الفنان المسرحي هيثم عبد الرزاق شارك في ندوة أقامتها دائرة الثقافة في الشارقة بعنوان "المسرح العراقي في العقد الأخير"، طرح خلالها عدة تساؤلات حول المسرح العراقي بعد 2003 من أبرزها: هل هناك مدينة في العراق؟ وما علاقة مثقفي الداخل بمثقفي الخارج؟ وما أسباب انتقال المسرح العراقي من اللغة العربية الفصحى إلى اللهجة الدارجة بعد سقوط بغداد في 2003؟ وماذا يمثل المسرح للجمهور العراقي بعد الاحتلال؟. وأدار الندوة الناقد المسرحي السوداني د. محمد سيد أحمد بحضور أحمد بو رحيمة مدير إدارة المسرح في دائرة الثقافة والإعلام في الشارقة
قائد الأوركسترا السيمفونية علي الخصاف أبدى استعداده لتعليم الشباب المقامات الغنائية والعزف الموسيقي على أسس أكاديمية علمية. وقال الخصاف: يقع اللوم على الجهات الحكومية التي فتحت الباب لدخول كل من "هب ودب" فلا يجب أن نلقي باللوم على المطربين الشباب فقط لانه لا توجد مؤسسة رسمية حالياً تهتم لأمر الأغنية العراقية وما وصلت إليه. وأضاف: أتمنى من المطربين الشباب بدل التعكز على أمور أخرى عليهم اللجوء إلينا كمختصين لمساعدتهم في بناء مشوار غنائي رصين. وتابع: أن تغاضي المؤسسات الفنية الرسمية عما يحصل في الوسط الغنائي وراء ظهور الكثير من الخروقات الفنية على الساحة.
الكاتب والإعلامي إبراهيم الحريري يحتفي به منتدى البيت الثقافي للحزب الشيوعي في بغداد، صباح اليوم الخميس، وسيتحدث عن تجربته في النضال الوطني ومسيرته الإبداعية التي تمخضت عن عدد من الأعمال الروائية والقصصية.