"كان" يشهد هيمنة المخرجات هذا العام كان هيمنت أفلام المخرجات على الأيام الأولى من مهرجان كان السينمائي الدولي، إذ قدمن حكايات عن القتل والبغاء والاغتصاب والانتحار، بعد أن خلت المسابقة الرسمية للمهرجان العام الماضي من أي مشاركة نسائية.
عرضت ثلاثة من بين أربعة مخرجات تتنافسن على جائزة السعفة الذهبية في «كان» أفلامهن أمام الصحافيين في أول يومين بالمهرجان، وعلى الرغم من انقسام ردود فعل النقاد على الأفلام وتنوع أساليبها فإنها اشتركت كلها في تقديم صورة مزعجة عن العالم.والمخرجة والممثلة الفرنسية مايوين هي أحدث المشاركات في المسابقة الرسمية هذا العام، حيث عرض فيلمها «بوليس» يوم الجمعة الماضي، وهو دراما نقدية عن فريق من ضباط الشرطة في وحدة حماية الأطفال. والفيلم مستوحى من قصص واقعية ويقدم صورة قاتمة لاستخدام الأطفال في المواد الاباحية والانتهاك الجنسي وزنا المحارم ويوضح كيف يكافح رجال الشرطة للفصل بين حياتهم الشخصية والمهنية وفي نهاية الأمر يفشلون. وقبل ذلك عرض فيلم المخرجة الاسترالية جوليا لي، وهو بعنوان «الجمال النائم»، وتدور أحداثه حول طالبة تتحول إلى ممارسة نوع غريب من البغاء، كما عرض فيلم الاسكتلندية لين رامساي «يجب أن نتكلم بشأن كيفين»، ويدور حول علاقة متوترة بين أم وابنها.والمشاركة النسائية الرابعة في المسابقة الرسمية لـ»كان» هذا العام هي للمخرجة اليابانية ناومي كاواسي بفيلمها (هانزو نو تسوكي)، وهو الثالث لها في المسابقة. رويترزتزوّج 107 مرّات.. ولديه 185 طفلاًََنيجيرياللكثير من الرجال، تكفي زوجة واحدة لبناء عائلة حميمة. لكن بالنسبة إلى بيللو ماسابا يختلف الأمر كثيرا."اكتفيت بعد 107 زيجات، وإنجاب 185 طفلاً".. يقولها الرجل النيجيري (87 عاما) الذي يحب الطاعة لدى المرأة، بعدما حقق هدفه بتوسيع عائلته لتشمل 5 آلاف شخص. ويدعي ماسابا أن الله خاطبه خلال السبعينيات طالبا منه أن يصبح شافياً وان يتخذ عددا من الزوجات.."إن لم يكن الله من طلب مني ذلك لكنت اكتفيت بزوجة واحدة".دخل ماسابا بجدل كبير مع أصحاب الشريعة في مدينة بيدا في نيجيريا، خصوصا أن عدد الزيجات المتاح للرجل المسلم هناك هو أربع، في وقت تخطى ماسابا القانون بأشواط. ولم تقتصر مواجهته مع رجال الدين فقط بل شملت الشرطة أيضا بعدما اعتقلته في أيلول العام 2008 لعدم قبوله بطلاق 82 من نسائه.واليوم، يبلغ اصــغر أولاد ماسابا 19 عاما من العمر فيما يبلغ الأكبر بينهم 64 عاما، يعيش جميعهم في مبنى من 89 غرفة. فمن بين 185 طفلا، لا يزال 133 منهم على قيد الحياة فقط.بي بي سيدعوات لمقاطعة غادة عبد الرازقالقاهرة: تبنى عدد من الشباب دعوات على الانترنت لمقاطعة مسلسل سماره وفيلم الفيل في المنديل على اعتبار أنهم من بطولة فنانين وقفوا ضد الثورة.يبدو أن نجوم القائمة السوداء الذين وقفوا إلى جانب ثورة 25 يناير ستظل تلاحقهم تصريحاتهم، فعلى الرغم من مرور أكثر من 3 أشهر على تنحي الرئيس السابق مبارك إلا أن دعوات مقاطعة هؤلاء الفنانين لا تزال مستمرة لاسيما مع اقتراب طرح أعمالهم.غادة عبد الرازق التي خفضت أجرها نحو 3 ملايين جنيه من أجل استمرار العمل بمسلسلها الجديد سمارة الذي بدأته قبل ثورة 25 يناير تبنى عدد من الشباب دعوة إلى مقاطعته على اعتبار أنه كانت ضد الثورة ولم تشفع لها تصريحاتها بأنها لم تكن على علم بالصورة الحقيقية الموجودة في ميدان التحرير إلا من خلال ابن شقيقتها مع تحفظها على طريقة خروج مبارك من السلطة.ايلافأميركي يحتفظ بجثة خطيبته بانتظار.. عودتها نيويورك احتفظ أميركي بجثة خطيبته في منزلها طوال أكثر من أسبوع على وفاتها، معتقداً أن قوة إلهية ستتدخل لإعادة الحياة إليها.وذكرت شبكة «سي ان ان» ان الشرطة في ولاية كنساس تحقق في حادثة وفاة امرأة في بلدة «ويتشيتا»، عثر على جثتها في منزلها بعد أكثر من أسبوع على موتها، وكان خطيبها معها في المنزل مقتنعاً بأن قوة إلهية ستتدخل لإحيائها.وقالت الشرطة ان أقارب المرأة، التي تبلغ من العمر 57 سنة، أخطروها بأنهم لم يتمكنوا من الاتصال بها منذ أكثر من أسبوعين، فتوجهت وحدة أمنية إلى منزلها للاستفسار عنها. ولدى وصول الوحدة إلى المنزل وجدت خطيبها البالغ من العمر 54 سنة في منزلها، فطلب من عناصر الشرطة عدم الدخول.ولدى دخول العناصر إلى غرفة نوم المرأة وجدت جثة ممددة على سريرها، وقد ظهرت عليها آثار التحلل التي تدل على انها توفيت قبل أسبوع على الأقل. ولفت نولت إلى أن خطيب المرأة لم يظهر ما يدل على وجود خلفيات جنائية للحادث، و"كان يصلي عليها، وينتظر شكلاً من أشكال التدخل الإلهي، لإعادتها إلى الحياة من جديد".وسيعمل الأطباء على تشريح الجثة لمعرفة الأسباب الحقيقية لوفاة المرأة، أما خطيبها فقد جرى نقله إلى مستشفى لتقييم وضعه النفسي.يو بي آيكروز و قراصنة الكاريبي في كانكـــــانبدت الممثلة الإس
اخبار منوعة
نشر في: 15 مايو, 2011: 09:36 م