اعلان ممول

TOP

جريدة المدى > سياسية > ترزي : مراقبة ومتابعة الوزارات حق دستوري

ترزي : مراقبة ومتابعة الوزارات حق دستوري

نشر في: 29 سبتمبر, 2009: 11:57 م

بغداد / المدى rnأشار النائب عن الائتلاف الوطني الموحد فوزي اكرم ترزي إلى ان أعضاء مجلس النواب ومنذ اليوم الأول لأدائهم القسم وحتى آخر ساعة من عملهم في البرلمان يملكون الحق الدستوري في مراقبة ومتابعة عمل الوزارات المختلفة.
وأضاف ترزي  بحسب وكالة ( إيبا ) : « يجب ان نكون أمناء مع شعبنا في تنفيذ عملنا الرقابي في سبيل نجاح العملية الديمقراطية التي اوصلتنا الى مجلس النواب  ، مشيرا  الى ضرورة « تضييف واستجواب الكثير من الوزراء وبشكل اصولي من اجل ان يكون الشعب العراقي على دراية بأعمال هذه الوزارات».rnوبين النائب : « انه خلال الفترة المقبلة من عمل مجلس النواب ستتم عملية استجواب كل من وزيري الكهرباء والخارجية ومفوضية الانتخابات»، مشيرا الى انه لا يملك معلومات حول موضوع استجواب وزير النفط.rnيذكر ان عدداً من النواب قد اتهموا النائب لاول لرئيس مجلس النواب خالد العطية بالوقوف بوجه طلب استجواب وزير النفط حسين الشهرستاني كونه ينتمي الى كتلته السياسية. rnالى ذلك قالت عضوة لجنة النزاهة في البرلمان عالية نصيف : إن الإجراءات القانونية والشكلية لاستجواب وزير الكهرباء كريم وحيد ووزير النفط حسين الشهرستاني ورئيس المفوضية العليا المستقلة للانتخابات فرج الحيدري، قد اكتلمت. rnوأوضحت نصيف بحسب راديو سوا»: إن لدى البرلمان ما يكفي من الأدلة لإدانة وزير الكهرباء، متهمة المفوضية المستقلة للانتخابات بالفساد الإداري، مشيرة إلى أن المحاصصة الطائفية التي تم بموجبها تشكيل المفوضية، حالت دون استجواب مسؤوليها في وقت مبكر.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

يحدث الآن

قناديل: لعبةُ ميكانو أم توصيف قومي؟

فشل الذكاء الاصطناعي في مضاهاة الخلق الأدبي والفني

قناطر: بين خطابين قاتلين

كيف يمكن انقاذ العراق من أزمته البيئية-المناخية الخانقة؟

يا أيام بنطال "الچارلس".. من ذاكرة قلعة صالح في سوق الخياطين

ملحق عراقيون

مقالات ذات صلة

المالكي يبحث عن
سياسية

المالكي يبحث عن "نهاية سعيدة".. ولاية ثالثة قبل تقاعده

 بغداد/ تميم الحسن يبحث نوري المالكي، زعيم دولة القانون عن "نهاية سعيدة" لختام عمله السياسي خلال الـ20 عاما الاخيرة بالحصول على رئاسة الحكومة للمرة الثالثة قبل تقاعده.ويدفع المالكي ويشاركه الى حد ما، حزب...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram