مناقشة ظاهرة تعاطي  المخدرات  بغداد/ قيس عيدان عقدت دائرة صحة النجف الاجتماع الدوري للجنة الحد من تعاطي  المخدرات في المحافظة . تناول الاجتماع جملة من المواضيع المطروحة على جدول الأعمال وفي مقدمتها تقرير مكتب مكافحة المخدرات في النجف ومناقشة الآليات التي يجب الأخذ بها للحد من الظاهرة .وأكد مدير مكتب مكافحة المخدرات في النجف إن المنشطات الرياضية التي راجت في الآونة الأخيرة لا تقل خطورة عن المواد المخدرة ومبينا إن 95% من المتعاطين هم من فئة الشباب وان هؤلاء يمثلون خطرا على المجتمع بأكمله .
 ومن جانبه أوضح ممثل محكمة تحقيق النجف في رئاسة محكمة استئناف النجف الاتحادية إن المادة 240من قانون العقوبات هي اقل وابسط مادة في قانون العقوبات وهي لا تنسجم مع خطورة المؤثرات العقلية وتأثيرها على المجتمع مبينا: إننا بحاجة إلى تشريع يتناسب مع الحالة ويحد منها . أما الدكتور حسن العاقولي نقيب الأطباء في المحافظة فقد أوضح  إن النقابة أكدت وتؤكد على جميع الأطباء بعدم الانصياع لرغبات البعض بالحصول على أدوية معينة وخاصة الأدوية النفسية وأدوية المؤثرات العقلية .rnالملكية:المباشرة بحسم دعاوى 2008 بغداد/يوسف الطائيباشرت هيئة دعاوى الملكية بحسم دعاوى 2008 بعد ان اكملت حسم جميع دعاوى العام الذي سبقها.وقال الناطق الإعلامي باسم الهيئة حسن كريم عاتي ان الهيئة باشرت قبل ايام بحسم دعاوى 2008. واضاف إن الهيئة ومن خلال هيئاتها التمييزية واللجان القضائية باشرت بحسم دعاوى 2008 بالسرعة الممكنة، للمباشرة بدعاوى الأعوام التي تليها، مضيفا انه من المؤمل أن يكون انجاز الأعمال تصاعديا في ما يخص الفئات المستفيدة من قانون الهيئة الجديد رقم 13 لسنة 2010. وأكد عاتي أن هيئة دعاوى الملكية  ستوقف تسلم الدعاوى من المواطنين بعد تاريخ 30/6/2011، حيث سيتم بعدها النظر في معاملات التعويض للمواطنين عن طريق المحاكم المدنية (محاكم البداءة). واشار الى  ان الهيئة ومن خلال لجانها القضائية والهيئات التمييزية حسمت عددا كبيرا من الدعاوى للمواطنين واكتسبت الدرجة القطعية، داعيا جميع المواطنين ممن صدرت بحقهم قرارات واكتسبت الدرجة القطعية الى مراجعة الهيئة لغرض تنظيم صكوك بمبالغ التعويض.rnاستحداث مليوني خط أرضي  بغداد / آكانيوزأعلن وزير الاتصالات  محمد علاوي  أمس الجمعة،عن استحداث  مليوني خط ارضي خلال آذار المقبل بعد استيراد بدالات أرضية متطورة من نوع NGN.وقال الوزير إن " وزارة الاتصالات  ستستحدث مليوني خط ارضي خلال آذار المقبل بعد ان استوردت بدالات ارضية من نوع NGN ذات مناشئ عالمية متقدمة تقنياً بهدف تأمين افضل خدمة اتصالات أرضية ".واوضح ان "عدد خطوط الاتصالات الارضية العاملة في العراق حالياً تقدر بنحو 800الف خط من مجموع مليون ونصف المليون خط ارضي".وتابع ان "خطوط الاتصالات الجديدة فيها خدمات متطورة خاصة مثل الانترنيت وخدمات الفيديو والاتصال السريع كون العراق سيعتمد على خدمة اتصالات الخطوط الشعرية  (فايبر أوكس) لتطوير خدمات الهاتف الارضي".وبين علاوي أن " وزارة الاتصالات تركز على ضرورة تنمية عمل خطوط الهواتف الارضية والارتقاء بهذه الخدمة لتصل جميع المناطق والاقضية في البــلاد ".وأعلنت وزارة الاتصالات ، عن تخفيضها أسعار فواتير الاتصال للهاتف الأرضي بنسبة 80%.rnبناء ألف وحدة سكنية  الديوانية / المركز الوطنيبحث محافظ الديوانية سالم حسين علوان مع منظمة سويسرية إنسانية بناء(1000) وحدة سكنية لذوي الدخل المحدود في المحافظة.وقال مصدر مسؤول في المحافظة بحسب  المركز الوطني للإعلام  امس الجمعة إن المحافظ بحث إمكانية بناء (1000) وحدة سكنية لذوي الدخل المحدود في المحافظة كمرحلة أولى  تبرعت بها منظمة سويسرية مختصة بالأعمال الإنسانية، مشيرا إلى أن المحافظة على أتم الاستعداد للتعاون مع المنظمة من اجل انجاح المشروع، وتقديم  التسهيلات الإدارية والقانونية كافة، فضلا عن تهيئة البنى التحتية من خدمات الماء والمجاري والطرق والكهرباء. وأكد المصدر أن المشروع سيقام على ارض قرية الانصاف التي خصصتها الحكومة المحلية مؤخرا لإسكان المتجاوزين كحل بديل لإنهاء عملية التجاوز الحاصلة بالمحافظة. ومن جهة ثانية أعلن مدير بلدية الديوانية عن انجاز (42) مشروعا ضمن خطة التنفيذ المباشر وتنمية الأقاليم لعام 2010. وذكر المهندس جواد كاظم إن الأعمال المنجزة تضمنت مشاريع صيانة وتجهيز حصى خابط وانجاز وترميم مجزرة الديوانية وافتتاح وتنفيذ المشاريع الرابطة بالخط السريع قرب أكاديمية الشرطة.rnمشروع توسيع المراكز الصحية  بغداد / المدى أكد مدير عام دائرة صحة الرصافة الدكتور علي بستان الفرطوسي بان الدائرة أعدت مشروع توسيع وتطوير المراكز والمؤسسات الصحية التابعة لها لتقديم الخدمات الصحية لأكبر عدد من المواطنين المراجعين لهذه المؤسسات ، وخاصة في المناطق التي تتميز بكثافة سكانية عالية . وأوضح الفرطوسي للمدى امس الاول  أن بعض المؤسسات الصحية وخاصة العيادات الخارجية في المستشفيات وكذلك المراكز الصحية تعاني من زخم كبير للمراجعين في بعض المناطق المكتظة سكانيا مثل مدينة الصدر وقطاعاتها حيث ان المشكلة تتمحور حول قلة ال