ريسان الخزعلي
أُطالعُها
تُطالعُني ../
ونشترك ُ
ولي معها
من الأغصان ِ في المرآة ِ مُشتَبَك ُ .
أمد ُّ
يَدي
لأمسحها ../
تُراودُني
بغصن ٍ
للحديقة ِ
يومىءُ ..،
حيث ُ الثمار ُ منازلا ً تعلو .
أنا لم احتسب ْ جَنْيا ً ..
فكيف َ عَلَت ْ ..؟!
وبين َ
أصابعي
وسويقِها
تتطاول ُ
الشجره ..!
.
.
.
تُطالعُني ………… - ،
ومن خَجَل ٍ .. أراها تُسقط ُ الثمرَه ..!…