خبراء : انبعاث  غازات سامة  في بادية النجف  النجف /عامر العكايشي أكد خبراء ومتخصصون جيولوجيون بان هناك نشاطا تحت سطح الأرض في بادية بحر النجف يؤدي إلى ظهور غازات سامة . جاء ذلك في ندوة مختصة أقامتها جامعة الكوفة تحت شعار (منطقة بحر النجف تكشف عن نشاطاتها الباطنية). ونوقشت خلال الندوة ثمانية بحوث مختلفة اهتمت بتركيبة المنطقة
وما تحتويه من مياه جوفية فضلا عن النشاطات الحركية لصدع أبو جير – الفرات الذي يمر بمنطقة عيون الحسن والرهبان في الجهة الغربية من بحر النجف . وأكد المختصون على " وجود نشاط تحت سطحي يسهّل خروج الغازات من خلال الشقوق البعيدة حيث تحترق بالقرب من السطح " . كما عزا البعض الآخر هذه الظاهرة إلى " تحلل المواد العضوية قرب السطح لينتج عنها تحرر غاز الميثان ويحترق". مشيرين إلى " ضرورة إجراء الدراسات على المنطقة جيولوجيا وجيوفيزيائيا وجيوكيميائيا وتركيبتها كونها مهمة لتحديد النشاطات الجيولوجية ". وشدد المختصون المشاركون في الندوة على " أهمية دراسة المنطقة بتكليف طلبة الدراسات العليا في الجامعات العراقية لدراسة الحالة تفصيليا عن طريق إنجازات علمية رصينة " . إطلاق سراح 1095 حدثا خلال 2010 بغداد / المدىأعلنت وزارة العمل والشؤون الاجتماعية عن إطلاق سراح (1095) حدثا في عام 2010 في بغداد والمحافظات أكد ذلك مصدر مسؤول في دائرة إصلاح الأحداث التابعة للمدى أمس وأوضح أن دائرته أطلقت سراح (1095) حدثا من مختلف الأقسام الإصلاحية والبالغ عددها تسعة  في بغداد والمحافظات وكان إطلاق السراح ما بين إفراج شرطي وتخلية. وأضاف المصدر أن الدائرة قامت بإلقاء (196) محاضرة صحية لنشر الوعي الصحي بين الأحداث والحفاظ على سلامتهم وصحتهم لمنع انتشار الأمراض والأوبئة بينهم مع إجراء حملة تلقيح الأحداث من المحكومين والموقوفين والمشردين بلقاح الكبد الفايروسي والسحايا والتايفوئيد وذلك بالتنسيق والتعاون مع وزارة الصحة ولتقويم سلوك الأحداث ثقافياً ودينياً ونفسياً كما ألقت الدائرة (981) محاضرة دينية على جميع الأحداث في الأقسام الإصلاحية خلال هذا العام وذلك بالتنسيق والتعاون مع ديواني الوقفين إلى جانب إلقاء (1104) محاضرة ثقافية من قبل الباحثين الاجتماعيين كما تم التنسيق مع وزارة التربية لمشاركة الأحداث في الامتحانات الخارجية للدارسة الابتدائية والمتوسطة والإعدادية واستمرار دورات محو الأمية.مؤتمر لدراسة معرقلات العمل بين المحافظات والمركز البصرة /المدىأكدت رئيس اللجنة القانونية والإدارية في مجلس محافظة البصرة بسمة داخل السلمي أن المشاركين في مؤتمر مجلس المحافظات اتفقوا على عقد مؤتمر تشريعي في مقر مجلس النواب. وقالت السلمي أمس أن" المؤتمرين اتفقوا على عقد مؤتمر تشريعي في مقر مجلس النواب،  شريطة أن تقدم مجالس المحافظات تعديلاتها على قانون 21 لتوحيدها من اجل رفعها إلى مجلس النواب، ومناقشتها تحت قبة البرلمان . وأضافت:أن" أعمال المؤتمر التشريعي الذي عقد في محافظة بابل مطلع الأسبوع بمشاركة أعضاء من مجالس المحافظات في العراق، ونواب في البرلمان، ناقش أعضاء المجالس في البلاد فيه، قانون المحافظات غير المنتظمة بإقليم رقم 21 لسنة 2008 وتعديلاته، وبيان العلاقة بين السلطة الاتحادية والمحافظات، وقد تم التطرق في المؤتمر إلى المشاكل التي تواجه مجالس المحافظات والمتمثل بـ( النظام المركزي )الذي يلزم الدوائر الحكومية في المحافظة بوزاراتها."وأوضحت السلمي أن" العديد من مدراء تلك الدوائر لا ينفذون القرارات الصادرة عن المجلس بحجة أن لهم مرجعية في بغداد.التقييس يدرس منع استيراد السمنت "الفل" بغداد / الإخباريةكشف مدير عام السيطرة النوعية في الجهاز المركزي للتقييس والسيطرة النوعية رعد مصطفى أن الجهاز شكل لجنة لدراسة منع استيراد السمنت (الفل) وذلك لاحتمال استخدامه في الغش الصناعي وأضراره على البيئة.وأضاف مصطفى في تصريح خص به مراسل (الوكالة الإخبارية للأنباء) أمس لقد قام الجهاز خلال عام 2010 بفحص 1262 نموذجاً من السمنت وكانت نسبة عدم المطابقة في السمنت المقاوم عالية إذ بلغت 42% ، أما في السمنت العادي فكانت النسبة 8%. .وبين انه تم إبلاغ الجهات المعنية في المنافذ الحدودية بمنع دخول منتجات عدد من الشركات التي تكررت فيها حالات عدم المطابقة مؤكداً انه تم منع دخول الاسمنت (البوزلاني) بسبب قلة تحمله وكذلك السمنت معتدل المقاومة وذلك لحماية المستهلك من سوء الاستخدام لهاتين النوعيتين منوهاً انه سيتم اعتبار جميع الأنواع التي لا تحمل تاريخ الصنع غير مطابقة للمواصفات.rnدعوة الطلبة للمشاركة في مسابقة ICTC  بغداد / المدىدعت الجامعة التكنولوجية جميع الطلبة في الجامعات والمعاهد العراقية إلى المشاركة في مسابقة تقنية المعلومات والاتصالات ICTC Competition  السنوية الرابعة.وأوضح مصدر مسؤول في الجامعة للمدى أمس الاثنين أن شهر آيار المقبل سيشهد إقامة مسابقة تقنية المعلومات والاتصالات ICTC Competition  السنوية الرابعة، في ظل نجاحها في السنوات الثلاثة الماضي