منطقة زيونة واسواقها يشكو سكنة شقق زيونة من ان الأسواق التجارية الموجودة ضمن المجمع السكني تغالي كثيرا في فرض الأسعار ولجميع السلع بما فيها المواد الغذائية مع انها تشغل محال تابعة للجمعية التعاونية وتستغل المواطن. في فرض الأسعار دون رقيب او حسيب، ويفترض في الجمعية المشار اليها ان تساهم في التخفيف من عبء المواطن لا الى زيادة الأعباء عليه،
لذلك يطالبون بالتدخل من خلال الجمعية التي يدعي أصحاب المحال بأنها تفرض إيجارات سنوية بمبالغ طائلة تنعكس سلبا على المواطن. مدارس الشعلة خوف مبرر يشكو أولياء أمور الطلبة في مدارس الشعلة من انتشار مرض انفلونزا الطيور في مدارس المدينة أكثر من غيرها من مدارس بقية المناطق، ومبرراتهم في ذلك ان الصف الدراسي في أية مدرسة إعدادية او متوسطة يناهز الستين طالبا،ً ما يساعد على انتشار المرض اكثر من الصف الذي يقل عن هذا العدد، ويضيفون في الرسالة التي بعثوا بها للصفحة بأنه رغم اكتشاف 10 حالات إصابة في مدارس الشعلة الا ان الاحتياطات التي يجب ان تلجأ إليها وزارتا الصحة والتربية غير موجودة، وكان بالامكان توزيع الكمامات او العمل على تزويد المدارس بصناديق الإسعافات الأولية ،وكل ما من شأنه ان يعطي الانطباع بأن المسؤولين مهتمون بصحة الطلبة. مدارس العبيدي تشكو، المواطن أبو سجاد من منطقة العبيدي الشهداء الثالثة يدعو وزارتي الصحة والتربية الى ضرورة القيام بزيارات ميدانية الى مدارس المنطقة للوقوف على الحالة المزرية التي تعاني منها هذه المدارس وخاصة الابتدائية منها وعلى وجه التحديد مدرسة عمر بن عبد العزيز التي تحيط بها المزابل والنفايات من كل جانب اضافة الى ان صفوف المدرسة تعاني الإهمال من ناحية الاثاث كذلك الى ان جانب الاعمار لم يشمل العديد من مدارس المنطقة . عندما ينتقد المواطن علاء الشمري من سكنة حي زيونة في بغداد ويعمل سائق اجرة بعث برسالة نقتطف منها الملاحظات التي افاد بها وهي ملاحظات تنم عن وعي وتفهم نتمنى ان يكون عليه بقية المواطنين اذ يقول :كنت أقود سيارتي في حي المعلمين وفي المنطقة القريبة من مدرسة إعدادية الجمهورية حينما لمحت مواطن يحمل كيساً ضخماً ويلقي به على المساحة المزروعة وقرب دائرة تابعة للبلدية هناك وقـد جلب انتباهـي ذلك. وعند عودتي الى المكان نفسه بعد فترة قليلة شاهدت الكيس وقد تناثرت محتوياته من النفايات التي كانت بداخله، ما ولد لدي انطباعاً بأن هذا المواطن غير مهتم بنظافة منطقته، وان دائرة البلدية القريبة لا تبالي بمثل هذا السلوك الذي ينعكس على عملها سلباً، وباعتقادي ان المواطن والدائرة المذكورة يجب ان يحاسبا وان تكون هناك آلية معتمدة تراقب سلوك المواطنين في جوانب النظافة وان لا تدع الحبل على الغارب لمن يعمل على العكس مما هو مطلوب.
أين الرقابة على الأسعار؟

نشر في: 27 فبراير, 2011: 05:05 م