ميلا جوفوفيتش وريانا تشعلان احتفالات نادي كرة قدم أوكرانياوكرانياشاركت الممثلة من أصل أوكراني ميلا جوفوفيتش والنجمة الأميركية ريانا مساء أمس الأول في الاحتفالات الباذخة، التي أقيمت في الذكرى الخامسة والسبعين لتأسيس نادي كرة القدم الأوكراني شاختار دونيتسك أمام حشد من الشخصيات السياسية وآلاف الأنصار.وقالت جوفوفيتش باللغة الروسية خلال عرض كبير نظم في ملعــــــــــــب دونباس آرينا الحديث جدا في دونيتسك شرق البلاد:
«أنا فخورة جدا بوجودي هنا لنحتفل معا بذكرى تأسيس فريق عريق» بطل أوكرانيا لكرة القدم، والذي فاز بكأس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم عام 2009.وقد اكتظ الملعب الذي يتسع لنحو 51 ألف متفرج بالحشود وعلى رأسهم الرئيس الأوكراني فيكتور يانوكوفيتش وأصله من هذه المدينة الصناعية.وغنت جوفوفيتش بالروسية أغنية «Happy Birthday to You» وأطفأت رمزيا «الشموع» على قالب حلوى اصطناعي عملاق وضع على أرضية الملعب.وغنت ريانا الحائزة أربع جوائز غرامي آخر أغانيها الناجحة في نهاية العرض الموجه إلى أنصار الفريق.ونقلت الاحتفالات مباشرة عبر محطة تلفزيون «أوكرانيا» وعلى شاشات عملاقة في وسط المدينة وفي عدة مدن أوكرانية كبرى.أ ف بrnالأعجوبة بيضاء هذه المرة!  لندنصعق الشاب الأسود فرنسيس تشيبانغو وزوجته السوداء آرليت عندما وصلت الممرضات ومعهن المولود الأول للثنائي في أحد مستشفيات لندن. الصاعقة لم تكن مدوية فقط بل أعجوبة لا تتكرر سوى مرة بين كل مليون ولادة من نوعها.يقول الوالد لصحيفة «صانداي ميرور» التي نشرت صورة الزوجين على صفحة كاملة «لقد تساءلت في البداية عما إذا كانت القابلة سلمتني طفلاً لأب آخر أو لأم ثانية. لكن القابلة والطبيب أكدا لي أن دانييل هو ولدي وولد زوجتي آرليت». وبعدما زادت شكوكه بان زوجته ربما خانته مع رجل أبيض طلب فرنسيس من الأطباء والمستشفى إجراء فحص «الدي أن أي» للطفل والتثبت من أنه ابنه حقيقة لا بالخطأ او التبني أو حتى بالتلقيح الاصطناعي.وأثبتت العملية أن الطفل شرعي، رغم أن أحداً من الزوجين لا يتحدر من أصل أبيض أو له علاقة بشخص أبيض في تاريخ العائلة.ويقول الأطباء إن الأمر يحدث صدفة ومرة واحدة بين كل مليون حالة عندما تختلط الجينات لأسباب نجهلها. وللمولود دانييل أخ شقيق أسود اللون عمره سنتان.بي بي سيrnالعلكة أساسها عربي   لندن"المضغ" عادة إنسانية قديمة، اخترعها الإنسان لتكون وسيلة تعويض عن الطعام في فترات محددة من اليوم، وكذلك تنشيط الفكين أو معالجة العطش، لأن عملية المضغ تولد السائل اللعابي بصورة تلقائية.وفي العصور الحديثة، تعلم الأميركيون عادة المضغ من الهنود الحمر الذين كانوا يمضغون عجينة الحشائش المنبهة أو التبغ. لكن الأمر تغير فيما بعد، حيث ولدت عادة جديدة هي علكة خاصة لا تذوب في الأفواه، وانما تبقى محافظة على ليونتها طوال فترة المضغ. هذا النوع من العلكة ابتكره توماس ادامس عام 1871، وقد صنعها من مادة المطاط العربي، واستمر استخدامها بصورة واسعة إلى وقتنا الراهن، بعد أن أُدخلت عليها تحسينات كبيرة ومستمرة، وهي الآن تغزو العالم بأسماء مختلفة. ويعتبر السودان المصدر الرئيسي للمطاط العربي، فعلى إنتاج هذه المادة تتعلق معيشة آلاف السودانيين الذين يزاولون العمل فيها. وقد بلغ مجموع الكميات المصدرة للخارج من المطاط العربي الذي تنتج منه العلكة عام 2008 نحو 60 ألف طن.ام بي سي نت