شاكر مجيد سيفو لأمّي- في ساحة الطيران حمامة واحدة تسهر على راحتها وخرز ورديتها وفقرات عمودها الفقري ولأبي حمامتان أخذ واحدة منها معه الى الفردوس ونسي الثانية فوق جدارية فائق حسن وحينما مرّت القنبلة هناك
أصرّت الحمامات الثلاث ان تقيم قرب نافورة الماءكي تقيم مؤتمراً من مخلوقاتهلدار السلام كي تنشر الحب والبياض في كلّ الأرجاء........
حمامات ساحة الطيران
نشر في: 9 مايو, 2011: 05:38 م