بابل: مناقشة ظاهرة عمالة الأطفال أقامت كلية الطب في جامعة بابل وبمناسبة اليوم العالمي للقضاء على عمالة الأطفال حلقة نقاشية حول مشكلة عمالة الأطفال في المحافظة. وقدم الدكتور علي خير الله عميد كلية الطب في جامعة بابل كلمة ذكر فيها ان كلية الطب لها إسهامات وبحوث كثيرة في مجال محاربة عمالة الأطفال والكلية على استعداد لدعم أي مشروع للقضاء على هذه الظاهرة، بعدها قدم الدكتور حسن بيعي أستاذ طب المجتمع في كلية الطب جامعة بابل عضو هيئة المستشارين في مجلس محافظة بابل بحثه حول مشكلة عمالة الأطفال في العراق وآثارها الصحية والاجتماعية. وذكر عددا كبيرا من الأمثلة على آثار عمالة الأطفال الصحية والنفسية على مستقبل البلاد مبينا ان دراسة أعدت من قبل فريق بحثي حول ظاهرة عمالة الأطفال استهدفت 100 طفل عامل بشكل عشوائي في المحافظة  .
ميسان: تنفيذ  مشروع التوعية البيئيةنفذت مديرية بيئة ميسان  مشروع التوعية البيئية الذي تضمن نصب مجموعة من اللوحات الكبيرة التي حملت رسائل توعوية حول أهمية المحافظة على بيئة سليمة وصحية، كما تضمن المشروع  عقد ندوات وتأهيل حدائق عدد من المدارس وتزويدها بحاويات النفايات ، وأوضح  مسؤول شعبة التوعية والأعلام البيئي في مديرية بيئة ميسان للمدى أمس أن عدد اللوحات التي تم نصبها في أهم مداخل وساحات المحافظة  بلغ 27 لوحة بقياس 2*8 متر تضمنت صورا وشعارات بمثابة رسائل توعوية تهدف الى الارتقاء بالوعي البيئي للمواطن . وتابع  كاظم لفته  " تضمن المشروع الذي بلغت كلفته 25 مليون دينار ممولة من وزارة البيئة  ، تأهيل  حدائق مدرسية لثلاث مدارس حيث تم قلع واستبدال التربة وعمليات التشجير وزراعة الثيل.rnالموصل: كاميرات رقمية في الامتحانات النهائيةاستعملت كلية التربية الرياضية في جامعة الموصل كاميرات رقمية لمراقبة سير الامتحانات النهائية للطلبة.وقال مصدر مسؤول إن الجامعة قامت في وقت مسبق بتجهيز القاعة التي تجرى فيها الامتحانات بست كاميرات فيديوية موزعة بشكل منظم ومدروس في أنحاء مختلفة, بحيث تغطي كل الموجودين ومن عدة زوايا ويتم السيطرة على تلك الكاميرات من خلال غرفة سيطرة موجودة في إحدى غرف القاعة. وتابع, إن جميع المجريات والأحداث طوال فترة أداء الامتحان يتم خزنها في ذاكرة خاصة موجودة بتلك الكاميرات ويمكن استرجاع هذه الأحداث في أي لحظة. وأضاف, إن الغرض من استخدام هذه الكاميرات هو الرجوع إليها في حالة حدوث أية حالة غريبة أو مشكوك بها والتأكد من مدة صحتها ، حيث أثبت استخدام تلك الكاميرات نجاحاً باهراً في السيطرة على قاعة الامتحان.