تمتلك المغنية المليارديرة، تايلور سويفت، منزلًا في أكثر مناطق لوس أنجلوس تميزاً، ما يجعلها محط اهتمامٍ، بسبب أن يكون قصرها ضمن المناطق التي اشتعلت النيران فيها، مع احتراق مئات المنازل، بما في ذلك منازل عددٍ من المشاهير. ورغم ذلك يبدو أن النجمة المليارديرة محظوظة، إذ أفادت التقارير بأن منزلها، الذي تبلغ مساحته 10982 قدماً مربعة، في «بيفرلي هيلز» بولاية كاليفورنيا آمن، حيث تدمر حرائق الغابات غير الخاضعة للسيطرة أقساماً بارزة من لوس أنجلوس.
هذا القصر، الذي تم بناؤه - في الأصل - للمنتج السينمائي المؤثر صمويل غولدوين عام 1934، اشترته تايلور مقابل 25 مليون دولار عام 2015. وبعد عامين تم منحه رسمياً لقب «معلم تاريخي».
ويضم العقار، الذي كان مدرجًا للبيع مقابل 39 مليون دولار: منزلًا رئيسياً مع ست غرف نوم، وخمسة حمامات، وشقة ضيوف تتون من غرفتَيْ نوم فوق المرآب، وفقاً لقوائم العقارات، عندما اشترت سويفت المنزل. كما يحتوي هذا المنزل على: حمام سباحة، وملعب تنس، وسكن للموظفين، وشرفات على مساحة فدانين، يقال: إنها تقع خلف فندق «بيفرلي هيلز» الشهير.
منزل تايلور سويفت ينجو من الحرائق
نشر في: 15 يناير, 2025: 12:03 ص