تسوية نزاع بين كاتي هولمز ومجلة أميركية هوليود توصلت الممثلة الأميركية الشهيرة كاتي هولمز إلى اتفاق مع مجلة «ستار ماغازين» الأميركية في الدعوى القضائية التي حركتها ضد المجلة مطالبة إياها بدفع تعويض قدره 50 مليون دولار بتهمة التشهير. وذكر الموقع الإلكتروني لمجلة «يو إس ماغازين» الأميركية أن المجلة اعتذرت لزوجة نجم هوليوود الشهير توم كروز عن نشرها عناوين أعطت انطباعا بأن هولمز مدمنة مخدرات.
كانت المجلة قد وضعت على غلافها في يناير (كانون الثاني) الماضي صورة لكاتي تبدو فيها مجهدة وكتبت عليها «كابوس الإدمان.. صدمة إدمان كاتي». لم يعرف بعدُ ما إذا كانت هولمز ستحصل، بجانب الاعتذار، على تعويض مادي من المجلة، إلا أن دار نشر «أميركان ميديا» تعهدت بدفع «تبرعات كبيرة» لأغراض خيرية، وهو أمر تحبذه هولمز. وعلى الرغم من أن المجلة لم تتهم هولمز في المقال بشكل مباشر بإدمان المخدرات، فإن هولمز رأت أن عنوان المجلة مضلل للقارئ ويوحي له بأنها مدمنة.ام بي سي نت السلطة والمركز يشجعان على الخيانة  أمستردام على الرغم من أن الاعتقاد السائد هو أن الرجال أكثر خيانة لشريكات حياتهم، فانه تبيّن أن السلطة والمركز عامل أهم في هذا المجال من جنس الشخص بحد ذاته.فقد وجد باحثون هولنديون في دراسة جديدة أن احتمال خيانة الشريك لدى النساء اللواتي يشغلن مراكز مهمة، هو نفسه لدى الرجال.وقال الباحث المسؤول عن الدراسة جوريس لامرز "هناك أبحاث كثيرة سابقة أشارت إلى أن الجنس هو مصدر التنبؤ الوحيد لعدم الإخلاص، لكن أياً من هذه الدراسات شملت النساء في مراكز السلطة".وحلل لامرز وفريقه أجوبة 1561 شخصاً عن أسئلة استطلاع أجري عن طريق الانترنت، وسئل هؤلاء عن سلطتهم في العمل، ومعدلات الثقة، وإدراك المخاطر المرتبطة بالخيانة.وخلص الباحثون إلى نتيجتين، الأولى هي وجود ارتباط قوي بين السلطة والثقة، وأن كمية الثقة الموجودة لدى الشخص هي الرابط الأقوى بين السلطة والخيانة.أما الخلاصة الثانية فهي أن جنس أصحاب السلطة في العمل لا يؤثر أبداً في خيانات سابقة ورغبتهم في أن يكونوا خونة لشركاء حياتهم.وقال لامرز إن الاعتقاد السائد بأن الرجال أكثر خيانة لشريكاتهم نابع بكل بساطة من واقع أن الرجال يشغلون مناصب عالية أكثر من النساء.يو بي أي إيفا منديز: الحياة الزوجية مملة نيويورك: كشفت النجمة إيفا منديز مؤخراً لموقع "هوليوود لايف" عن موقفها من الزواج، فبالرغم من أنها تواعد المخرج السينمائي جورج أوغوستو منذ ما يقرب من عشر سنوات، إلا أنها تؤكد على عدم ضرورة الزواج.وصرحت للموقع الإلكتروني قائلة: "أعتقد أن الزواج لا يتعدى كونه تقليدا قديما وغير مهم بالمرة، فأهميته نابعة فقط من اهتمام المجتمع به".وأضافت الممثلة ذات الـ37 عاما والتي شددت على رومانسيتها وحبها لشريكها:"لا أعرف إذا كنت أريد إنجاب الأطفال، لكن لابد أن أكون صريحة، أرى أن الزواج يضيف مللا على الحياة، وأن الحياة الزوجية في مجملها غير مسلية".وفي السياق نفسه، شددت إيفا منديز على حبها الذهاب إلى حفلات زفاف أصدقائها، لكنها عندما يتعلق الأمر بها شخصياً، فهي ترفض الإقدام مطلقاً على الزواج وعلى أن تكون العروس، وصرحت: "يبدو أنني واحدة من المتمردين على الزواج، وأجد في ذلك متعة شخصية. رويترز من الحلوى والآيس كريم إلى المربّيات والطائرات براد وأنجلينا ينفقان 10 ملايين دولار سنوياً على أطفالهما لوس أنجلس: الحديث هنا ليس عن منصرفات أمير عربي متواضع، وإنما متوسط إنفاق نجميْ هوليوود المدلليْن براد بيت وأنجلينا جولي على أطفالهما الستة البالغ أكثر من 10 ملايين دولار بأكملها في السنة.والستة المنعَّمون - وثلاثة منهم بالتبني - هم مادوكس (9 سنوات)، وباكس (7)، وزهرة (6)، وابنتهما بالولادة شيلو (4)، والشقيقان التوأم نوكس وفيفيان (2) وهما ابناهما بالولادة أيضا. ولنبدأ بأن النجمين السينمائيين يصرفان 36 ألف دولا على إطعامهم وحده. أضف إلى هذا أن لكل من الستة مربية خاصة به ومتفرغة بالكامل له يبلغ راتبها السنوي 900 ألف دولار. وقد أتى هذا الرقم «المخيف» تحت بقعة الضوء بسبب أن بيت (47 عاما) وجولي (35 عاما) يبحثان حاليا عن مربية لأحد الأطفال.وبين ما يتطلبه الحصول على وظيفة المربية هذه (بجانب حسن الطالع) شهادة جامعية في تربية الأطفال وتعليمهم، إضافة إلى القدرة على تحدث أربع لغات بطلاقة هي الانكليزية، واللغة الأم للطفل نفسه (لأنهم من جنسيات مختلفة)، ولغتين حيتين أخريين يُفضل أن تكون الفرنسية إحداهما. وكل هذا بسبب عمل النجمين الذي يفرض عليهما التنقل شبه الدائم بين مختلف دول العالم ولكن بين كاليفورنيا ونيواورلينز وفرنسا بشكل خاص.وتدليل الأطفال لا يقف عند هذا الحد بل يبدأ منه. ذلك ان تنقلهم - وحاشيتهم التي تضم المعلّمين أيضا - مع النجمين يستلزم ايجار الطائرات الخاصة بمتوسط 5 ملايين دولار في السنة. أما المعلمون أنفسهم فيحصلون في الإجمال على مليون دولار لأنهم يسافرون حول العالم معهم. وذكر مصدر للمجلة أن الأسرة أنفقت نصف المليون دولار على أقامتها، مع التابعين، في فندق «والدورف استوريا» بنيويورك في الآونة الأ