّم خنزير محبوب في قطعة كريستالية تحتضن 248 وجهاً.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

يحدث الآن

القصة الكاملة لـ"العفو العام" من تعريف الإرهابي إلى "تبييض السجون"

الأزمة المالية في كردستان تؤدي إلى تراجع النشاطات الثقافية والفنية

شركات نفط تباشر بالمرحلة الثانية من مشروع تطوير حقل غرب القرنة

سيرك جواد الأسدي تطرح قضايا ساخنة في مسقط

العمود الثامن: بين الخالد والشهرستاني

ملحق معرض العراق للكتاب

مقالات ذات صلة

فنان موصلي يجسد عظمة الحضارة الآشورية بألواح مسمارية تحاكي تاريخ بلاد الرافدين

فنان موصلي يجسد عظمة الحضارة الآشورية بألواح مسمارية تحاكي تاريخ بلاد الرافدين

الموصل / سيف الدين العبيدي لطالما سعى الآثاريون الموصليون إلى إحياء تاريخ الحضارة الآشورية في أذهان الأجيال الحالية، خاصة بعد الدمار الذي طال آثار نينوى. وقد ازداد هذا الاهتمام بعد تحرير الموصل، مع بدء...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram