هادي ياسين: رجل وحيد في دمشق، صدرت للشاعر العراقي هادي ياسين (المقيم في كندا) مجموعة شعرية جديدة بعنوان ( رجلٌ وحيد ) ، ضمت ثلاثاً و عشرين قصيدة مترشحة عن تجربة شاعر كان و ما يزال من أبرز شعراء جيل السبعينيات الشعري في العراق و الوطن العربي .
 وقد تُرجمت قصائده الى اللغات: الإنجليزية والفرنسية والآلمانية و الروسية والرومانية والإسبانية .وقد عرُف عن هادي ياسين، الذي هو رسام و ناقد تشكيلي و سينمائي، غزارة كتاباته مقابل زهده في النشر ، فمجموعة (رجلٌ وحيد) هي الثانية بعد مجموعته الأولى (كلام التراب) التي صدرت عن دار الآداب البيروتية عام 1990.بانيبال تحتفي بثمانينية أدونيسخصصت مجلة بانيبال في عددها الصادر حديثا وبمناسبة عيد ميلاده الثمانين، ملفا احتفاليا بالشاعر أدونيس. وتضمن شهادات قيمة حول شخص وأعمال أدونيس، كُتبت من قبل وجوه أدبية عالمية مرموقة مثل في. اس. نايبول، يواكيم سارتوريوس، روجر ألين، يانغ ليان، كما ترجم خالد مطاوع مقاطع من آخر قصيدة كتبها أدونيس بعنوان “كونشيرتو من أجل القدس”، بالإضافة إلى شهادات من الشاعر المغربي حسن نجمي، والكاتب التونسي حسونة المصباحي، والشاعر البريطاني ستيفن واتس، وتحقيق عن زيارة أدونيس إلى تكساس، كتبه الدكتور عزيز الشيباني. مشروع دليل الأدباء العراقيين في المهاجر الغربيةأطلق الأديبان العراقيان صالح جواد طعمة المقيم في الولايات المتحدة الأمريكية، وهاتف جنابي المقيم في بولندا نداء إلى الأدباء العراقيين في المهاجر الغربية للمباشرة بمشروع دليل الأدباء العرقيين في المهاجر الغربية.ويهدف هذا المشروع إلى إعداد دليل مختصر بالأدباء العراقيين المقيمين في مختلف الأقطار الغربية (في أوربا والأمريكيتين وأستراليا ونيوزيلندا)، وذلك بالاعتماد المباشر على ما يزود به الأدباء أنفسهم من معلومات أساسية وفقا للاستبيان المد رج في أدناه علما بأنه سيضم مداخل مماثلة للراحلين من الأدباء أمثال ذو النون أيوب- بلند الحيدري- سركون بولص- وغيرهم. وتضمن الاستبيان معلومات تتعلق بحياة الأديب وتخصصه، وتفاصيل أخرى تتعلق بنتاجه الإبداعي.العثور على لوحة مفقودة لأنجلو في جامعة أكسفوردكشف باحث إيطالي أنه تم العثور على إحدى اللوحات المفقودة لفنان عصر النهضة مايكل أنجلو حيث كانت معلَّقة في قاعة داخل أكاديمية "كامبيون هول" بجامعة أكسفورد البريطانية. وقال الباحث أنتونيو فورسيلينو إن استخدام تقنية الأشعة تحت الحمراء أظهرت أن مايكل أنجلو، وليس مارسيلو فينوستي كما كان يُعتقد من قبل، هو صاحب اللوحة التي تجسد عملية صلب المسيح.وقد تم رفع اللوحة من على جدار المجمع الأكاديمي اليسوعي في الكلية المذكورة، ومن ثم أُرسلت إلى معهد أشمول التاريخي التابع للجامعة حيث سيتم حفظها هناك بعد أن تأكدت قيمتها العالية.وقال الأب بريندان كالاغان، المسؤول عن مؤسسة كامبيون: "إنها تحفة فنية رائعة للغاية، لكنها أثمن من أن تظل معلَّقة على جدارن أكاديميتنا بعد الآن".وأردف بقوله: "ببساطة، إن تعليق اللوحة بالأساس على جدار مؤسستنا لم يكن بتلك الفكرة الجيدة".