شيريل كول ضحية سيمون كويل الجديدة لندن ذكرت صحيفة «ميرور» البريطانية الشعبية يوم الأحد أنه رغم انتهاء حلم شيريل كول بعد 15 يوما فقط من بدء تصوير حلقات البرنامج الذي سيبدأ عرضه في سبتمبر (أيلول) المقبل، فإنها لم تسجل بذلك رقما قياسيا جديدا.
ويبقى الرقم القياسي من نصيب عارضة الأزياء والممثلة كيلي بروك التي استبعدت من لجنة تحكيم برنامج المواهب البريطاني «جات تالنت»، الذي يعده ويحكم فيه أيضا سيمون كويل، بعد بداية عملها فيه بستة أيام فقط. شارك سيمون قبل ذلك في إنهاء مسيرة مقدمة البرامج كيت ثورنتون في «إكس فاكتور» البريطاني، رغم أنها أول من قدمت البرنامج ورغم وعد سيمون لها بأن عملها فيه مضمون. كما أعلن سيمون منذ وقت قريب استبعاد المغنية الأسترالية داني مينوغ من لجنة تحكيم «إكس فاكتور» البريطاني. ومع ذلك، لم يكن أحد يتوقع أن يفعل سيمون ذلك مع شيريل التي وصلت إلى النسخة الأميركية من «إكس فاكتور» بفضل مساع جاهدة منه لتتحول إلى نجمة في لوس أنجليس. وذكرت «ميرور» أن سيمون ألقى باللوم في تنحية شيريل كول على عدم التزامها وعدم تفاعلها مع زملائها بلجنة تحكيم البرنامج أو إثبات وجودها بشكل يقنع المنتجين باستمرارها. ومع ذلك، يقول المطلعون إنه لو كان سيمون يريد بقاء شيريل في البرنامج لكان قد منحها فرصة أخرى، حيث إنه قادر على ذلك.بي بي سي.العدسات الملونة تعالج الصداع ميشيغان أظهرت الأبحاث الحديثة أن ارتداء النظارات ذات العدسات الملونة قد يعطي شعورا بالراحة ويساعد في تخفيف حدة الصداع التي يعاني منها البعض، وذلك عن طريق تطبيع نشاط خلايا المخ. ويوضح الباحثون في جامعة ميتشيغان الأميركية أن الغالبية من مرضى الصداع والصداع النصفي يصبحون أكثر حساسية لمحفزات الإجهاد البصري، وهو ما يسبب لهم عدم الارتياح في النظر ويضاعف من حدة الصداع أو الصداع النصفي.وكانت الدراسات الطبية السابقة قد أشارت إلى أن الحساسية لمحفزات الإجهاد البصري تكون غالبا مرتبطة ومؤشرة لتزايد النشاط في اللحاء البصري للمخ، وهو ما يضاعف من الشعور بحدة الصداع في الوقت الذي لوحظ أن النظارات ذات العدسات الملونة تعمل على تطبيع نشاط هذه المنطقة بالمخ.أ ش أدرجات الحرارة ستتخطى عتبة الخطر باريسبلغت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون حدا لم تعرفه من قبل، بحيث يخشى ارتفاع الحرارة درجتين مئويتين اثنتين لتتخطى عتبة “الخطر”، بحسب تقديرات لوكالة الطاقة الدولية نشرتها صحيفة “ذي غارديان”. وكانت تقديرات غير منشورة لوكالة الطاقة الدولية قد بينت أن عودة النمو العالمي في العام 2010 ترافق مع ارتفاع بقيمة 6.1 غيغاطن في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، وهو المستوى الأعلى الذي سجل حتى الآن بحسب ما أشارت الصحيفة. وأكد فاتح بيرول مسؤول الشؤون الاقتصادية في الوكالة أن “هذا الخبر هو الأسوأ في ما يتعلق بانبعاثات ثاني أوكسيد الكربون. وأضاف “أن نتمكن من عدم تسجيل ارتفاع الدرجتين” اللتين يشار إليهما “لهو تحد صعب للغاية”. ويقدر العلماء أن ارتفاعاً في درجات الحرارة يتخطى درجتين مئويتين يعتبر “تغيراً مناخياً خطيراً”. وقد حذرت وكالة الطاقة الدولية من ضرورة عدم تخطي الانبعاثات السنوية 32 غيغاطن في العام 2020. وبحسب آخر التقديرات، فقد بلغت هذه الانبعاثات 6.30 غيغاطن في العام 2010.ا.ف.بمعجبات جاستين بيبر يهدِّدن سيلينا غوميز بالقتل نيويورك: تلقت الممثلة الأميركيَّة الشَّابَّة، سيلينا غوميز، تهديدات بالقتل من معجبات صديقها المغني، جاستن بيبر، على الموقعين الاجتماعيين "فيس بوك" و"تويتر"، بعد الصور الَّتي نُشرت لهما وهما يتبادلان القبل على شاطئ هاواي.وأصبحت غوميز(18 عاما) ضحية حملة من معجبات بيبر الغيورات، حيث كتبت إحداهن لها على موقع "تويتر" "ابتعدي عن بيبر، يا مستغلة الأطفال جنسيًّا"، وكتبت أخرى "سأقتلك في سريرك"، وفق ما نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانيَّة، وكانت أكثر الرسائل تهديدًا، "سيلينا غوميز قريبة من موتٍ بطيء ومؤلمٍ وطويلٍ".وتتعرَّض سيلينا لمثل هذه الأمور، وخصوصًا بعد أنّْ أصبحت علاقتهما علنيَّةً بعد أنّْ خرجا سويًّا لفترةٍ من الوقت في علاقة أبقياها سريَّة.والتقطت بعض الصور الحميمة لغوميز وبيبر وهما يتبادلان القبلات ويحتضنان بعضهما بقوَّةٍ، حيث كان بيبر يحملها وهي تلف رجليها حول خصره.وتمَّ تأسيس صفحة على الـ"فيس بوك" بعنوان "أنا أكره سيلينا غوميز لأنَّها تواعد حبيبي"، واجتذبت الصفحة الكثير من الزوَّار الذين كتبوا تعليقات مليئة بالكراهية والازدراء لغوميز.رويترز
اخبار منوعة
نشر في: 31 مايو, 2011: 09:00 م