علماء: 50 طريقة لإطالة العمر حتى 100 عام
كشفت كاتبة صحفية عن 50 وسيلة لجعل البشر يعمرون حتى سن الـ 100 ولكن الطرق الجديدة كشفت عن وسائل متطرفة وغريبة كالقيام بالمعاشرة الزوجية مرتين في الأسبوع وقراءة المجلات بالمقلوب. الوسائل الجديدة لعمر أكبر التي نشرتها الكاتبة لويز اتكينسون دعمها الكثير من الباحثين وخبراء الطب الحديث، وتفيد الدراسة بأن العامل الأساس هو الخروج عن المألوف الذي اعتاد عليه الجسم حيث تقوم هذه الطريقة بالإضرار بخلايا دماغية ليقوم الدماغ بعدها بإصلاحها وفي الوقت نفسه إصلاح عوامل الشيخوخة داخل الجسم. ومن العوامل الأخرى الكفيلة بإطالة عمرك الخلود للنوم قبل ساعة من الوقت المعتاد وشرب كوب من الشاي يومياً وتنظيف الأسنان بخيط التنظيف والمشي بشكل يومي ومصادقة الأصحاء ومحاولة زيادة أكل البصل وشرب الحليب وإبقاء الفواكه خارج البراد وممارسة التمارين الرياضية والتبسم بشكل واضح والتواصل مع الوالدين والصدق وغيرها من الوسائل الكفيلة بإيصالك لنادي الـ 100.
أول بيرغر من صنع الرجل الآلي
افتتح أول مطعم ذكي من نوعه في العالم، مطعم خال من الأيدي العاملة والمطبخ لتحل محلها الروبوتات والآلات، تم إنتاج أول برغر في العالم من صنع الرجل الآلي. هذا المطعم من تصميم أحد شركات الروبوت الشهيرة في سان فرانسيسكو في الولايات المتحدة وهو أمر ليس مستهجنا كما يخيل إلينا بل إن المطاعم الذكية أمر يطمح إليه أصحاب المطاعم لأن استخدام الروبوت بدلاً من الإنسان سيوفر في النفقات وسيقلل من خطورة التلوث والعدوى والإصابة بالأمراض. وهناك عدد من المزايا الأخرى للمطاعم الذكية، إذ تستطيع هذه الآلات الذكية إنتاج 360 شطيرة برغر في اليوم الواحد كما أن حجم الآلات ليس كبيراً بحجم المطبخ ولذلك يمكن توفير مساحة إضافية لجلوس الزبائن في المطعم، ناهيك عن أن توفير النفقات سيتيح الفرصة لأصحاب المطاعم لاختيار مكونات أكثر جودة وصحية. يقول المصممون لهذا المطعم الذكي أنه في المستقبل سيكون بإمكان الروبوت تحضير البرغر حسب طلب الزبون أي سيتم إنتاج اللحم و طحنه وتشكيله حسب الرغبة.
مقص يكتب الحياة لطفلة خديجة
كتب لطفلة بريطانية خديجة، ولدت قبل أسابيع كثيرة من الموعد المفترض، أن تعيش بفضل مقص أخطأ الأطباء بوضعه معها على الميزان ،ما دفعهم إلى اتخاذ قرار بأن وزنها يستدعي السعي للعمل على إنقاذها. وأفادت صحيفة "صن" البريطانية أن الطفلة مادالينا داوس ولدت في الأسبوع الـ23 من الحمل، وهي واحدة من أصغر المواليد الخدج الذين يبقون على قيد الحياة بالرغم من وزنهم الصغير. وأوضحت أن حجم المولودة كان صغيراً جداً ولم يعلم الأطباء في مستشفى "ساسكس الملكي" ببريطانيا إن كانوا قادرين على إنقاذها ولكن عندما وضعوها على الميزان تبين لهم أنها تزن 453 غراماً، وهو الوزن الأقل الذي يعد فيه الطفل قابلاً للحياة. وقرر الأطباء عندها مساعدة الصغيرة على التنفس ليكتشفوا بعد وقت قصير أن وزنها أقل من ذلك وهو لا يتعدى الـ382 غراماً، مشيرين إلى أن الخطأ يكمن في مقص وضع معها على الميزان وأكسبها وزناً إضافياً. لكن الأطباء قرروا المضي في العمل لإنقاذ الصغيرة المحظوظة التي تفاعلت مع العلاج وخرجت من المستشفى الآن بعدما أمضت فيه أكثر من 6 أشهر، وتأمل عائلتها أن تكتب لها حياة سعيدة ومليئة بالصحة كغيرها من الأطفال. ووصفت الوالدة "كايت" ما حصل بأنه "معجزة"، مؤكدة أنها لم تتوقع أنها ستتمكن من إحضار صغيرتها يوماً إلى البيت، وهي تزن حالياً 2.5 كيلوغرام وتزداد قوة يوماً بعد يوم.
فندق برازيلي يضيّف الكلاب في الليلة الأولى للزواج
بعد ظهور مطاعم أقامها أصحابها لتقديم وجبات خاصة للكلاب، وافتتاح متاجر أزياء لهم وإنتاج مشروبات كحولية خاصة بها، تطل البرازيل علينا اليوم بفكرة بفندق جديد يستضيف الكلاب في ليلة الزواج الأولى لها مع وعد بتوفير كافة سبل الراحة للعروسين. وقال موقع الـ" سى أن أن " الأمريكي، إن البرازيل أمست أكبر خامس دولة في العالم من حيث توفير المستلزمات للحيوانات الأليفة، كما أن حب الشعب البرازيلي الشديد للكلاب دفعهم لبذل المزيد من الجهد لإسعادها وتكليل قصص حبها بالنجاح والراحة في الزواج بهذا الفندق الغريب. كما لاقت فكرة الفندق رواجاً شديداً بين مالكي الكلاب في البرازيل حيث تدافع معظمهم نحو توفير ليلة زواج أولى سعيدة ومريحة لكلابهم كلفتة وفاء وحب لأكثر صديق وفي للإنسان. ويقول "ليونارد دا سيلفيا" صاحب الفندق "بعض الناس يعتقد أن ما أفعله للكلاب رفاهية أكثر من اللازم، ولكن الحقيقة أنني أعتقد أنها تستحق ذلك نظراً لما تقدمه لنا من سعادة وأمان". وأوضح "داسيلفيا" أن الحجرة في فندقه تكلف 50 دولارا في اليوم أو 300 دولار في الأسبوع ،حيث ترفق الحجرة بمستلزمات إضافية لراحة الكلاب في الأيام الأولى من زواجهما بالإضافة إلى توفير عروض خاصة في شهر العسل.
بطة عملاقة تبحر في نهر التايمز
فوجئ العديد من السياح والعاملين بمدينة لندن بإبحار بطة مطاطية عملاقة في نهر التايمز بين برجي مدينة لندن لإضفاء مزيد من البهجة على سكان العاصمة. البطة الصفراء العملاقة التي يبلغ ارتفاعها 50 قدما بوزن نصف طن، بلغت تكاليف تصميمها حوالي 250.000 جنيه إسترليني حيث تم إطلاقها من حوض غرب الهند في جزيرة الكلاب بشرق لندن لتصل إلى نهر التايمز مارة بين أبراج كناري وارف «Canary Wharf» المتلألئة، وذلك في إطار الدعاية التي يسوق لها لجمع الأموال للذين يبتكرون أفكاراً جديدة مبهرة. وجدير بالذكر أن فريقاً من 8 أشخاص قضى أكثر من800 ساعة في قطع أجزاء البطة ولحامها للتأكد من أنها محكمة قبل وضعها في الماء .