*بيكهام على رأس قائمة الرجال الأفضل طلة عام 2012
برزت مجموعة من الشخصيات الذكورية خلال عام 2012 بفضل أناقة إطلالاتهم خلال الفعاليات التي شاركوا بها، سواء كانوا من الممثلين أو الموسيقيين أو مصممي الأزياء. وتصدر قائمة الأفضل من حيث المظهر الأنيق هذا العام النجم البريطاني الشهير دافيد بيكهام، الذي يخطف الأضواء على الدوام في كافة المناسبات، بفضل وسامته وأناقته البالغة. كما تألق خلال العام 2012 مقدم البرامج الإذاعية جورج لامب، تشارلي كاسلي هايفورد الذي يحرص على الظهور وفقاً لأسلوبه ورؤيته الخاصة في مجال الموضة بعيداً عن أحدث صيحاتها الرائجة بين العامة، مانولو بلاهنيك، هاميش باولز، زاك بوزين الذي يحرص باستمرار على الظهور بألوان وأقمشة ثرية ،وباتريك غرانت الذي يحرص دوماً على الظهور ببدل أنيقة. وضمت القائمة أسماء أخرى لامعة منها :هاري ستايلز، داميان لويس، روبرت باتينسون، غاري أولدمان، بينديكت كامبرباتش، تيني تيمبا، أندرو غارفيلد، دانيل كريغ، غاري بارلو، ريان غوسلينغ، فاريل ويليامز، إيدي ريدماين وبيل نيغي الذي بدا في غاية التألق عبر ظهوره بمعطف ثقيل من الصوف ونظارة سميكة الإطار. إيلاف
*إثبات عدم سفره للخارج شرط الموافقة على الزواج
فاجأ ولي أمر فتاة أحد الشباب حينما تقدم لخطبة إحدى بناته إحضار برنت من الجوازات ليتأكد من أنه لم يسبق له السفر خارج المملكة كشرط رئيس للموافقة عليه. وبين ولي الأمر أن بعض الشباب يسافرون تكرارا إلى بلدان يكثر فيها الفساد دون غرض شرعي ويجلبون معهم بعض الأفكار الهدامة ويتزوجون ويعيشون مع زوجاتهم أياما قليلة ثم يطلقونهن، لافتاً إلى أن شرطه جاء خوفاً على ابنته من عدم الارتياح، مؤكداً أن اشتراطه هذا على جميع طالبي الزواج من بناته. وحاول والد الشاب ثني ولي أمر الفتاة عن هذا الطلب، مشيرا إلى أن ابنه من الشباب المشهود لهم بالصلاح والاستقامة حتى ولو سافر إلى الخارج، إلا أن والد الفتاة أصر على طلبه.يشار إلى أن ولي أمر الفتاة سبق أن زوج خمسا من بناته خلال الأعوام الماضية بنفس ذلك الشرط، ورفض الكثيرون ممن تقدموا للخطوبة الطلب بحجة سفرياتهم الكثيرة في أوقات متقاربة بدون أعذار مقبولة. يو بي اي
*فنان ألماني يرسم أروع الأعمال الفنية بـ(اللبان)
اللبان هو الحلوى المفضلة لكثير من الناس كباراً وصغاراً، ولكن اللبان بالنسبة للفنان الألماني يوهانس كورداس هي فرشته التي يرسم بها وألوانه التي يضفيها على أعمالة ولوحاته التي أبهر بها حشداً كبيراً من الجمهور. وقال موقع الـ"اوديتى سنترال" العالمي، إن فكرة الرسم باللبان جاءت لـ "كورداس" بالصدفة، فقبل عدة أعوام كان يعمل وصديق بالجامعة على إحدى اللوحات في أستديو "نورمبرج" من أجل مسابقة فنية كبيرة، ولكنه رأى أن الإطار كان كبيراً جداً على اللوحة قبل نصف ساعة فقط من بدء لجنة التحكيم ،وقتها كان بعيداً عن مرسمه وليس بيده أي شيء سوى حقيبة مليئة باللبان، لذا بدأ بلصق اللبانة فوق الأخرى ليصنع إطاراً مثيراً منها. وبالصدفة البحتة أعجبت فكرة الرسم باللبان الحكام كثيراً واستطاع أخذ المركز الأول بها ووقتها فقط أكمال مشوار رسم أروع اللوحات بهذه الحلوى البسيطة.كما رسم "كوردس" حتى الآن أكثر من 100 لوحة بنفس الطريقة ومنها رسومات للرئيس الأمريكي الحالي "باراك أوباما" والسابق "جون كينيدي" بالإضافة إلى صورة لرمز الإثارة "مارلين مونرو" وغيرها.وقال "كوردس" في حواره مع الموقع، أخذ من 100 إلى 240 ساعة لإنجاز اللوحة الواحدة، فأنا أضع صورة النجم أو الشخصية المشهورة أمامي، ثم أبدأ بلصق اللبان عليها حتى أنجزها بمنتهى الإتقان. ا ف ب
*الموظفون الأمريكيون يكذبون للتغيب عن العمل
أظهر مسح أجرته شركة توظيف عمالة موقتة أن عدداً كبيراً من الموظفين الأميركيين مستعدون للكذب باختلاق حالة وفاة في الأسرة أو الإصابة بمرض أو الاستدعاء للقيام بواجبهم كمحلفين وذلك للتغيب عن العمل.وقال مسح لمجموعة "أديكو أميركا الشمالية" إن 26 % من العاملين الذين شملهم المسح حصلوا على إجازة بعد الإبلاغ عن حالات وفاة و27 % للاضطلاع بمهام المحلفين. وكشف الاستطلاع الفصلي الذي أجري في أواخر شهر تشرين الثاني من خلال الهاتف أن 47 % من العاملين الدائمين قالوا إنهم اتصلوا للإبلاغ عن مرضهم كسبب لتغيبهم عن العمل. وأظهر المسح الذي شمل 522 موظفاً دائماً أنه حين يتصل أحدهم للإبلاغ عن مرضه فإن "72 % من زملائه يكونون على ثقة بأنه يكذب". كما أظهر الاستطلاع أن احتمال ادعاء الرجل بوجود حالة وفاة للتغيب عن العمل يزيد مرتين عنه بالنسبة للنساء، ويزيد 4 مرات في حالات ادعاء الاضطلاع بواجب المحلف للحصول على عطلة إضافية. وقالت ربع النساء و11 % من الرجال إنهم يشعرون بالغيرة حين يغادر زميل لهم العمل مبكراً. وذكرت نسبة الثلثين ممن شملهم المسح أنهم يتحملون أعباء أكبر في العمل، وقالت نسبة 11 % إن مسؤوليات أكثر تلقى على كاهلهم حين يغادر زملاؤهم العمل مبكراً. رويترز
وفاة أكبر مُعمِّرة فلسطينية عن 124 عاماً
توفيت أول من أمس السبت "مريم عماش" أكبر معمرة فلسطينية عن عمر 124 عاماً بقرية جسر الزرقاء بمدينة حيفا بإسرائيل. ولدت "عماش" عام 1888، أي قبل قيام دولة إسرائيل بنحو 60 عامًا، وتحمل بطاقة صادرة عن السلطات العثمانية التي كانت تحكم المنطقة في ذلك الوقت. وقال حفيدها ماجد حلمي عماش (51 عاماً) لمراسل الأناضول، "تعرضت جدتي لوعكة صحية قبل ثلاثة أيام ،ما أدى إلى إصابتها بالتهاب في الرئتين نتيجة سوء الأحوال الجوية"، مشيراً إلى أنها المرة الأولى التي تدخل فيها جدته المستشفى، بحسب ما يتذكره. وإنها بقيت تحافظ على وعيها حتى قبل أيام من وفاتها، واحتفظت بذاكرة واتزان جيدين. وأضاف حفيد الراحلة "أبي يبلغ من العمر 81 عاماً، وقد أنجبت جدتي خمسة ذكور وخمس بنات، ولديها أكثر من 350 حفيداً بينهم أولاد أحفاد".
*هدية سيئة ولا مئة بطاقة هدية
قدّم أستاذ فلسفة أميركي نصيحة إلى المتسوقين في موسم الأعياد، مفادها أن تقديم هدية "سيئة" إلى أصدقائهم وأحبائهم أفضل بكثير من تقديم بطاقة هدية بقيمة شرائية معينة. وقال أستاذ الفلسفة في معهد غيتيسبرغ بولاية بنسلفانيا، ستيفن غامبل، في بيان إن "الأشخاص أصبحوا أكثر اعتماداً على بطاقات الهدايا خوفاً من اختيار هدية ،سيئة". ودعا غامبل الأشخاص إلى تذكر السبب الرئيسي وراء شراء الهدايا، مشيراً إلى أن البعض يتخوفون، برغم نواياهم الحسنة، من أن يشعر أحباؤهم بخيبة أمل من الهدية التي اختاروها لهم، فيلجأون عندئذٍ إلى بطاقة هدية تتيح لمستلمها "شراء ما يريد". واعتبر أن "اختيار هدية جيدة أمر صعب، لأنه يتطلب التفكير على عدة مستويات"، متابعاً أن "الهدية الجيدة هي أيضاً شيء يستخدمه مستلمها لتجعل حياته أفضل، وهي شيء يرغب به". ولخّص غامبل الأمر بالقول إن "الهدية الرائعة هي الهدية التي تبرز حميمية صامتة" بين مقدمها ومستلمها. ونصح بعدم استبدال الهدية ببطاقة هدية، ولو لم تكن الهدية المختارة خياراً موفقاً أو هدية "سيئة"، معتبراً أن "بطاقة الهدية تتحدّث عن مقدّمها لا عن مستلمها". ا ف ب