شاركت الفناة مايلي سايرس، والتي تضرر منزلها عام 2018 جرّاء حريق ضخم، منشورًا أظهرت خلاله جزءًا من منزلها المدمر تحت الأنقاض، وعلقت: "هذه الصورة تكسر قلبي". وتابعت: "هذه الصورة تم التقاطها لشرفتي الأمامية في عام 2018 بعد أن فقدنا منزلنا في حرائق لوس أنجلوس. إنه شعور لن ننساه أبدًا". وتذكرت لحظاتها السعيدة التي عاشتها في المنزل: "المرور على المكان الذي كنت تعيش فيه، منتظرًا أن يتم الترحيب بك من قبل الأشخاص الذين تحبهم، ولكن بدلاً من ذلك تقابلك كومة من الرماد والأنقاض، أمر مفجع للغاية".
ما عاشته سايرس منذ 7 أعوام، جعلها تشعر بما يشعر به المتضررون من حرائق كاليفورنيا، وأضافت: "أبكي على مدينتي وروحي تتألم لأولئك الذين يعانون من هذا الدمار بشكل مباشر. تمثل لوس أنجلوس (الحلم) بالنسبة للجميع ولكن الواقع اليوم هو الحطام والدمار". واختتمت كلامها قائلة: "الوقت والموارد والتفاني من داخل مجتمعنا وخارجه سوف يساعدنا في تخطي هذه الأزمة".
مايلي سايرس تنعى متضرري حرائق الغابات
نشر في: 14 يناير, 2025: 12:05 ص