مشاهير أميركا سعداء بمقتل بن لادن نيويورك: انعكست مشاعر الفرحة التي عمت الولايات المتحدة الأميركية على تصريحات الشخصيات العامة فيها، وذلك على صفحاتهم الخاصة على موقعي "تويتر" و"فيس بوك"، وذلك  بعد إعلان الرئيس الأميركي، بارا ك أوباما، أمس نجاح عملية قتل زعيم تنظيم القاعد، أسامة بن لادن، بقصره الفخم في باكستان.
وبدأت العبارات المؤيدة لباراك أوباما والمعبرة عن فرحة الشعب الأميركي بمن فيهم المشاهير في الانتشار على مواقع التواصل الاجتماعي منذ فجر الاثنين، إذ كتب الرئيس الأميركي السابق، جورج بوش، على صفحته على "تويتر" قائلاً: "أنه انتصار كبير للولايات المتحدة، وعلى الرغم من استمرار الحرب ضد الإرهاب إلا أن هذا اليوم يعتبر رسالة واضحة للعالم مفادها أنه ينبغي تطبيق العدالة مهما طال الزمن."أما المغنية، ليدي غاغا، إحدى أوائل نجمات الغناء اللواتي عبرت عن سعادتها بمقتل بن لادن، فدعت معجبيها عبر صفحتها على "تويتر" إلى متابعة تفاصيل عملية الاغتيال على قناة "سي أن أن"، كما أشارت إلى أن مقتل بن لادن يعتبر حدثًا تاريخيًّا في محاولات القضاء على الكراهية في العالم.ولم تتأخر الشقيقتان كارديشيان في الكشف عن مشاعرهما تجاه مقتل بن لادن، فكتبت كيم على صفحتها: "لا أستطيع الانتظار حتى سماع خطاب الرئيس باراك أوباما"، وعلقت كلوي عقب الخطاب قائلة:"أحببت كثيرًا خطاب الرئيس الأميركي، فليباركنا الله".وفي السياق نفسه، أعربت المغنية، كاتي بيري من خلال صفحتها على "تويتر" عن فخرها بكونها مواطنة أميركية، كما كتبت ممثلة ديزني، ديمي لوفاتو:" أنا أحب بلادي، لقد صنعنا التاريخ، فليبارك الله جنودنا"، وهي العبارة التي لم تختلف كثيرًا عن تلك التي كتبها حاكم كاليفورنا السابق الممثل، أرنولد شوارزنغر، الذي شكر جنود الولايات المتحدة وتمنى أن يحمي الله كل الأشخاص الذين يرتدون الزي العسكري.والجدير بالذكر، أنه من المرتقب أن تتحول قصة حياة زعيم القاعدة، أسامة بن لادن، إلى عمل سينمائي، إذ تعتزم المخرجة الأميركية، كاثرين بيغولو، كتابة سيناريو يتناول عملية قتله، علما أنها ليست الوحيدة التي تأمل أن تقدم عملاً سينمائيًّا يعرض ذلك الحدث.بي بي سي اكتشاف إبرة في رئة رئيس كوريا الجنوبية    نقل الرئيس الكوري الجنوبي السابق روه تاي وو إلى المستشفى بسبب معاناته من سعال شديد ولكن الأمر انتهى به إلى غرفة العمليات لاستخراج إبرة تستخدم في علاج الوخز بالأبر من رئته اليمنى.وقالت تقارير إعلامية محلية إن روه (78 عاما) خرج من مستشفى جامعة سول الوطنية يوم الاثنين بعد خضوعه لجراحة لإزالة الإبرة التي يبلغ طولها 6.5 سنتيمتر.وتحير الأطباء في كيفية وصول الإبرة إلى رئة الرئيس السابق ويقول معالجو الوخز بالابر انه ليست هناك اي من الطرق التي يتبعونها تتضمن اختراق الرئة.ونقل عن الدكتور سونج ميونج هون قوله للصحفيين في المستشفى بعد العملية "لا استطيع معرفة كيف دخلت الإبرة إلى هناك. انه لغز غامض بالنسبة لي أيضاً."ويعاني روه - الذي تولى الرئاسة من 1988 إلى 1993 - من اعتلال صحته منذ 2002 عندما خضع لجراحة للعلاج من سرطان البروستاتا.(رويترز) التلفزيون المصري: لا قرار بحذف القبلات والأحضان.. فلسنا متخلفينالقاهرةنفى الدكتور سامي الشريف، رئيس اتحاد الإذاعة والتلفزيون المصري، ما تردد عن اتخاذه قرارا بحذف مشاهد القبلات والأحضان من الأفلام المصرية والعالمية، التي تُعرض على قنوات التلفزيون، مشيرا إلى أنه لا يتخذ قراراً متخلفاً بهذا الشكل.  وكانت مواقع إلكترونية وصحف قد تناقلت تصريحات على لسان الشريف تفيد بأنه أرسل للقنوات تعليمات تفيد بمنع مشاهد القبلات والأحضان.وقال الشريف في تصريحات خاصة لـmbc.net "إن ما نشرته المواقع الإلكترونية والصحف حول منع القبلات "غير صحيح"، معبرا عن استيائه من هذه الشائعات". وأوضح أنه "لم ولن أتخذ قرارا متخلفا بهذا الشكل، الذي وإن دل على شيء فإنه يدل على حجب حرية الإبداع، وتدمير تراث السينما المصرية".وأضاف قائلا: "إن ما نشر بالتأكيد يحمل سوء نوايا ممن نشروا الخبر، مشيرا إلى أنه لا يعرف تماما ما هدفهم من محاولة صنع فرقعة إعلامية كاذبة، فالتلفزيون المصري ملكية عامة وليس ملكا لأحد".كان القرار قبل أن ينفيه الشريف لـ mbc.net قد أثار جدلا في الساحة الفنية؛ إذ اعتبره الناقد نادر عدلي بمثل إجهاض للسينما المصرية وعودة بالوراء لقرون طويلة، وقال: "إذا كان بعض الأشخاص يرى أن مشاهد القبلات (قلة أدب)، فالقرار هو (قلة أدب) بعينه ومن حقه عدم عرض الأفلام كاملة، لكن ليس من حقه أن يحذف مشاهد مؤثرة منها".mbc.net لا تلم نفسك على أخطاء دماغك نيويورك جميعنا معرّضون أحيانا لنكون حاضرين جسدياً، لكن غائبين فكرياً!! ويُعزى ذلك إلى أن الخلايا الدماغية الفردية تأخذ  طرفة عين عندما نكــون متعـبين، حــتى أثــناء اليقـظة!حيث خلص الباحثون في جامعة ويسكونسن ماديسون في الولايات المتحدة إلى أن الخلايا الدماغية الفردية قد تنام لأقل من لحظة