البيئة تنجز نحو 70 كشفا موقعيا خلال الشهر الماضي . أنجز مركز الوقاية من الإشعاع بوزارة التربية نحو 70 كشفا موقعيا لمؤسسات صحية وصناعية. وجاء في التقرير الصادر عن المركز ان شعبة التخطيط والمتابعة في وزارة البيئة رصدت حركة المصادر المشعة ومواصفات مواقع تواجدها وتقييمها،
مبينا انه تم إجراء مسح ميداني وكشف موقعي لـ(16) مركزا توزع بين مستشفيات ودور تمريض ومراكز صحية، فضلا عن قياس غاز الرادون في (6) مواقع مختلفة من محافظة دهوك. وأضاف التقرير أنه تم إجراء مسوحات ميدانية لـ (6) أماكن لجمع السكراب والمواقع المشكوك في تلوثها في بغداد والمحافظات، مشيرا إلى أنه تم منح إجازات عمل لـ (19) عيادة ومؤسسات صحية حكومية وأهلية فيما يتعلق بالاستيراد والاخراج الكمركي لمواد مشعة ومخلفات الحديد. وتابع أن المركز نفذ المسح البيئي الإشعاعي في بغداد والمحافظات في ما يتعلق بـ(التربة، والمياه، والمحاصيل)، فضلا عن فحص المواد الغذائية المستوردة ومنح شهادات صلاحية للاستهلاك البشري من الناحية الإشعاعية فقط. يذكر أن مركز الوقاية من الإشعاع نفذ نشاطات خارج خطة عمل التقرير تتعلق بإجراء تجارب وتدريب فرق عاملة وإعداد دراسات خاصة بعمل المركزالبصرة تشهد اعتصاما احتجاجا على الإخلال بالوعود كشف التيار الديمقراطي عن قيامه بتنظيم اعتصام صباح الجمعة في ساحة عبد الكريم قاسم وسط البصرة وقال الأمين العام للحزب الشيوعي احمد خضير إن الاعتصام هذا يأتي احتجاجا على عدم تنفيذ الحكومة العراقية لوعودها خلال ال 100 يوم الماضية إضافة الى تباطؤ بعض الوزرات في تنفيذ أعمالها حيث لم نلمس من بعض الوزراء سوى اتهام الذين سبقوهم او ادعاءات بعدم وجود تخصيصات مالية مؤكدا إن هذا الاعتصام يأتي كوسيلة ضغط على الحكومة أيضا في تنفيذ خطواتها المتمثلة بالإصلاح داعيا جميع القوى السياسية في البصرة للاعتصام السلميالأمم المتحدة: أكثر من عشر سكان بغداد هجروها بسبب الاحتقان الطائفي أبدى تقرير للأمم المتحدة مخاوفه من الغموض الذي يكتنف مصير 38 ألف عائلة نازحة داخل العراق، مشيرا إلى أن أكثر من عُشر سكان بغداد البالغ عددهم 7 ملايين نسمة نزحوا عنها جراء تأثيرات العنف والصراع الداخلي. رئيس بعثة العراق في المنظمة الدولية للهجرة مايك بيلنجر يقول إن الأسر النازحة لا تزال تعاني من صعوبات عديدة فضلاً عن الغموض الذي لا يزال يكتنف مصيرها، موضحاً أن هناك أكثر من 38 ألف أسرة تقطن مخيمات يبلغ عددها 136 مخيما ً تنتشر في أنحاء بغداد وحدها. وكان المدير التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية خوان كلوس زار العراق مؤخراً برفقة نائبة الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق كريستين مكناب. وقال كلوس في تصريحات صحفية إن 70% من العراقيين يعيشون في المدن، وهذا العدد آخذ بالتزايد خلال السنوات الخمس الماضية نتيجة هجرة أعداد كبيرة من الأفراد النازحين نتيجة تصاعد العنف والاحتقان الطائفيالصناعة تجد حلاً للأدوية منتهية الصلاحية أعلنت وزارة الصناعة أنها وجدت حلاً لمشكلة انتهاء صلاحية الأدوية من خلال وضع الأدوية المستهلكة في أفران تصل درجة حرارتها إلى 700 م لمدة ساعة .وقال عماد الدين ياسين احد خبراء المركز لوكالة "بغداد بوست" للانباء إن" المركز جمع عددا من الأدوية مثل الاموكسلين ، والارثرومايسين ، والتتراسايكلين ، والبراسيتول ، والميثبريم وقد حرقت لمدة ساعة تحت درجة حرارة وصلت إلى (700مْ )". مضيفاً أن " وزارة الصناعة ستنسق مع وزارة الصحة على معالجة الادوية التي قد تنتهي صلاحياتها بسبب عدم استخدامها بعد فترة طويلة من صناعتها ". مبيناً ان " المركز اعتمد على الاشعة فوق الحمراء وملاحظة دقيقة لمتابعة التغير في التصميم العام للبنية التركيبية للدواء وياتي ذلك ضمن جهود المركز المستمرة لايجاد افضل البحوث والاكتشافات لحل الأزمة". وينتشر في العاصمة بغداد عدد كبير من مذاخر الأدوية والصيدليات وعيادات الأطباء المزيفة بسبب قلة رقابة وزارة الصحة على المستشفيات الطبية.
بالمختصر
![](/wp-content/uploads/2024/01/bgdefualt.jpg)
نشر في: 9 يونيو, 2011: 07:42 م