مؤسس «ويكيليكس» فـي مسرحية أسترالية أنجز الكاتب المسرحي الأسترالي رون اليشا نصاً مسرحياً عن حياة مؤسس موقع “ويكيليكس” جوليان أسانج بعنوان “جرذ من الفولاذ المقاوم للصدأ”. وتعرض المسرحية حالياً في مدينة سدني. وتتوقف المسرحية عند مواطن الضعف البشري التي كلفت أسانج غالياً.
اختار الكاتب أن تدور أحداث المسرحية على موقع لتصوير فيلم سينمائي. ويقوم الممثلون بأدوار أشخاص حقيقيين بينهم أسانج وزعماء دول ومحامي الدفاع عن مؤسس ويكيليكس. ونقلت صحيفة “الغارديان” البريطانية عن اليشا أنه كتب مسرحية “جرذ من فولاذ مقاوم للصدأ” بهذا الشكل لأنه عندما أنجز كتابتها لم يُنشر الكثير عن أسانج في الإعلام المطبوع، وكل شيء عنه كان يُبث عبر الإنترنت وكان من الصعب التمييز بين الصدق والكذب في ما يُقال.***تجربتي فـي حضرة القصة القصيرةضمن برنامجه الاسبوعي مساء كل يوم سبت الساعة السادسة يحتفي نادي السرد في الاتحاد العام للأدباء والكتّاب في العراق، بالقاص سعد محمد رحيم وتجربته القصصية بورقة موسومة (الاعتراف بالقاص: تجربتي في حضرة القصة القصيرة)  مع مداخلات وشهادات لنخبة من الأدباء والنقاد يدير الجلسة القاص محمد إسماعيل القاص والباحث سعد سعد محمد رحيم قاص وروائي.. له مقالات في النقد الأدبي والقضايا الفكرية، نشرت في الصحف والمجلات العراقية والعربية من إصداراته:- رصاص العمق الهادئ ـ رواية ـ الصعود إلى برج الجوزاء ـ قصص ـ ظل التوت الأحمر ـ قصص ـ غسق الكراكي ـ رواية ـ المحطات القصية ـ قصص ـ تحريض ـ قصص. ***سقوط مبارك  كما يراه ماركس في كتاب "الثورة المصرية" يستعرض الكاتبان الماركسيان آلان وودز، وفريد ويستون، ما حدث في ثورة 25 يناير، حتى سقوط الرئيس المخلوع، وتأثير سقوطه على العالم.. واللحظة التي يبدأ منها الأول، هي الشرارة التي فجّرت الثورات العربية، ومنها المصرية.. الشرارة التي بدأت من عند إخوان "بوعزيزي". كانت أحداث الثورة التونسية ملهمة بالطبع، يستطيع الناس أن يروا بأم أعينهم أن أقوى جهاز أمن لا يمكنه منع الإطاحة بالديكتاتورفهل كانت الثورة التونسية سبباً وحيداً إذن؟ لا.***مثقفــون عراقيــون..إصدار جديدصدر للباحث والإعلامي  مازن لطيف كتاب جديد بعنوان ( مثقفون عراقيون..حوارات نخبوية )عن دار ميزوبوتاميا للنشر ، يقول في مقدمته هناك ثلاثون شخصية تركت بأقدار ومستويات مختلفة أثرها في تاريخ العراق المعاصر ،شئنا أم أبينا وكان تطلعي ان أقدم وأحاور هذه الكوكبة بصدق وأمانة وعقل متفتح حتى وان كنت اختلف معهم فكرياً او سياسياً. ومن ضمن  الشخصيات التي حاورها في هذا الكتاب ،الشهيد كامل شياع – والدكتور فائق بطي -  قاسم حسين صالح – عبد الحميد الرشودي وغيرهم. يعد هذا الكتاب وثيقة عصرية مهمة في كشف أفكار هؤلاء المبدعين للاطلاع على بعض  تصوراتهم و واتجاهاتهم الفكرية.