كيف يمكن تدريب المخ على محو الذكريات المحرجة؟ الذاكرة الانتقائية موجودة بالفعل ويمكن للأشخاص تدريب عقولهم على محو اللحظات المحرجة وفقا لما قاله العلماء في جريدة الدايلي ميل، ويقول الباحثون إن قمع الذكريات السيئة لفترات طويلة من الممكن أن تقود لنسيانها بطريقة تامة، لمراقبة أجزاء المخ التي تصبح نشطة عندما حاول المتطوعون eeg واستخدم العلماء أشعة تدعى نسيان بعض الذكريات. كذلك كانوا قادرين على أن يحددوا بدقة اللحظة التي يتم فيها نسيان الذكريات، كما أكد العلماء أن القمع طويل الأجل للذكريات هو وسيلة مؤكدة لمحو الذكريات بصورة دائمة.
وقال فريق من جامعة لوند في السويد إن إتقان هذه التقنية من الممكن أن يكون نافعا لهؤلاء الأشخاص الذين يعانون الاكتئاب أو الاضطرابات النفسية وما ينتج عنها من ذكريات مؤلمة قد تؤثر على الصحة العقلية.ويقول جيرد والدهاوسر باحث في الفريق "نحن نعرف أن المشاعر المنسية أو المكبوتة تعبر عن نفسها من خلال ردود أفعال فسيولوجية".لذلك قد تدرب المتطوعون على نسيان المعلومات المحايدة في معمل يتم التحكم في بيئته، حيث إن التدرب على نسيان حدث درامي سوف يكون أكثر تعقيدا، وكلما تم قمع المعلومات لفترات طويلة يكون من الصعب للغاية استردادها مرة أخرى.كما أضاف جيرد أن هذه الدراسة لا تعرض فقط أننا نستطيع أن نتعمد نسيان بعض الأشياء، ولكن تم النجاح فى التوصل إلى اللحظة الدقيقة التي يتم فيها منع الذاكرة من خلال فرض النسيان لحدث معين.ا. ش. أrnامرأة بريطانية ممنوعة من الضحك حتى لا تنامقالت صحيفة إيه بى سي الاسبانية، إنه فى حالة نادرة تُمنع امرأة بريطانية من الضحك حتى لا تنام نوما عميقا يجعلها تفقد حالة توازنها في أي مكان، كلير سكوت بريطانية، 24 عاما وهي متزوجة ولديها ابنة 5 سنوات وكتب لها أطباؤها وصفات طبية للحفاظ على تعابير وجهها حتى لا تضحك حيث إنها إذا قامت بذلك فإنها تضعف عضلات وجهها ثم تنام تماما.ويعتبر هذا النوع من الاضطراب نادرا من نوعه ومعروفا باسم كاتابليكسيا "الجمدة"، يسبب ضعف العضلات إذا حدث انفعال شديد وفي حالة سكون هذا الانفعال يكون "الضحك" مما يسبب لها النوم.وأشارت الصحيفة إلى أن كلير قالت إنه عندما تحكي لها ابنتها نكتة تعرف تماما أن زوجها سيحملها بعد ذلك من على الأرض، حيث قام بحملها مرة في الشارع بعد أن نامت تماما، مشيرة إلى أنها تعاني هذا الاضطراب منذ صغرها.وأوضحت الصحيفة أن هذه الاضطرابات تؤثر على 5 % في 10 آلاف نسمة، وأن 2000 فقط في العالم بأجمعه من لديه مثل هذه الحالة وحالات مشابهة.ووفقا لمنظمة الصحة العالمية فإن هناك 700 مرض نادر يؤثر على 7 % من السكان وفي إسبانيا هناك 3 ملايين شخص يعانون أمراضاً نادرة.يو. بي. ايrnألمانيا مهددة بالشيخوخة شيخوخة المجتمع من التحديات الكبيرة التي تواجهها ألمانيا حاليا. وقال وزير الداخلية الألماني هانز­بيتر فريدريش إن: «المشكلة الديموغرافية تقترب منا بكل قوة، فهي تمس جميع مجالات الحياة».في المقابل، أعرب الوزير عن تشككه إزاء المطالب التي تنادي بتشجيع الهجرة إلى ألمانيا لسد العجز في العمالة المتخصصة. وقال: «الهجرة لا تجلب منفعة اقتصادية فقط، لكنها تتطلب تكاليف عالية أيضا»، مشيرا في ذلك إلى تكاليف الاندماج المجتمعي للمهاجرين وعائلاتهم.يذكر أن الحكومة الألمانية أعلنت عقب اجتماع قمة مع ممثلين من قطاع الاقتصاد والنقابات في يونيو/حزيران الماضي عزمها على سد النقص المتزايد في العمالة المتخصصة في ألمانيا من خلال تحسين تأهيل العاملين الألمان، فيما تعتزم تسهيل إجراءات الهجرة أمام العمالة الأجنبية المتخصصة.ومن ناحية أخرى، أعرب فريدريش عن اقتناعه بضرورة إلغاء الفواصل بين مراحل الحياة الثلاث، وهي التعليم والعمل والتقاعد، موضحا أنه في المرحلة النشطة للإنسان لا بد أن يحصل على فترات راحة لتخفيف الأعباء التعليمية والوظيفية عنه، كما ينبغي في المقابل ألا يتم الاستغناء عن كبار السن الذين يريدون الاستمرار في العمل والتدريب على مهام جديدة.د ب أrnهوليوود" تطرح الأفلام رباعية الأبعاد قررت هوليوود تحويل إنتاجها الضخم من الأفلام ثلاثية الأبعاد إلى أفلام رباعيه الأبعاد ، بالاستعانة بالشركة الكورية "CJ 4DPlex" .. وفقا لما نشرته صحيفة الديلي ميل .وتحتوي قاعات السينما رباعية الأبعاد حتى الآن على تكنولوجيا وأفكار فائقة ،حيث تقدم تأثيرات حقيقية يشعر بها المشاهد ، حيث أصبحت الكراسي متحركة و يمكن تغيير خامتها وفقا للفيلم .واستخدموا تأثيرات الرياح والضباب والروائح وتأثيرات الأضواء القوية، وكل ذلك يعمل بالتزامن مع العرض على الشاشة.وتمت تجربة التقنيات الجديدة مع العديد من الأفلام مثل كونج فو بندا 2 وقراصنة الكاريبى الجزء الأخير وأيضا الجزء الأخير من فيلم المتحولون وغيرها من الأفلام.. ولكن حتى الآن ورغم استمتاع الكثيرين بهذه الأفلام، وخصوصا مع الفقاقيع التي استخدمتها السينما في نهاية فيلم كونج فو بندا، إلا أنه ظهرت بعض الشكاوى من المتفرجين، مثل إصابة بعض الأشخاص بالإرهاق من الحركة المستمرة للمقاعد وشعور البعض بالغثيان بسبب الروائح المستخدمة، كما اشتكى العديد من المياه الكثيرة والرياح في فيلم قراصنة الكاريبى.رويترزأطول حمار عمرًا في العالم يحتفل بعيد ميلاده الـ54حطم "حمار" يدعى "إيوار"
اخبار منوعة
نشر في: 17 يوليو, 2011: 05:38 م