امانة بغداد.. خطوة جيدة rnالحاويات البلاستيكية التي تم توزيعها على دور المواطنين في مدينة الصدركان لها الدور الايجابي في تنظيم عملية جمع النفايات وسهولة التعامل على نقلها لذلك ندعو امانة بغداد الى المزيد من الخطوات في هذا الاتجاه الذي يجعل من مدننا على احسن صـورة.
منطقة راغبة خاتون...استغاثة rnنطالب الجهات الخاصة برفع الحواجز الكونكريتية (طريق المهج)برفع هذه الحواجز كونها اصبحت عائقا ما بين المحال والعوائل التي تقصدها من اجل التسوق ما اضر باصحاب هذه المحال التجارية.علما بأن منطقة راغبة منطقة امنة وان الخروقات الامنية التي استعت وضعت فيها هذه الحواجز كانت قد حدثت في محلات االاعظمية لذلك يطالب سكنة المنطقة بفتح منفذ لهم ووضع نقطة تفتيش بدل اغلاقها بالكامل. rnالى مستشفى الامام علي بن ابي طالب.. مع التحية rnمن غير المعقول ان يتم الاحتفاظ بجثة مواطن لمدة تناهز الاسبوعين من دون ان تتم محاولة التعرف على بطاقة هوية الشخصية ومن ثم اعلام ذويه بذلك.اذ ان عائلة المواطن الذي وافاه اجله المحتوم داخل المستشفى بعد نقله بواسطة احد المواطنين لاصابته بجلطة قلبية لم تمهله طويلا ما جعل عائلته تواصل البحث عنه كل هذه المدة وكان بامكان اي منتسب من المستشفى مد يده الى جيبه للتعرف على هويته وهذا ما لم يحدث الى ان تم الاعلان في الصحف ووسائل الاعلام.ما نطالب به ان يتم التعامل مع هكذا حالات بمهنية وانسانية اكثر.rnمحنة السكن المواطن سمير فالح ماهود من منطقة الفضيلية وصلتنا رسالة منه يشكو فيها الى ان الدولة لا تزال تراوح في مكانها بالنسبة لحل مشكلة السكن و(يضيف) انه لا حظ بأن الدولة لاتبني سكنا للمواطن الذي يحتاجه ولا تدعه يبني والدليل انها تمانع في ان تستغل المساحات الواسعة في العاصمة بغداد والمصنفة على انها (اراض زراعية ميتة) بدعوى الاستفادة منها في انشاء حدائق ومشاريع غير محددة في حين ان اهم المشاريع الان هي بناء سكن لمن لاسكن له.كذلك يذكر ان مدينة بغداد كانت اغلب اراضيها مصنفة على انها اراض زراعية ولكن الحكومة في اربعينيات وخمسينيات القرن الماضي اشترتها من اصحابها وحولتها الى قطع اراض سكنية قامت بتوزيعها. ويتساءل لماذا لاتحذو الحكومة الحالية حذو ما سبقتها وتنقذ المواطنين من محنة السكن؟!.
شكاوى
نشر في: 26 سبتمبر, 2009: 06:45 م