جيش من الفتيات  مستعدات للقتال من اجل بوتين  انضمت أكثر من 880 شابة روسية من مستخدمات الانترنت إلى «جيش بوتين»، وهي مجموعة أسست على موقع للتواصل الاجتماعي لمن قلن انهن مستعدات «للقتل من أجل (رئيس الحكومة فلاديمير) بوتين».وتنوي مؤسسات المجموعة على شبكة التواصل الاجتماعية الروسية «فيكونتاكت» برهنة أن «كثيرين، بينهم فتيات جميلات شابات وذكيات» يدعمون رئيس الحكومة.
وكتب على صفحة المجموعة «موحدات في رؤيتنا تجاه بوتين كسياسي بارز وعادل ورجل رائع». وقال الأعضاء إنهن يردن بوتين أن يترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة.وقد طلب «جيش بوتين» من جمهوره من الإناث أن يعرضن مشاهد فيديو يظهرن فيها حبهن لبوتين عبر «قتل شيء أو شخص»، وقد خصصت جائزة «أي باد» للفائزة!وأطلق معارضون لهذه المجموعة، مجموعة أخرى تحت عنوان «الجيش المناهض لبوتين»، لكنها ضمت 70 عضواً فقط.نوفوستيأحمر الشفاه يسبب الحوادث  أظهرت دراسة استقصائية جديدة أن الهواتف المحمولة وأحمر الشفاه يسببان الحوادث. ووجدت الدراسة أن 8 من بين كل 10 من سائقي وسائقات السيارات في بريطانيا يضعون حياة الغير في خطر عند استعمال الهواتف النقالة وأحمر الشفاه كونها تصرف انتباههم عن الطرق.وقالت إن الموسيقى ومستحضرات التجميل والوجبات الخفيفة والمشروبات والهواتف الجوالة، من الأسباب الشائعة لفقدان تركيز السائقين على القيادة والتسبب بالتالي بوقوع حوادث سير.وأضافت الدراسة أن 16485 سائقاً أُدينوا العام الماضي بتهمة قيادة السيارة من دون تركيز ودفعوا غرامات وصلت إلى 5000 جنيه إسترليني، واعترف 82 % من البريطانيين بأنهم صرفوا انتباههم عن القيادة بشكل سيئ في مرحلة ما. وأشارت إلى أن الموسيقى هي أكبر مسبب لحوادث السير، حيث اعترف 61 % من البريطانيين بأنها شتت انتباههم أثناء قيادة سياراتهم من خلال تغيير أشرطة التسجيل أو الأغاني على أجهزة آيبود أو محطات الإذاعة.من جهة ثانية، اعترفت 5 % من النساء بأنهن وضعن العطور أو مستحضرات التجميل ولم يضعن حزام الأمان أثناء قيادة سياراتهن، فيما حمّل نصف البريطانيين تناول الوجبات الخفيفة والمشروبات، و23 % استخدام الهواتف المحمولة مسؤولية تشتيت انتباههم أثناء قيادة سياراتهم، في حين اعترف 36 % بإرسال رسائل نصية، و2 % باستخدام موقع فيسبوك أثناء القيادة.ديلي اكسبريسحانوتي مصري يتبرع بدفن الوزراء الفاسدين مجانا  دعا الحانوتي المصري أحمد موسى إلى إنشاء أول نقابة للحانوتية في مصر باسم "الحانوتي المصري"، وطالب من المجلس العسكري الموافقة على إنشاء النقابة لخدمة أكثر من 5 آلاف حانوتي في مصر، وحتى يحصلوا على "حقوقهم المهضومة" على حد وصفه. قال موسى: "الحانوتي المصري يعاني وضعا اجتماعيا سيئا للغاية، جعل عدد الحانوتية يتجهون إلى أعمال أخرى"، مشيرا إلى أن في كل دول العالم يحصل الحانوتي على عدد من المميزات، ولكن الحانوتي في مصر يفتقر إلى كل الخدمات حتى وضعه الاجتماعي. وأعلن موسى أنه مستعد لأن يتبرع بدفن كبار رجال الدولة الذين تم القبض عليهم بتهم الفساد، وأيضا عائلة الرئيس السابق مبارك إكراما من العاملين في هذه المهنة لهؤلاء الذين كانوا السبب في خروج الثورة 25 يناير وجعل مصر دولة بدون فساد.يو بي اي بيل غيتس يتحول من الاهتمام بأجهزة الكمبيوتر إلى المراحيضبعدما أحدث ثورة في عالم المعلوماتية وجعل الكمبيوتر أداة منزلية رائجة، انتقل مؤسس شركة مايكروسوفت بيل غيتس الى موضوع آخر يريد أن يكون في متناول الجميع وهو المرحاض.وتعهدت مؤسسة "بيل وميليندا غيتس" بتخصيص ملايين الدولارات لدعم مخترعين سيعملون على تطوير المراحيض، على ما قال فرانك ريزبرمان مدير برامج المياه والمراحيض في مؤسسة غيتس لوكالة "فرانس برس" في تقرير بث أمس الأربعاء.وتسعى المؤسسة إلى تحسين ظروف النظافة والصحة في الدول الفقيرة من خلال توفير مراحيض لـ2.6 مليار شخص لا تتوافر لهم، بحسب المصدر ذاته.وقال المسؤول في مؤسسة غيتس "المراحيض مسألة مهمة جدا في إفريقيا. وفي بعض المدن يقضي الناس حاجتهم في كيس بلاستيكي ويبقونه في الشارع".وأوضح "هذا الأمر ليس مقززا فحسب، بل إن الأطفال يلمسون الفضلات ويمكنهم عندها أن يصابوا بالإسهال المزمن الذي يفتك بالأطفال دون سن الخامسة أكثر من الإيدز والمالاريا مجتمعين".وقال إن "الناس في الريف يقضون حاجتهم في الطبيعة الأمر الذي يساعد على انتشار أوبئة مثل الكوليرا".وفي هايتي، حيث حصد وباء الكوليرا أكثر من خمسة آلاف قتيل خلال عام تقريبا، يعزو الخبراء انتشار الوباء الى المراحيض السيئة في أفقر دول القارة الأمريكية.إلا أن مؤسسة غيتس لا تريد فقط تحسين توافر المراحيض بل تريد تطويرها من خلال إيجاد نظام بديل لطرادات المياه التي تؤدي الى "هدر المياه العذبة"، حسب ما أكد ريزبرمان.وفي هذا الإطار أعلنت مؤسسة غيتس خلال مؤتمر "افريكان سكان" في كيغالي في رواندا عن تخصيص 42 مليون دولار للحد من الهدر وإيجاد آلية لمعالجة الفضلات وتحويلها إلى طاقة أو سماد.رويترز